دولي

سقوط 10 قتلى في جريمة عنصرية بولاية نيويورك


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 15 مايو 2022

فتح شاب أبيض مسلّح في الثامنة عشرة من العمر، النار في سوبرماركت أمس السبت في بوفالو بشمال ولاية نيويورك، ما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل معظمهم أميركيّون من أصول إفريقيّة، في حادثة اعتبرتها السلطات مجزرة ذات طابع عنصري.وقال ستيفن بيلونجيا الشرطي في مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) في بوفالو، خلال مؤتمر صحافي في هذه المدينة الشماليّة الواقعة على بحيرة إيرييه قرب الحدود مع كندا، "نحقّق في هذه الحادثة باعتبارها جريمة مدفوعة بالكراهية وقضيّة تطرّف عنيف بدوافع عنصريّة".وأوقف القاتل على الفور في مكان الواقعة، وهو ملاحق بتهمة "القتل العمد مع سبق الإصرار" وقد أودِع السجن. وقالت الشرطة والسلطات القضائيّة المحلّية إنّه شاب أبيض يبلغ 18 عامًا يرتدي زيًا من النوع العسكري وكانت بحوزته سترة واقية من الرصاص وخوذة وكاميرا من أجل بثّ جريمته مباشرة على الإنترنت.وقال جوزف غراماليا قائد شرطة بوفالو إنّ "عشرة أشخاص قُتلوا" وأصيب ثلاثة آخرون، موضحا أن 11 من مجموع الضحايا هم من السود والاثنين الآخرين من البِيض، في هذا الحيّ الذي تقطنه غالبيّة من الأميركيّين من أصول إفريقيّة في بوفالو.وأضاف غراماليا أن الشاب أطلق النار في البداية على أربعة أشخاص في ساحة لركن السيّارات في سوبرماركت "تُوبْس" ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم، قبل دخوله إلى المتجر حيث ارتكب مجزرة.وفي السوبرماركت أطلقَ عليه حارس أمني هو شرطيّ متقاعد، النار. لكنّ الشاب المحميّ بسترته الواقية من الرصاص لم يُصب، وأطلق النار على الحارس.عندما وصل عناصر الشرطة إلى المكان بسرعة، صوّب الشاب سلاحه نحو رقبته، قبل أن يستسلم لهم، بحسب المفوض غراماغليا. ووصف جون غارسيا مسؤول الشرطة في مقاطعة إرييه، الهجوم بأنّه "جريمة مدفوعة بالكراهية" وبأنّها "عنصريّة" ارتكبها رجل "يجسد الشرّ".وتُشير عبارة "جرائم الكراهية" تقليديًا في الولايات المتحدة إلى فعل موَجّه ضدّ شخص بسبب عناصر في هويته مثل العرق أو الدين أو الجنسيّة أو التوجّه الجنسي أو إعاقة محدّدة.وبما أنها جريمة فدراليّة تنطوي على ظروف تشددية، فهي تؤدي تلقائيًا إلى عقوبات أقسى. وردا على سؤال عما إذا كان مطلق النار يواجه عقوبة الإعدام على المستوى الفدرالي، قال الممثل المحلي للنيابة العامة إن "كلّ الخيارات مطروحة على الطاولة".بدأ منفّذ العمليّة الذي كان يحمل كاميرا بثّ جريمته على منصّة "تويتش" التي قالت إنها "صدمت" ووعدت بـ"عدم التسامح مطلقًا مع أيّ شكل من أشكال العنف". وقالت الشبكة الاجتماعيّة إنّ المحتوى حذِف بعد "دقيقتين" على بدء بثّه وإنّه جرى "تعليق حساب المهاجم نهائيًا"، مشيرة إلى أنّ "كلّ الحسابات التي يُحتمل أن تُعيد نشر هذا المحتوى تخضع للرقابة".وتحدّثت وسائل إعلام أميركيّة أيضًا عن "بيان" ذي طبيعة عنصريّة نُشر على الإنترنت، كما هو الحال غالبًا في الجرائم التي يرتكبها متعصّبون للعرق الأبيض.وذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن هذا "البيان" أن المشتبه به "استوحى" عمله من جرائم ارتكبها متطرفون يؤمنون بتفوق العرق الأبيض بما في ذلك مذبحة عام 2019 التي راح ضحيتها 51 مصليًا في مسجدين في مدينة كرايست تشرش في نيوزيلندا.كشفت صحيفة "بوفالو نيوز" أنّ كلمة مهينة وعنصريّة ويحظر استخدامها في الولايات المتحدة لوصف السود، كُتِبت بالأبيض على قطعة السلاح.وقالت حاكمة ولاية نيويورك كاثي هوكل على تويتر إنها "مجزرة مروّعة ارتكبها شخص يؤمن بتفوق البيض". من جهته، كشف رئيس بلديّة بوفالو بايرون براون وهو أميركي من أصل إفريقي، أن منفّذ الهجوم سافر لساعات من أجل ارتكاب جريمته في حيّ في بوفالو تقطنه غالبيّة من السود.ودان الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان الهجوم، مؤكدا أن "أي عمل إرهابي داخلي بما في ذلك عمل يرتكب باسم أيديولوجيا قومية بيضاء بغيضة، يتعارض مع كل ما ندافع عنه في أميركا". وكان بايدن دان خلال زيارة لنيويورك في فبراير، تصاعد العنف المسلح في المدينة ووعد ببذل المزيد على المستوى الفدرالي ضد هذه الآفة.وتذكر هذه الحادثة بمجزرة عنصرية وقعت في الثالث من غشت 2019 عندما قتل رجل يميني متطرف يبلغ من العمر 21 عاما 23 شخصا بينهم ثمانية مكسيكيين وأشخاص "ناطقين بالاسبانية" في إل باسو بولاية تكساس، وأخرى وقعت في 17 يونيو 2015 عندما قتل رجل أبيض عنصري تسعة مصلين أميركيين من أصل أفريقي في كنيسة في تشارلستون بولاية ساوث كارولينا.وتشهد الولايات المتحدة بشكل شبه يومي عمليات إطلاق نار وقتل في أماكن عامة بينما تسجل في عدد من المدن الكبرى مثل نيويورك وشيكاغو وميامي وسان فرانسيسكو زيادة في الجرائم التي تستخدم فيها أسلحة نارية خصوصا منذ انتشار وباء كوفيد.وتفيد أرقام برنامج "مراقبة الأسلحة الصغيرة" (سمول آرم سيرفي) بأنه كان في الولايات المتحدة في 2017 نحو 393 مليون بندقية أي أكثر من عدد السكان.وفي 2021 قتل بأسلحة نارية حوالى 45 ألف شخص في الولايات المتحدة، بما في ذلك نحو 24 ألف انتحار، حسب منظمة "غان فايولنس اركايف".ويكفل الدستور الأميركي الحق في حيازة السلاح. وفشل عدد كبير من المبادرات من قبل البرلمانيين لتشديد القوانين المتعلقة بحيازة الأسلحة في الكونغرس في السنوات الأخيرة بينما ما زال لوبي السلاح القوي "الرابطة الوطنية للأسلحة" (ان آر ايه) مؤثرا جدا.

