فوجئ سكان مدينة مراكش بإحداث سقايات اصطناعية ، لبيع الماء المعدني والغازي بطريقة آليبة، شبيهة بثلاجات المشروبات الغازية .المشروع التجاري الذي أنشئ في الخفاء ، أثار استغراب سكان المدينة حول الجهة التي رخصت له ، و المسؤولون عنه .حيث يتم الحديث عن مستثمر أجنبي ، و أخرى عن مناضل و شاعر يساري ، لبيع المياه بمدينة مراكش ، حيث اقتصرت التجربة الأولى على ثلاثة مواقع بمدينة النخيل ، ستتلوها أماكن أخرى لاحقا.وهي سقايات اصطناعية تروج الماء بطريقة ميكانيكية ، بأسعار مختلفة عما هو تعرفه المياه المعدينة بالمحلات التجارية .البعض اعتبر المشروع التجاري محاولة للالتفاف عن مقاطعة أحدى شركات المياه المعدنية ، في حيث أكد بعض المتهمين بالشأن المحلي أن المشروع الغريب عن مراكش سينتقل إلى باقي المدن المغربية خصوصا الشاطئية منها ، مشيرين إلى مدينة مراكش " الحيط القصير " تعتبر مختبرا للتجربة التي سقطت على السلطات المحلية بالمظلات على حد تعبيرهم .
فوجئ سكان مدينة مراكش بإحداث سقايات اصطناعية ، لبيع الماء المعدني والغازي بطريقة آليبة، شبيهة بثلاجات المشروبات الغازية .المشروع التجاري الذي أنشئ في الخفاء ، أثار استغراب سكان المدينة حول الجهة التي رخصت له ، و المسؤولون عنه .حيث يتم الحديث عن مستثمر أجنبي ، و أخرى عن مناضل و شاعر يساري ، لبيع المياه بمدينة مراكش ، حيث اقتصرت التجربة الأولى على ثلاثة مواقع بمدينة النخيل ، ستتلوها أماكن أخرى لاحقا.وهي سقايات اصطناعية تروج الماء بطريقة ميكانيكية ، بأسعار مختلفة عما هو تعرفه المياه المعدينة بالمحلات التجارية .البعض اعتبر المشروع التجاري محاولة للالتفاف عن مقاطعة أحدى شركات المياه المعدنية ، في حيث أكد بعض المتهمين بالشأن المحلي أن المشروع الغريب عن مراكش سينتقل إلى باقي المدن المغربية خصوصا الشاطئية منها ، مشيرين إلى مدينة مراكش " الحيط القصير " تعتبر مختبرا للتجربة التي سقطت على السلطات المحلية بالمظلات على حد تعبيرهم .