سكوب.. الكسندر بنعلا يتجول في مراكش بعد فضيحة فرنسا + صور
كريم بوستة
نشر في: 2 أغسطس 2018 كريم بوستة
شوهد "الكسندر بنعلا" المسؤول السابق بالامن الرئاسي الخاص بالرئيس الفرنسي "ايمانويل ماكرون"، قبل قليل من ظهر يومه الخميس 2 غشت، خلال تجوله بالحي الشتوي بقلب جيليز بمراكش.
وكان مساعد ماكرون المثير للجدل قد حل بمراكش أمس الاربعاء، حيث اختار الاقامة بمنطقة النخيل السياحية، بالقرب من محطة “البركة” المعروفة بطريق فاس، باحدى الفيلات المملوكة لأحد اصدقائه الفرنسيين المعروف في اوساط المستثمرين في مجال البترول، والذي يعتبر أيضا من الاصدقاء المقربين للرئيس الفرنسي ماكرون، حيث وضع رجل الاعمال الفرنسي، رهن إشارة الكسندر، الفيلا خلال مدة اقامته بالمدينة الحمراء، لقضاء عطلة قصيرة بعيدا عن اصداء قضيته التي هزت الجمهورية الفرنسية، وذلك من أجل اعادة ترتيب الاوراق قبل استئناف المسلسل القضائي المتعلق باتهامه بالعنف.
ويشار ان ألكسندر بينالا يعيش في قلب فضيحة هزت رئاسة الجمهورية في فرنسا، حيث يتابع المسؤول الأمني السابق في الإليزيه في حالة سراح، لضربه متظاهرين في فاتح ماي الماضي، وانتحاله لصفة شرطي، حيث ظهر بينالا في تسجيلات فيديو وهو يضرب متظاهرين ويسيء معاملتهما، وكان حينها “مراقبا” إلى جانب قوى الأمن المنتشرة بمناسبة عيد العمال، لكنه كان يرتدي خوذة وشارة الشرطة، ما دفع قصر الإليزيه لعزله بعدما أن أخذت القضية حجما كبيرا في الأوساط السياسية والإعلامية بفرنسا.
شوهد "الكسندر بنعلا" المسؤول السابق بالامن الرئاسي الخاص بالرئيس الفرنسي "ايمانويل ماكرون"، قبل قليل من ظهر يومه الخميس 2 غشت، خلال تجوله بالحي الشتوي بقلب جيليز بمراكش.
وكان مساعد ماكرون المثير للجدل قد حل بمراكش أمس الاربعاء، حيث اختار الاقامة بمنطقة النخيل السياحية، بالقرب من محطة “البركة” المعروفة بطريق فاس، باحدى الفيلات المملوكة لأحد اصدقائه الفرنسيين المعروف في اوساط المستثمرين في مجال البترول، والذي يعتبر أيضا من الاصدقاء المقربين للرئيس الفرنسي ماكرون، حيث وضع رجل الاعمال الفرنسي، رهن إشارة الكسندر، الفيلا خلال مدة اقامته بالمدينة الحمراء، لقضاء عطلة قصيرة بعيدا عن اصداء قضيته التي هزت الجمهورية الفرنسية، وذلك من أجل اعادة ترتيب الاوراق قبل استئناف المسلسل القضائي المتعلق باتهامه بالعنف.
ويشار ان ألكسندر بينالا يعيش في قلب فضيحة هزت رئاسة الجمهورية في فرنسا، حيث يتابع المسؤول الأمني السابق في الإليزيه في حالة سراح، لضربه متظاهرين في فاتح ماي الماضي، وانتحاله لصفة شرطي، حيث ظهر بينالا في تسجيلات فيديو وهو يضرب متظاهرين ويسيء معاملتهما، وكان حينها “مراقبا” إلى جانب قوى الأمن المنتشرة بمناسبة عيد العمال، لكنه كان يرتدي خوذة وشارة الشرطة، ما دفع قصر الإليزيه لعزله بعدما أن أخذت القضية حجما كبيرا في الأوساط السياسية والإعلامية بفرنسا.