فتح شاب أبيض مسلّح في الثامنة عشرة من العمر، النار في سوبرماركت أمس السبت في بوفالو بشمال ولاية نيويورك، ما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل معظمهم أميركيّون من أصول إفريقيّة، في حادثة اعتبرتها السلطات مجزرة ذات طابع عنصري.وقال ستيفن بيلونجيا الشرطي في مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) في بوفالو، خلال مؤتمر صحافي في هذه المدينة الشماليّة الواقعة على بحيرة إيرييه قرب الحدود مع كندا، "نحقّق في هذه الحادثة باعتبارها جريمة مدفوعة بالكراهية وقضيّة تطرّف عنيف بدوافع عنصريّة".وأوقف القاتل على الفور في مكان الواقعة، وهو ملاحق بتهمة "القتل العمد مع سبق الإصرار" وقد أودِع السجن. وقالت الشرطة والسلطات القضائيّة المحلّية إنّه شاب أبيض يبلغ 18 عامًا يرتدي زيًا من النوع العسكري وكانت بحوزته سترة واقية من الرصاص وخوذة وكاميرا من أجل بثّ جريمته مباشرة على الإنترنت.وقال جوزف غراماليا قائد شرطة بوفالو إنّ "عشرة أشخاص قُتلوا" وأصيب ثلاثة آخرون، موضحا أن 11 من مجموع الضحايا هم من السود والاثنين الآخرين من البِيض، في هذا الحيّ الذي تقطنه غالبيّة من الأميركيّين من أصول إفريقيّة في بوفالو.وأضاف غراماليا أن الشاب أطلق النار في البداية على أربعة أشخاص في ساحة لركن السيّارات في سوبرماركت "تُوبْس" ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم، قبل دخوله إلى المتجر حيث ارتكب مجزرة.وفي السوبرماركت أطلقَ عليه حارس أمني هو شرطيّ متقاعد، النار. لكنّ الشاب المحميّ بسترته الواقية من الرصاص لم يُصب، وأطلق النار على الحارس.عندما وصل عناصر الشرطة إلى المكان بسرعة، صوّب الشاب سلاحه نحو رقبته، قبل أن يستسلم لهم، بحسب المفوض غراماغليا. ووصف جون غارسيا مسؤول الشرطة في مقاطعة إرييه، الهجوم بأنّه "جريمة مدفوعة بالكراهية" وبأنّها "عنصريّة" ارتكبها رجل "يجسد الشرّ".وتُشير عبارة "جرائم الكراهية" تقليديًا في الولايات المتحدة إلى فعل موَجّه ضدّ شخص بسبب عناصر في هويته مثل العرق أو الدين أو الجنسيّة أو التوجّه الجنسي أو إعاقة محدّدة.وبما أنها جريمة فدراليّة تنطوي على ظروف تشددية، فهي تؤدي تلقائيًا إلى عقوبات أقسى. وردا على سؤال عما إذا كان مطلق النار يواجه عقوبة الإعدام على المستوى الفدرالي، قال الممثل المحلي للنيابة العامة إن "كلّ الخيارات مطروحة على الطاولة".بدأ منفّذ العمليّة الذي كان يحمل كاميرا بثّ جريمته على منصّة "تويتش" التي قالت إنها "صدمت" ووعدت بـ"عدم التسامح مطلقًا مع أيّ شكل من أشكال العنف". وقالت الشبكة الاجتماعيّة إنّ المحتوى حذِف بعد "دقيقتين" على بدء بثّه وإنّه جرى "تعليق حساب المهاجم نهائيًا"، مشيرة إلى أنّ "كلّ الحسابات التي يُحتمل أن تُعيد نشر هذا المحتوى تخضع للرقابة".وتحدّثت وسائل إعلام أميركيّة أيضًا عن "بيان" ذي طبيعة عنصريّة نُشر على الإنترنت، كما هو الحال غالبًا في الجرائم التي يرتكبها متعصّبون للعرق الأبيض.وذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن هذا "البيان" أن المشتبه به "استوحى" عمله من جرائم ارتكبها متطرفون يؤمنون بتفوق العرق الأبيض بما في ذلك مذبحة عام 2019 التي راح ضحيتها 51 مصليًا في مسجدين في مدينة كرايست تشرش في نيوزيلندا.