سكوب: والدة الطفل “ياسر” الذي غرق بمسبح الداوديات تجر المجلس الجماعي لمراكش إلى القضاء
كشـ24
نشر في: 24 أغسطس 2016 كشـ24
أكدت والدة الطفل "ياسر" البالغ من العمر 17 عاما والذي توفي يوم الإثنين 25 يوليوز المنصرم، في مسبح الداوديات بتراب مقاطعة جليز أياما قليلة بعد فتح المسابح البلدية في وجه العموم، إنها باشرت إجراءات مقاضاة المجلس الجماعي لمراكش.
وقالت الأم التي لا تزال متأثرة بفقدان فلذة كبدها، في تصريح لـ"كشـ24" إنها هيأت وثائق مقاضاة المجلس الجماعي بواسطة دفاعها للمطالبة بحق إبنها الذي شككت في رواية وفاته وهو الذي يثقن السباحة.
وأضافت الأم قائلة "غادي نتابع المجلس الجماعي ونطالب بحق ولدي، العديد من وراه غادي يموتو حينت كاين الإهمال بزاف... ملي مشيت للعمدة قاليا خصنا نحيدو لابسين تاع 5 متر.. حتى مات ولدي عاد فكروا يحيدوه".
وكانت والدة الطفل "ياسر" شككت في رواية وفاته غرقا داخل المسبح البلدي بحي الداوديات بتراب مقاطعة جليز بمراكش.
وقالت والدة الضحية في تصريح لـ"كش24" وهي تغالب دموعها، "ولدي مغرقش،،، ولدي عطاوه شي حاجة،،، ولدي خارجة ليه كشكوشة من فمو".
أجواء من الحزن خيمت حينها على بيت أسرة "ياسر" الذي كان يدرس بالمستوى أولى بكالوريا، بحي عين مزوار بدوار العسكر بمقاطعة المنارة، فالجميع لم يستسغ خبر رحيله بهذه الطريقة وفي هذه الظروف بعد يوم واحد على عودته من فرنسا.
ياسر الذي كان قيد حياته يلعب مع شبان فريق الكوكب المراكشي وفق تصريحات أسرته كان يعتزم السفر الى الخارج رفقة خالته لمتابعة دراسته بفرنسا.
أكدت والدة الطفل "ياسر" البالغ من العمر 17 عاما والذي توفي يوم الإثنين 25 يوليوز المنصرم، في مسبح الداوديات بتراب مقاطعة جليز أياما قليلة بعد فتح المسابح البلدية في وجه العموم، إنها باشرت إجراءات مقاضاة المجلس الجماعي لمراكش.
وقالت الأم التي لا تزال متأثرة بفقدان فلذة كبدها، في تصريح لـ"كشـ24" إنها هيأت وثائق مقاضاة المجلس الجماعي بواسطة دفاعها للمطالبة بحق إبنها الذي شككت في رواية وفاته وهو الذي يثقن السباحة.
وأضافت الأم قائلة "غادي نتابع المجلس الجماعي ونطالب بحق ولدي، العديد من وراه غادي يموتو حينت كاين الإهمال بزاف... ملي مشيت للعمدة قاليا خصنا نحيدو لابسين تاع 5 متر.. حتى مات ولدي عاد فكروا يحيدوه".
وكانت والدة الطفل "ياسر" شككت في رواية وفاته غرقا داخل المسبح البلدي بحي الداوديات بتراب مقاطعة جليز بمراكش.
وقالت والدة الضحية في تصريح لـ"كش24" وهي تغالب دموعها، "ولدي مغرقش،،، ولدي عطاوه شي حاجة،،، ولدي خارجة ليه كشكوشة من فمو".
أجواء من الحزن خيمت حينها على بيت أسرة "ياسر" الذي كان يدرس بالمستوى أولى بكالوريا، بحي عين مزوار بدوار العسكر بمقاطعة المنارة، فالجميع لم يستسغ خبر رحيله بهذه الطريقة وفي هذه الظروف بعد يوم واحد على عودته من فرنسا.
ياسر الذي كان قيد حياته يلعب مع شبان فريق الكوكب المراكشي وفق تصريحات أسرته كان يعتزم السفر الى الخارج رفقة خالته لمتابعة دراسته بفرنسا.