التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
سنتان حبسا نافذا لنجل رئيس مقاطعة سابق بمراكش والحكم عليه بأدائه مليار و200 مليون سنتيم كتعويض لرجل أعمال إماراتي
نشر في: 22 يونيو 2015
قضت غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، مساء يوم الجمعة الماضي، بسنتين حبسا نافذا في حق نجل الرئيس السابق لإحدى المقاطعات الخمس المكونة لوحدة مدينة مراكش، والحكم عليه بأدائه تعويض مدني حدد في مبلغ مليار و200 مليون سنتيم لفائدة رجل أعمال إماراتي.
وتوبع المتهم المدعو مولاي الحسن "ع"، طبقا لملتمسات وكيل الملك والدعوى العمومية، في حالة سراح، بتهمتي التصرف في مال مشترك بسوء نية وخيانة الأمانة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن رجل الأعمال الإماراتي الذي يملك شركة للتنقيب عن المعادن، وقع ضحية نصب من طرف المتهم الذي كان يشغل مديرا للشركة نفسها مقابل خمسة ملايين سنتيم كأجر شهري، بعد دخوله في شراكة معه، مكنته من التصرف في أموال الشركة بسوء نية، قبل أن يكتشف رجل الأعمال الإماراتي أنه وقع ضحية نصب من قبل المشتكى به، ليتقدم بشكاية في الموضوع إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، الذي قرر تمتيعه بالسراح المؤقت مقابل كفالة مالية.
وسبق لنائب الأركان العامة السابق باليمن، أن تقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، خلال سنة 2008 ضد المتهم المذكور، يؤكد من خلالها أنه تعرض للنصب وخيانة الأمانة وتبديد مال مشترك بسوء نية من قبل المتهم نجل رئيس مقاطعة سابق بمراكش وشريكه (ش- ع)، ولم يتم استدعائه لأي جمع عام للشركة المحدودة المسؤولية للاستثمار العقاري التي أنشأها معهما ، ووقوفه على حقيقة تبديد واختلاس أمواله وأموال الشركة من طرف المشتكى بهما لتحقيق أغراض شخصية.
وكان جنرال اليمني، اشترى عقارا من طرف رئيس المقاطعة المذكور، وعرض عليه الأخير دخول نجله معه كشريك في الشركة العقارية حتى يتم تسهيل مأموريته عبر استعمال علاقاته باعتباره مسؤولا بالمجلس الجماعي لمراكش، وهو الأمر الذي وافق عليه نائب الأركان العامة السابق، قبل أن يكتشف في الأخير أن العمارة التي تم تشييدها بأمواله الخاصة والمكونة من 49 شقة، بيعت منها 46 إلا أن الحساب البنكي للشركة تم إفراغه بالكامل.
وتوبع المتهم المدعو مولاي الحسن "ع"، طبقا لملتمسات وكيل الملك والدعوى العمومية، في حالة سراح، بتهمتي التصرف في مال مشترك بسوء نية وخيانة الأمانة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن رجل الأعمال الإماراتي الذي يملك شركة للتنقيب عن المعادن، وقع ضحية نصب من طرف المتهم الذي كان يشغل مديرا للشركة نفسها مقابل خمسة ملايين سنتيم كأجر شهري، بعد دخوله في شراكة معه، مكنته من التصرف في أموال الشركة بسوء نية، قبل أن يكتشف رجل الأعمال الإماراتي أنه وقع ضحية نصب من قبل المشتكى به، ليتقدم بشكاية في الموضوع إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، الذي قرر تمتيعه بالسراح المؤقت مقابل كفالة مالية.
وسبق لنائب الأركان العامة السابق باليمن، أن تقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، خلال سنة 2008 ضد المتهم المذكور، يؤكد من خلالها أنه تعرض للنصب وخيانة الأمانة وتبديد مال مشترك بسوء نية من قبل المتهم نجل رئيس مقاطعة سابق بمراكش وشريكه (ش- ع)، ولم يتم استدعائه لأي جمع عام للشركة المحدودة المسؤولية للاستثمار العقاري التي أنشأها معهما ، ووقوفه على حقيقة تبديد واختلاس أمواله وأموال الشركة من طرف المشتكى بهما لتحقيق أغراض شخصية.
وكان جنرال اليمني، اشترى عقارا من طرف رئيس المقاطعة المذكور، وعرض عليه الأخير دخول نجله معه كشريك في الشركة العقارية حتى يتم تسهيل مأموريته عبر استعمال علاقاته باعتباره مسؤولا بالمجلس الجماعي لمراكش، وهو الأمر الذي وافق عليه نائب الأركان العامة السابق، قبل أن يكتشف في الأخير أن العمارة التي تم تشييدها بأمواله الخاصة والمكونة من 49 شقة، بيعت منها 46 إلا أن الحساب البنكي للشركة تم إفراغه بالكامل.