كشفت صحيفة "بوفالو نيوز" أنّ كلمة مهينة وعنصريّة ويحظر استخدامها في الولايات المتحدة لوصف السود، كُتِبت بالأبيض على قطعة السلاح.وقالت حاكمة ولاية نيويورك كاثي هوكل على تويتر إنها "مجزرة مروّعة ارتكبها شخص يؤمن بتفوق البيض". من جهته، كشف رئيس بلديّة بوفالو بايرون براون وهو أميركي من أصل إفريقي، أن منفّذ الهجوم سافر لساعات من أجل ارتكاب جريمته في حيّ في بوفالو تقطنه غالبيّة من السود.ودان الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان الهجوم، مؤكدا أن "أي عمل إرهابي داخلي بما في ذلك عمل يرتكب باسم أيديولوجيا قومية بيضاء بغيضة، يتعارض مع كل ما ندافع عنه في أميركا". وكان بايدن دان خلال زيارة لنيويورك في فبراير، تصاعد العنف المسلح في المدينة ووعد ببذل المزيد على المستوى الفدرالي ضد هذه الآفة.وتذكر هذه الحادثة بمجزرة عنصرية وقعت في الثالث من غشت 2019 عندما قتل رجل يميني متطرف يبلغ من العمر 21 عاما 23 شخصا بينهم ثمانية مكسيكيين وأشخاص "ناطقين بالاسبانية" في إل باسو بولاية تكساس، وأخرى وقعت في 17 يونيو 2015 عندما قتل رجل أبيض عنصري تسعة مصلين أميركيين من أصل أفريقي في كنيسة في تشارلستون بولاية ساوث كارولينا.وتشهد الولايات المتحدة بشكل شبه يومي عمليات إطلاق نار وقتل في أماكن عامة بينما تسجل في عدد من المدن الكبرى مثل نيويورك وشيكاغو وميامي وسان فرانسيسكو زيادة في الجرائم التي تستخدم فيها أسلحة نارية خصوصا منذ انتشار وباء كوفيد.وتفيد أرقام برنامج "مراقبة الأسلحة الصغيرة" (سمول آرم سيرفي) بأنه كان في الولايات المتحدة في 2017 نحو 393 مليون بندقية أي أكثر من عدد السكان.وفي 2021 قتل بأسلحة نارية حوالى 45 ألف شخص في الولايات المتحدة، بما في ذلك نحو 24 ألف انتحار، حسب منظمة "غان فايولنس اركايف".ويكفل الدستور الأميركي الحق في حيازة السلاح. وفشل عدد كبير من المبادرات من قبل البرلمانيين لتشديد القوانين المتعلقة بحيازة الأسلحة في الكونغرس في السنوات الأخيرة بينما ما زال لوبي السلاح القوي "الرابطة الوطنية للأسلحة" (ان آر ايه) مؤثرا جدا.



اقرأ أيضاً
المصادقة على مشروع قانون يتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 27.25 يقضي بتغيير وتتميم القانون رقم 89.13 المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن مشروع هذا القانون يندرج في سياق مواصلة الجهود الرامية إلى تطوير الإطار القانوني المنظم لمهنة الصحافة، بما ينسجم مع الأحكام الدستورية ذات الصلة بحرية التعبير والصحافة، ومع الالتزامات الدولية للمملكة في مجال حقوق الإنسان وحماية الحقوق المهنية والاجتماعية للصحافيين. وأضاف أن هذا المشروع يأتي لمواكبة التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الصحافة والإعلام وما أفرزته هذه التحولات من حاجة إلى تحيين الإطار التشريعي المنظم لمهنة الصحافة، ضمانا لملاءمته مع متطلبات الواقع الجديد، تحصينا لمبادئ حرية الصحافة في إطار احترام القانون وأخلاقيات المهنة.
دولي

مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة