

وطني
سكوب: نقابة الاستقلال تنسحب من التنسيق النقابي في آخر لحظة
قررت الجامعة الحرة للتعليم التابعة للاتحاد العام للشغالين بالمغرب تعليق جميع الأشكال النضالية، المعلن عنها في التنسيق النقابي الثلاثي، إلى حين انعقاد المجلس الوطني للجامعة لتدارس خيار النضال النقابي الوحدوي.إلى ذلك أرجعت المنظمة الذراع النقابي لحزب الاستقلال، سبب هذا القرار المفاجئ، إلى ماوصفه بلاغ النقابة -تتوفركش24 على نسخة منه- بعدم التزام أحد أطراف التنسيق النقابي الثلاثي (في إشارة مشفرة إلى نقابة الميلودي موخاريق) بمقررات وآليات التنسيق المتعارف عليها، وتحفظا من النقابة المذكورة عن كل مأمن شأنه أن أن يزيغ بالنضال، عن سياقه النقابي المتمثل في الدفاع عن المكتسبات، إلى سياقات أخرى. حسب تعبير بلاغ الجامعة الحرة للتعليم.وفي نفس السياق أعلنت نقابة النعم ميارة ،عندعم الجامعة وانخراطها في جميع ألاشكال النضالية، لكل فئات الشغيلة التعليمية داخل منظومة التربية والتكوين. مع العلم أن الجامعة الحرة للتعليم قررت أن تخوض اضرابا وطنياعاما، بقطاع التعليم، يوم 22 من الشهر الجاري، بمفردها وخارج أي تنسيق نقابي. وكانت الجامعة الحرة للتعليم (UGTM )قد انخرطت في تنسيق نقابي ثلاثي، إلى جانب الجامعة الوطنية للتعليم (UMT )والجامعة الوطنية لموظفي التعليم (UNTM )الذراع النقابي للبيجيدي، واصدروا بلاغا نقابيا مشتركا، أعلنوا من خلاله على خطة نضالية موحدة، مع الدعوة الى خوض إضراب وطني عام في الوظيفة العمومية والجماعات المحلية يوم 22 من فبراير الجاري. قبل أن تبادر نقابة موخاريق ،من طرف واحد،إلى دعوة مناضليها، بالمشاركة في الاضراب الوطني العام، يوم 20 فبراير الجاري ،إلى جانب التنسيقات النقابية والمنسقيات المهنية الاخرى،الأمر الذي اعتبرته الجامعة الحرة للتعليم (ضربة من الخلف )من طرف رفاق الميلودي موخاريق.
قررت الجامعة الحرة للتعليم التابعة للاتحاد العام للشغالين بالمغرب تعليق جميع الأشكال النضالية، المعلن عنها في التنسيق النقابي الثلاثي، إلى حين انعقاد المجلس الوطني للجامعة لتدارس خيار النضال النقابي الوحدوي.إلى ذلك أرجعت المنظمة الذراع النقابي لحزب الاستقلال، سبب هذا القرار المفاجئ، إلى ماوصفه بلاغ النقابة -تتوفركش24 على نسخة منه- بعدم التزام أحد أطراف التنسيق النقابي الثلاثي (في إشارة مشفرة إلى نقابة الميلودي موخاريق) بمقررات وآليات التنسيق المتعارف عليها، وتحفظا من النقابة المذكورة عن كل مأمن شأنه أن أن يزيغ بالنضال، عن سياقه النقابي المتمثل في الدفاع عن المكتسبات، إلى سياقات أخرى. حسب تعبير بلاغ الجامعة الحرة للتعليم.وفي نفس السياق أعلنت نقابة النعم ميارة ،عندعم الجامعة وانخراطها في جميع ألاشكال النضالية، لكل فئات الشغيلة التعليمية داخل منظومة التربية والتكوين. مع العلم أن الجامعة الحرة للتعليم قررت أن تخوض اضرابا وطنياعاما، بقطاع التعليم، يوم 22 من الشهر الجاري، بمفردها وخارج أي تنسيق نقابي. وكانت الجامعة الحرة للتعليم (UGTM )قد انخرطت في تنسيق نقابي ثلاثي، إلى جانب الجامعة الوطنية للتعليم (UMT )والجامعة الوطنية لموظفي التعليم (UNTM )الذراع النقابي للبيجيدي، واصدروا بلاغا نقابيا مشتركا، أعلنوا من خلاله على خطة نضالية موحدة، مع الدعوة الى خوض إضراب وطني عام في الوظيفة العمومية والجماعات المحلية يوم 22 من فبراير الجاري. قبل أن تبادر نقابة موخاريق ،من طرف واحد،إلى دعوة مناضليها، بالمشاركة في الاضراب الوطني العام، يوم 20 فبراير الجاري ،إلى جانب التنسيقات النقابية والمنسقيات المهنية الاخرى،الأمر الذي اعتبرته الجامعة الحرة للتعليم (ضربة من الخلف )من طرف رفاق الميلودي موخاريق.
ملصقات