قضت غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، مساء يوم الجمعة الماضي، بسنتين حبسا نافذا في حق نجل الرئيس السابق لإحدى المقاطعات الخمس المكونة لوحدة مدينة مراكش، والحكم عليه بأدائه تعويض مدني حدد في مبلغ مليار و200 مليون سنتيم لفائدة رجل أعمال إماراتي.
وتوبع المتهم المدعو مولاي الحسن "ع"، طبقا لملتمسات وكيل الملك والدعوى العمومية، في حالة سراح، بتهمتي التصرف في مال مشترك بسوء نية وخيانة الأمانة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن رجل الأعمال الإماراتي الذي يملك شركة للتنقيب عن المعادن، وقع ضحية نصب من طرف المتهم الذي كان يشغل مديرا للشركة نفسها مقابل خمسة ملايين سنتيم كأجر شهري، بعد دخوله في شراكة معه، مكنته من التصرف في أموال الشركة بسوء نية، قبل أن يكتشف رجل الأعمال الإماراتي أنه وقع ضحية نصب من قبل المشتكى به، ليتقدم بشكاية في الموضوع إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، الذي قرر تمتيعه بالسراح المؤقت مقابل كفالة مالية.
وسبق لنائب الأركان العامة السابق باليمن، أن تقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، خلال سنة 2008 ضد المتهم المذكور، يؤكد من خلالها أنه تعرض للنصب وخيانة الأمانة وتبديد مال مشترك بسوء نية من قبل المتهم نجل رئيس مقاطعة سابق بمراكش وشريكه (ش- ع)، ولم يتم استدعائه لأي جمع عام للشركة المحدودة المسؤولية للاستثمار العقاري التي أنشأها معهما ، ووقوفه على حقيقة تبديد واختلاس أمواله وأموال الشركة من طرف المشتكى بهما لتحقيق أغراض شخصية.
وكان جنرال اليمني، اشترى عقارا من طرف رئيس المقاطعة المذكور، وعرض عليه الأخير دخول نجله معه كشريك في الشركة العقارية حتى يتم تسهيل مأموريته عبر استعمال علاقاته باعتباره مسؤولا بالمجلس الجماعي لمراكش، وهو الأمر الذي وافق عليه نائب الأركان العامة السابق، قبل أن يكتشف في الأخير أن العمارة التي تم تشييدها بأمواله الخاصة والمكونة من 49 شقة، بيعت منها 46 إلا أن الحساب البنكي للشركة تم إفراغه بالكامل.
وتوبع المتهم المدعو مولاي الحسن "ع"، طبقا لملتمسات وكيل الملك والدعوى العمومية، في حالة سراح، بتهمتي التصرف في مال مشترك بسوء نية وخيانة الأمانة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن رجل الأعمال الإماراتي الذي يملك شركة للتنقيب عن المعادن، وقع ضحية نصب من طرف المتهم الذي كان يشغل مديرا للشركة نفسها مقابل خمسة ملايين سنتيم كأجر شهري، بعد دخوله في شراكة معه، مكنته من التصرف في أموال الشركة بسوء نية، قبل أن يكتشف رجل الأعمال الإماراتي أنه وقع ضحية نصب من قبل المشتكى به، ليتقدم بشكاية في الموضوع إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، الذي قرر تمتيعه بالسراح المؤقت مقابل كفالة مالية.
وسبق لنائب الأركان العامة السابق باليمن، أن تقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، خلال سنة 2008 ضد المتهم المذكور، يؤكد من خلالها أنه تعرض للنصب وخيانة الأمانة وتبديد مال مشترك بسوء نية من قبل المتهم نجل رئيس مقاطعة سابق بمراكش وشريكه (ش- ع)، ولم يتم استدعائه لأي جمع عام للشركة المحدودة المسؤولية للاستثمار العقاري التي أنشأها معهما ، ووقوفه على حقيقة تبديد واختلاس أمواله وأموال الشركة من طرف المشتكى بهما لتحقيق أغراض شخصية.
وكان جنرال اليمني، اشترى عقارا من طرف رئيس المقاطعة المذكور، وعرض عليه الأخير دخول نجله معه كشريك في الشركة العقارية حتى يتم تسهيل مأموريته عبر استعمال علاقاته باعتباره مسؤولا بالمجلس الجماعي لمراكش، وهو الأمر الذي وافق عليه نائب الأركان العامة السابق، قبل أن يكتشف في الأخير أن العمارة التي تم تشييدها بأمواله الخاصة والمكونة من 49 شقة، بيعت منها 46 إلا أن الحساب البنكي للشركة تم إفراغه بالكامل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش