

مراكش
سلطات مراكش تخلص المدينة من ظاهرة خطيرة
تمكنت السلطات المحلية و الامنية بمراكش وخصوصا بمقاطعة جليز ، من تحقيق نتائج طيبة في ما يخص محاربة مظاهر تسول القاصرين و الاطفال و مظاهر تشرد هذه الفئة الهشة في مختلف شوارع المقاطعة.وحسب مصادر مسؤولة لـ "كشـ24" فإن الحزم الامني والقضائي الذي تم اعتماده مؤخرا بمراكش، مكن من السيطرة بشكل كبير على الظاهرة، و تقليص مظاهر التسول و التشرد بين فئة الاطفال و القاصرين.وتعمل المصالح الأمنية بمدينة مراكش مدعومة بالسلطات المحلية، جاهدة لمحاربة ظاهرة تشرد الأطفال، التي باتت تغزو الشوارع الكبرى في المدينة على غرار باقي المدن الكبرى، حيث يتحولون إلى متسولين طمعا في جمع دريهما تمكنهم من اقتناء "السيليسيون" ومواصلة العيش في عوالمهم الخيالية.وبخصوص الإستراتيجية التي يتم التعامل بها مع هذه الفئة، أوضحت مصادر الجريدة، أنه يتم التعامل مع هذه الحالات على مستويين، بحيث تتم إحالة الأطفال المتشردين أو المتسولين على دور الرعاية، فيما تتم متابعة القاصرين أو البالغين قضائيا وهو ما ساهم في ردع الظاهرة بشكل كبير .
تمكنت السلطات المحلية و الامنية بمراكش وخصوصا بمقاطعة جليز ، من تحقيق نتائج طيبة في ما يخص محاربة مظاهر تسول القاصرين و الاطفال و مظاهر تشرد هذه الفئة الهشة في مختلف شوارع المقاطعة.وحسب مصادر مسؤولة لـ "كشـ24" فإن الحزم الامني والقضائي الذي تم اعتماده مؤخرا بمراكش، مكن من السيطرة بشكل كبير على الظاهرة، و تقليص مظاهر التسول و التشرد بين فئة الاطفال و القاصرين.وتعمل المصالح الأمنية بمدينة مراكش مدعومة بالسلطات المحلية، جاهدة لمحاربة ظاهرة تشرد الأطفال، التي باتت تغزو الشوارع الكبرى في المدينة على غرار باقي المدن الكبرى، حيث يتحولون إلى متسولين طمعا في جمع دريهما تمكنهم من اقتناء "السيليسيون" ومواصلة العيش في عوالمهم الخيالية.وبخصوص الإستراتيجية التي يتم التعامل بها مع هذه الفئة، أوضحت مصادر الجريدة، أنه يتم التعامل مع هذه الحالات على مستويين، بحيث تتم إحالة الأطفال المتشردين أو المتسولين على دور الرعاية، فيما تتم متابعة القاصرين أو البالغين قضائيا وهو ما ساهم في ردع الظاهرة بشكل كبير .
ملصقات
