سوق اللذة بمراكش .. جنس وسكر وعربدة تفضح خليجيين في صفوف الجيش
كشـ24
نشر في: 26 مايو 2017 كشـ24
تشهد مدينة مراكش حركة سياحية كبيرة كل عام تستقطب آلاف السياح الذين يقصدون وجهة المدينة الحمراء، ومن بين هؤلاء المسافرين خليجيون عرب يتضاعف عددهم بوتيرة سريعة، لا يقصدون جمال وبهاء مراكش، ولا أرضها ولا أسواقها ولا دفئها ولا فضاءاتها، ولكنهم يهرعون إلى إرواء نزواتهم الجنسية والاستمتاع بالسكر والعربدة في سوق اللذة، التي باتت تغري نوعا آخر من الخليجيين، وهم عسكريون منخرطون في صفوف الجيش ينتمون لعدد من دول الخليج، ينفقون أموالا طائلة عن متعة لا توجد في بلدانهم ولا يستطيعون الحصول عليها لموانع قانونية ونفسية.
وأظهرت معطيات حصلت عليها كشـ24 أن هؤلاء الهائمين وراء مائهم المهين، ولهفتهم وراء أنواع المتعة، ضباط وكوادر عسكرية من دول الخليج ، يقصدون كاباريهات وملاهي المدينة الحمراء، أغنياء مترفون، ضحاياهم من الفقراء والمساكين.
فكأنما يشكل السياح الخليجيون بمراكش، جيشا للغزو والاستعمار بأسلحة الشهوة بعد مرحلة الاستعمار بأسلحة القوة.
وكأنما الغربيون غير كافين لإفساد سمعة مراكش، حتى صار بعض الخليجيين في الآونة الأخيرة يعيثون فسادا في ليالي مراكش الحمراء، بسبب انفجار عدة حالات من الفضائح الجنسية، والسكر العلني والعربدة سواء داخل الشقق المفروشة والكاباريهات الشهيرة بمراكش، والتي باتت مرتبطة بسياحة الأغنياء الخليجيين الذين لم يعودوا فقط أولئك المواطنين العاديين، وإنما هم أصحاب مناصب عسكرية في الجيش من الخليج، غرضهم إرواء نزواتهم والجمع في مراكش بين سحر المدينة والشهوة الغامرة.
وكان المسؤولون في مراكش، قد تلقوا غير ما مرة، تنبيهات محلية ومن دول صديقة، خاصة فرنسا (عبر تقارير خاصة أو منشورة أشهرها التقرير الفرنسي المنجز من قبل وزارة الأسرة والطفولة والوزارة المكلفة بالسياحة) من احتمال كبير لأن تتحول مراكش إلى قبلة مفضلة للسياح الجنسيين والباحثين عن شتى أنواع المتعة بعد الاجراءات الصارمة المتخذة في عدد من الدول الآسوية إزاء سوق اللذة لديها.
تشهد مدينة مراكش حركة سياحية كبيرة كل عام تستقطب آلاف السياح الذين يقصدون وجهة المدينة الحمراء، ومن بين هؤلاء المسافرين خليجيون عرب يتضاعف عددهم بوتيرة سريعة، لا يقصدون جمال وبهاء مراكش، ولا أرضها ولا أسواقها ولا دفئها ولا فضاءاتها، ولكنهم يهرعون إلى إرواء نزواتهم الجنسية والاستمتاع بالسكر والعربدة في سوق اللذة، التي باتت تغري نوعا آخر من الخليجيين، وهم عسكريون منخرطون في صفوف الجيش ينتمون لعدد من دول الخليج، ينفقون أموالا طائلة عن متعة لا توجد في بلدانهم ولا يستطيعون الحصول عليها لموانع قانونية ونفسية.
وأظهرت معطيات حصلت عليها كشـ24 أن هؤلاء الهائمين وراء مائهم المهين، ولهفتهم وراء أنواع المتعة، ضباط وكوادر عسكرية من دول الخليج ، يقصدون كاباريهات وملاهي المدينة الحمراء، أغنياء مترفون، ضحاياهم من الفقراء والمساكين.
فكأنما يشكل السياح الخليجيون بمراكش، جيشا للغزو والاستعمار بأسلحة الشهوة بعد مرحلة الاستعمار بأسلحة القوة.
وكأنما الغربيون غير كافين لإفساد سمعة مراكش، حتى صار بعض الخليجيين في الآونة الأخيرة يعيثون فسادا في ليالي مراكش الحمراء، بسبب انفجار عدة حالات من الفضائح الجنسية، والسكر العلني والعربدة سواء داخل الشقق المفروشة والكاباريهات الشهيرة بمراكش، والتي باتت مرتبطة بسياحة الأغنياء الخليجيين الذين لم يعودوا فقط أولئك المواطنين العاديين، وإنما هم أصحاب مناصب عسكرية في الجيش من الخليج، غرضهم إرواء نزواتهم والجمع في مراكش بين سحر المدينة والشهوة الغامرة.
وكان المسؤولون في مراكش، قد تلقوا غير ما مرة، تنبيهات محلية ومن دول صديقة، خاصة فرنسا (عبر تقارير خاصة أو منشورة أشهرها التقرير الفرنسي المنجز من قبل وزارة الأسرة والطفولة والوزارة المكلفة بالسياحة) من احتمال كبير لأن تتحول مراكش إلى قبلة مفضلة للسياح الجنسيين والباحثين عن شتى أنواع المتعة بعد الاجراءات الصارمة المتخذة في عدد من الدول الآسوية إزاء سوق اللذة لديها.