

مراكش
سكان حي بمراكش يشتكون من وضع علامة المنع بالمنفذ الوحيد لحيهم + صور
توجهت ساكنة حي تاركة سيدي امبارك التابع لمقاطعة المنارة، بشكاية إلى رئيس المجلس الجماعي لمدينة مراكش، في شأن رفع الضرر والخطر الناتج عن علامات "منع المرور" تم وضعها في الزنقة الرئيسية والوحيدة التي تمر منها الساكنة، ويطالبون بوضع مطبات لتخفيف السرعة.وقالت المتضررون في الشكاية التي توصلت "كشـ24"، بنسخة منها، إن الساكنة أصبحت متضررة من هذه العلامات التي تمنعها من دخول منازلها مما يعرضهم لمشاكل السير المتعددة وأضرار ومخاطر بسبب فتح الطريق الصغيرة التي لا يتعدى عرضها 5 أمتار في وجه السيارات والشاحنات.وأضافت الشكاية أن هذا الوضع يهدد أيضا أبناءهم الذين يعانون في الذهات والإياب للمدرسة، وكذلك المصلين العجزة المتوجهين إلى المسجد القريب من الشارعين الفاصلين بين إقامة الباهية وحي تاركة سيدي امبارك حيث تتواجد العلامات، حيث أصبحوا يقطعون الطريق متحملين المخاطر بسبب اضطرارهم للمرور من هذه الطريق المعبدة التي تمر منها وسائل النقل المتنوعة بسرعة مفرطة.كما تطالب الساكنة بوضع مطبات على مستوى الشارع الصغير الذي يفصل الحي بإقامة الباهية، لتفادي حوادث المرور بالمنطقة نظرا للخطر الكبير المحدق بهم وبأطفالهم جراء السرعة الجنونية التي يقود بها أصحاب السيارات.
وشدد المتضررون على أن الطريق أصبح يشكل خطرا حقيقيا عليهم، سيما منهم الاطفال والعجزة، مشيرين إلى أنهم رفعوا نداءهم إلى رئيس المجلس الجماعي لمراكش لكنه لم يجد آذانا صاغية.وفي هذا السياق أكد سكان الحي في تصال بـ"كشـ24"، أن السيارات المجنونة أصبحت مصدر قلق سكان الحي، بسبب المخاطر الكبيرة التي قد يتعرضون لها طيلة تواجدهم خارج المنازل، وهذا في ظل المعاناة التي يتكبدونها يوميا في التنقل، إضافة إلى أن الطريق قد شهد عدة مرات حوادث، وقد أرجع السكان سبب كثرة الحوادث، إلى السرعة المفرطة التي يستعملها أصحاب السيارات والدراجات النارية.وأمام هذا الوضع الخطير يجدد السكان مطالبهم للسلطات المحلية قصد التدخل لإبعاد الخطر الذي يحيط بهم، وذلك بإلغاء علامات المرور ووضع مطبات السرعة التي اعتبرها السكان أكثر من ضرورية لضمان سلامة وأمن أبنائهم.
توجهت ساكنة حي تاركة سيدي امبارك التابع لمقاطعة المنارة، بشكاية إلى رئيس المجلس الجماعي لمدينة مراكش، في شأن رفع الضرر والخطر الناتج عن علامات "منع المرور" تم وضعها في الزنقة الرئيسية والوحيدة التي تمر منها الساكنة، ويطالبون بوضع مطبات لتخفيف السرعة.وقالت المتضررون في الشكاية التي توصلت "كشـ24"، بنسخة منها، إن الساكنة أصبحت متضررة من هذه العلامات التي تمنعها من دخول منازلها مما يعرضهم لمشاكل السير المتعددة وأضرار ومخاطر بسبب فتح الطريق الصغيرة التي لا يتعدى عرضها 5 أمتار في وجه السيارات والشاحنات.وأضافت الشكاية أن هذا الوضع يهدد أيضا أبناءهم الذين يعانون في الذهات والإياب للمدرسة، وكذلك المصلين العجزة المتوجهين إلى المسجد القريب من الشارعين الفاصلين بين إقامة الباهية وحي تاركة سيدي امبارك حيث تتواجد العلامات، حيث أصبحوا يقطعون الطريق متحملين المخاطر بسبب اضطرارهم للمرور من هذه الطريق المعبدة التي تمر منها وسائل النقل المتنوعة بسرعة مفرطة.كما تطالب الساكنة بوضع مطبات على مستوى الشارع الصغير الذي يفصل الحي بإقامة الباهية، لتفادي حوادث المرور بالمنطقة نظرا للخطر الكبير المحدق بهم وبأطفالهم جراء السرعة الجنونية التي يقود بها أصحاب السيارات.
وشدد المتضررون على أن الطريق أصبح يشكل خطرا حقيقيا عليهم، سيما منهم الاطفال والعجزة، مشيرين إلى أنهم رفعوا نداءهم إلى رئيس المجلس الجماعي لمراكش لكنه لم يجد آذانا صاغية.وفي هذا السياق أكد سكان الحي في تصال بـ"كشـ24"، أن السيارات المجنونة أصبحت مصدر قلق سكان الحي، بسبب المخاطر الكبيرة التي قد يتعرضون لها طيلة تواجدهم خارج المنازل، وهذا في ظل المعاناة التي يتكبدونها يوميا في التنقل، إضافة إلى أن الطريق قد شهد عدة مرات حوادث، وقد أرجع السكان سبب كثرة الحوادث، إلى السرعة المفرطة التي يستعملها أصحاب السيارات والدراجات النارية.وأمام هذا الوضع الخطير يجدد السكان مطالبهم للسلطات المحلية قصد التدخل لإبعاد الخطر الذي يحيط بهم، وذلك بإلغاء علامات المرور ووضع مطبات السرعة التي اعتبرها السكان أكثر من ضرورية لضمان سلامة وأمن أبنائهم.
ملصقات
