إقتصاد
سكوب.. أزيد من 1300 بحار يستعدون لاستئناف نشاطهم بالسواحل الجنوبية رغم تحذيرات سلطات العيون والداخلة
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة ان ازيد من 1300 بحار يستعدون لاستناف نشاطهم البحري خلال الايام القليلة المقبلة، بسواحل مديني العيون و الداخلة بالاقاليم الجنوبية للمملكة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن ما يناهز 140 حافلة تستعد لنقل البحارة العائدين من مختلف المدن ، من نقطة التقائهم بمدينة اكادير صوب ميدينتي الداخلة و العيون، قبل شروعهم في العمل من جديد، في اطار المساعي الحكومية لاعادة انعاش الاقتصاد الوطني بعد عطلة عيد الفطر وبعد ازيد من شهرين من الحجر الصحي و توقف جل القطاعات في سياق تدابير حالة الطوارئ الصحية. .ويبقى التساؤل الابرز حول مدى قدرة السلطات و الجهات المعنية باكادير و كذا بمدينتي الداخلية و العيون، على استيعاب هذا العدد الكبير وتوفير كل الظروف المواتيةواستقبالهم، لتنقلهم والحرص على كل التدابير الوقائية الضرورية لمنع انتشار العدوى بين البحارة او نقلهم اياها لمدينتي الداخلة و العيون، وهو ما يعتبر من التحديات الكبرى خلال هذه العملية التي تبقى ضرورية لانعاش القطاع، علما ان سلطات العيون كانت قد حذرت من اي تراخي قد يتسبب في تحول المنطقة الى يؤرة للفيروس في حالة توافد مئات البحارة من مدن اخرى لاستئناف نشاطهم.ويذكر ان وزارة الصحة، اعلنت يومه الخميس 21 ماي الجاري،أن جهة الداخلة وادي الذهب سجلت ثلاث حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد،بعد إعلانها مند شهر جهة خالية من "كوفيد 19"، ويتعلق ببحارين يشتغلان بإحدى مراكب الصيد السردين بميناء الجزيرة، فيما الحالة الثالثة تتعلق بسيدة تشتغل بإحدى وحدات التجميد بالمنطقة الصناعية.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة ان ازيد من 1300 بحار يستعدون لاستناف نشاطهم البحري خلال الايام القليلة المقبلة، بسواحل مديني العيون و الداخلة بالاقاليم الجنوبية للمملكة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن ما يناهز 140 حافلة تستعد لنقل البحارة العائدين من مختلف المدن ، من نقطة التقائهم بمدينة اكادير صوب ميدينتي الداخلة و العيون، قبل شروعهم في العمل من جديد، في اطار المساعي الحكومية لاعادة انعاش الاقتصاد الوطني بعد عطلة عيد الفطر وبعد ازيد من شهرين من الحجر الصحي و توقف جل القطاعات في سياق تدابير حالة الطوارئ الصحية. .ويبقى التساؤل الابرز حول مدى قدرة السلطات و الجهات المعنية باكادير و كذا بمدينتي الداخلية و العيون، على استيعاب هذا العدد الكبير وتوفير كل الظروف المواتيةواستقبالهم، لتنقلهم والحرص على كل التدابير الوقائية الضرورية لمنع انتشار العدوى بين البحارة او نقلهم اياها لمدينتي الداخلة و العيون، وهو ما يعتبر من التحديات الكبرى خلال هذه العملية التي تبقى ضرورية لانعاش القطاع، علما ان سلطات العيون كانت قد حذرت من اي تراخي قد يتسبب في تحول المنطقة الى يؤرة للفيروس في حالة توافد مئات البحارة من مدن اخرى لاستئناف نشاطهم.ويذكر ان وزارة الصحة، اعلنت يومه الخميس 21 ماي الجاري،أن جهة الداخلة وادي الذهب سجلت ثلاث حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد،بعد إعلانها مند شهر جهة خالية من "كوفيد 19"، ويتعلق ببحارين يشتغلان بإحدى مراكب الصيد السردين بميناء الجزيرة، فيما الحالة الثالثة تتعلق بسيدة تشتغل بإحدى وحدات التجميد بالمنطقة الصناعية.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد