

مراكش
سوق “الواحة”.. مشروع متعثر يتحول إلى مرتع للسكايرية بمراكش
تحول سوق الواحة بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، إلى نقطة سوداء، ومقر للمتسكعين و مدمني الكحول ومجمع للكلاب الضالة، وذلك بسبب الإهمال وفي غياب تام للمراقبة.و يعيش سوق الواحة منذ سنوات على إيقاع مجموعة من الاختلالات التدبيرية، التي تنعكس سلبا على التجار، تستأثر باهتمام المتتبعين، وتطرح أكثر من علامات استفهام .وتعود فصول القضية إلى سنة 2007 عندما أقدم المجلس الجماعي السابق والسلطات المحلية على ترحيل حوالي 218 تاجرا من سوق الربيع إلى واحة الحسن الثاني، بالحي المذكور، بعد اتفاق جمع التجار بالمجلس الجماعي السابق، تعهد من خلاله عمر الجزولي، عمدة مراكش السابق، بالعمل على الشروع في بناء مركب تجاري نموذجي يراعي طبيعة تجارتهم، ليجدوا أنفسهم مضطرين إلى التنظيم داخل إطار قانوني لانتزاع حقوقهم وخوض سلسلة من الوقفات الاحتجاجية أمام مقر ولاية جهة مراكش كان آخرها ضد ارتفاع السومة الكرائية بداخل السوق.ويطالب المتضررون، السلطات المختصة، بالتدخل لإعادة الاعتبار للفضاء المذكور وإعادة تأهيله وإيجاد حلول واقعية للمشاكل التي يتخبط فيها.
تحول سوق الواحة بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، إلى نقطة سوداء، ومقر للمتسكعين و مدمني الكحول ومجمع للكلاب الضالة، وذلك بسبب الإهمال وفي غياب تام للمراقبة.و يعيش سوق الواحة منذ سنوات على إيقاع مجموعة من الاختلالات التدبيرية، التي تنعكس سلبا على التجار، تستأثر باهتمام المتتبعين، وتطرح أكثر من علامات استفهام .وتعود فصول القضية إلى سنة 2007 عندما أقدم المجلس الجماعي السابق والسلطات المحلية على ترحيل حوالي 218 تاجرا من سوق الربيع إلى واحة الحسن الثاني، بالحي المذكور، بعد اتفاق جمع التجار بالمجلس الجماعي السابق، تعهد من خلاله عمر الجزولي، عمدة مراكش السابق، بالعمل على الشروع في بناء مركب تجاري نموذجي يراعي طبيعة تجارتهم، ليجدوا أنفسهم مضطرين إلى التنظيم داخل إطار قانوني لانتزاع حقوقهم وخوض سلسلة من الوقفات الاحتجاجية أمام مقر ولاية جهة مراكش كان آخرها ضد ارتفاع السومة الكرائية بداخل السوق.ويطالب المتضررون، السلطات المختصة، بالتدخل لإعادة الاعتبار للفضاء المذكور وإعادة تأهيله وإيجاد حلول واقعية للمشاكل التي يتخبط فيها.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

