

وطني
سلطات الجزائر تفتح حدود “زوج بغال” لتسليم 40 مهاجرا مغربيا
من المرتقب أن تفتح السلطات الجزائرية، بتنسيق مع السلطات المملكة المغربية، اليوم الأربعاء، المعبر الحدودي “زوج بغال” لتسليم 40 شاب مغربي من المحتجزين لديها لأسباب متعددة.
وحسب المعطيات المتوفرة٬ فتعمل جمعية مساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة على استكمال الاجراءات الادارية والقضائية والقنصلية بالجزائر، بالممر البري العقيد لطفي مغنية و زوج بغال وجدة، من أجل ترحيل 40 شخصا من المحتجزين والمرشحين للهجرة عبر سواحل الجزائر.
وقد أعربت جمعية مساعدة المهاجرين في وضعية صعبة٬ في مراسلة موجهة للجهات الرسمية بالجزائر٬ عن قلقها إزاء الظروف الصعبة لمئات المرشحين للهجرة الذين انتهت رحلتهم في المراكز والسجون الجزائرية بتهم ثقيلة وملفقة، على حد تعبيرها.
وطالبت الجمعية بـ”وضع حد لمافيات الاتجار بالبشر، ومافيات التهجير ومافيات جديدة أفرزتها عملية استغلال ملف الهجرة لإعمال غير مشروعة التي يذهب ضحيتها شباب كيف ما كانت جنسياتهم أو وطنهم أو لونهم ودينهم وعرقهم”.
كما أفادت الجمعية بأنها “تتابع بقلق بالغ وضعية المئات من هؤلاء الشباب بالشقيقة الجزائر المحتجزين والمعتقلين بعدة سجون ومراكز (الحراش – الرمشي – الروشي – وهران- تبسة – تلمسان – مسرغين – شلف – العامرية – حمام بوحجر…) إلى جانب عائلاتهم التي ما لبثت تتقدم بالمناشدة، وطلب الإفراج عن أبنائها وبناتها”.
كما التمست الجمعية “باسم القانون الدولي والإنساني والأخوة والجوار وما يربط الشعبين الشقيقين، الإفراج عن هؤلاء الشباب”.
من المرتقب أن تفتح السلطات الجزائرية، بتنسيق مع السلطات المملكة المغربية، اليوم الأربعاء، المعبر الحدودي “زوج بغال” لتسليم 40 شاب مغربي من المحتجزين لديها لأسباب متعددة.
وحسب المعطيات المتوفرة٬ فتعمل جمعية مساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة على استكمال الاجراءات الادارية والقضائية والقنصلية بالجزائر، بالممر البري العقيد لطفي مغنية و زوج بغال وجدة، من أجل ترحيل 40 شخصا من المحتجزين والمرشحين للهجرة عبر سواحل الجزائر.
وقد أعربت جمعية مساعدة المهاجرين في وضعية صعبة٬ في مراسلة موجهة للجهات الرسمية بالجزائر٬ عن قلقها إزاء الظروف الصعبة لمئات المرشحين للهجرة الذين انتهت رحلتهم في المراكز والسجون الجزائرية بتهم ثقيلة وملفقة، على حد تعبيرها.
وطالبت الجمعية بـ”وضع حد لمافيات الاتجار بالبشر، ومافيات التهجير ومافيات جديدة أفرزتها عملية استغلال ملف الهجرة لإعمال غير مشروعة التي يذهب ضحيتها شباب كيف ما كانت جنسياتهم أو وطنهم أو لونهم ودينهم وعرقهم”.
كما أفادت الجمعية بأنها “تتابع بقلق بالغ وضعية المئات من هؤلاء الشباب بالشقيقة الجزائر المحتجزين والمعتقلين بعدة سجون ومراكز (الحراش – الرمشي – الروشي – وهران- تبسة – تلمسان – مسرغين – شلف – العامرية – حمام بوحجر…) إلى جانب عائلاتهم التي ما لبثت تتقدم بالمناشدة، وطلب الإفراج عن أبنائها وبناتها”.
كما التمست الجمعية “باسم القانون الدولي والإنساني والأخوة والجوار وما يربط الشعبين الشقيقين، الإفراج عن هؤلاء الشباب”.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

