

مراكش
سكوب: معطيات مثيرة تكشفها أخت أحلام المتهمة بقتل فرنسي بمراكش
كشفت شكاية تقدمت بها شقيقة الممرضة أحلام المتهمة بقتل وتقطيع جثة سائح فرنسي، اليوم الاثنين، الى الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، عن معطيات ومعلومات خطيرة قد تغير مجرى القضية المعروضة أمام غرفة الجنايات بالمحكمة نفسها، بعد مطالبتها بإعادة فتح بحث قضائي في القضية بناءا على المعطيات الجديدة التي ظهرت بملف القضية. وحسب شقيقة أحلام، فإن هذه الأخيرة تتستر عن الجهات الحقيقية التي قامت بتصفية السائح الفرنسي جاكي مورو، بعد تهديدها بالتصفية الجسيدية رفقة عائلتها، في حالة كشفها عن الفاعلين الحقيقيين. وسبق لشقيقة أحلام،أن أكدت خلال الاستماع إليها في آخر جلسة من المحاكمة أن شقيقتها تتستر عن المتورطين الحقيقيين، مدعية أنها هي بطلة هذه الجريمة، والحال أن هناك ثلاثة أجانب وراء ارتكاب هذه الجريمة، لأسباب انتقامية. وكان الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، قرر متابعة المتهمة الرئيسية وهي ممرضة متمرنة مزداد سنة 1998، بجناية القتل والتمثيل بجتة وإخفاء معالم جريمة، بينما توبع عشيقها الجندي المتحدر من مدينة ورززات ويعمل بإحدى الفرق التابعة للقوات المسلحة الملكية بالحي العسكري بجيليز، وصديقتها المدلكة المزدادة بالرباط سنة 1995، من أجل المشاركة وعدم التبليغ عن جريمة، قبل أن يحيل المتهين الثلاثة على قاضي التحقيق، والذي استمع إليهم تمهيديا وتفصيليافي محاضر قانونية ، قبل أن يقرر إحالتهم على غرفة الجنايات قصد محاكمتهم. وتعود تفاصيل القضية إلى يوم السبت 10 يونيو الماضي، الذي تزامن مع شهر رمضان، عندما عثرت مصالح الأمن على أجزاء جثة الضحية في حاويات للقمامة بكل من حي مبروكة وحي جليز غير بعيد عن مستشفى ابن طفيل بمراكش، اتضح من خلال العضو التناسلي للضحية أنه أجنبي، لتبدأ عملية البحث والتحري من أجل الوصول إلى الفاعل.
كشفت شكاية تقدمت بها شقيقة الممرضة أحلام المتهمة بقتل وتقطيع جثة سائح فرنسي، اليوم الاثنين، الى الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، عن معطيات ومعلومات خطيرة قد تغير مجرى القضية المعروضة أمام غرفة الجنايات بالمحكمة نفسها، بعد مطالبتها بإعادة فتح بحث قضائي في القضية بناءا على المعطيات الجديدة التي ظهرت بملف القضية. وحسب شقيقة أحلام، فإن هذه الأخيرة تتستر عن الجهات الحقيقية التي قامت بتصفية السائح الفرنسي جاكي مورو، بعد تهديدها بالتصفية الجسيدية رفقة عائلتها، في حالة كشفها عن الفاعلين الحقيقيين. وسبق لشقيقة أحلام،أن أكدت خلال الاستماع إليها في آخر جلسة من المحاكمة أن شقيقتها تتستر عن المتورطين الحقيقيين، مدعية أنها هي بطلة هذه الجريمة، والحال أن هناك ثلاثة أجانب وراء ارتكاب هذه الجريمة، لأسباب انتقامية. وكان الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، قرر متابعة المتهمة الرئيسية وهي ممرضة متمرنة مزداد سنة 1998، بجناية القتل والتمثيل بجتة وإخفاء معالم جريمة، بينما توبع عشيقها الجندي المتحدر من مدينة ورززات ويعمل بإحدى الفرق التابعة للقوات المسلحة الملكية بالحي العسكري بجيليز، وصديقتها المدلكة المزدادة بالرباط سنة 1995، من أجل المشاركة وعدم التبليغ عن جريمة، قبل أن يحيل المتهين الثلاثة على قاضي التحقيق، والذي استمع إليهم تمهيديا وتفصيليافي محاضر قانونية ، قبل أن يقرر إحالتهم على غرفة الجنايات قصد محاكمتهم. وتعود تفاصيل القضية إلى يوم السبت 10 يونيو الماضي، الذي تزامن مع شهر رمضان، عندما عثرت مصالح الأمن على أجزاء جثة الضحية في حاويات للقمامة بكل من حي مبروكة وحي جليز غير بعيد عن مستشفى ابن طفيل بمراكش، اتضح من خلال العضو التناسلي للضحية أنه أجنبي، لتبدأ عملية البحث والتحري من أجل الوصول إلى الفاعل.
ملصقات
