وطني

سفينة حاملة للعلم المغربي تابعة لشركة عملاقة ترسو بميناء أكادير


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 نوفمبر 2018

رست اليوم، الأربعاء، في المركب المينائي لمدينة أكادير سفينة "سي إم آ ـ سي جي إم طنجة" التي تعتبر ثاني مركب بحري ناقل للحاويات يحمل العلم المغربي ، تابع للمجموعة العالمية العملاقة "سي إم آ ـ سي جي إم" ، وذلك في أول توقف لهذه السفينة بهذا الميناء.وتؤمن هذه السفينة البالغ طولها 148 مترا ، والتي بإمكانها حمل 1118 حاوية من حجم 20 قدم، الخط البحري الرابط بين طنجة الدار البيضاء أكادير، والجزيرة الخضراء ، وتعمل بالخصوص في مجال نقل صادرات المنتجات الفلاحية لجهة سوس ماسة.وصرح رودولف سعدي ، الرئيس المدير العام للمجموعة ، أن اختيار هذه الأخيرة تسجيل هذه السفينة بالمغرب ، وأن تحمل اسم مدينة ذات بعد رمزي في مجال التنمية بالمملكة ، فإن "سي إم آ ـ سي جي إم " تؤكد بذلك حضورها القوي في المغرب الذي تتواجد به منذ سنة 1983 .وأضاف في كلمة له خلال حفل نظم بالمناسبة ، وحضره على الخصوص والي جهة سوس ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان ، أحمد حجي، إلى جانب العديد من أطر وزبناء المجموعة الفرنسية ، أن هذه الأخيرة تحرص على أن تساهم في إنعاش مكتسبات المغرب ومهاراته في مجال النقل البحري.وتعمل هذه المجموعة العالمية على تأمين 25 خطا بحريا بالمغرب، حيث تقدم على مستوى أكادير خمس خدمات على امتداد الأسبوع موجهة لنقل المنتجات المبردة ، مع تأمينها لخدمة خاصة نحو روسيا الفيدرالية ودول شمال أوربا.وقال رودولف سعدي إن المجموعة التي يشرف عليها تعد فاعلا أساسيا في مجال النشاط المينائي بالمغرب خاصة على مستوى مينائي الدار البيضاء ، وطنجة / المتوسط ، معربا عن رغبته في مواصلة إغناء الخدمات المقدمة من طرف المجموعة بالمغرب، وذلك بهدف المساهمة في الدفع بالدينامية الاقتصادية للمملكة.وفي هذا السياق، أعلن عن إطلاق المجموعة في شهر دجنبر لخدمة أسبوعية تربط أكادير بميناء فينديرس بفرنسا، وذلك في ظرف زمني يصل 72 ساعة، إلى جانب وضع أرضية لوجستيكية في المنطقة الحرة لطنجة ، فضلا عن إطلاق مبادرات أخرى في مجال النقل المبرد، وتطوير البنيات التحتية عبر المساهمة في تجريف ميناء الدار البيضاء ، وتعزيز الخبرات في صفوف فئة من المنتسبين للمعهد العالي للصيد البحري بالدار البيضاء.وقال السيد سعدي " سنستمر في تطوير عملنا المرتبط بالمجال البحري ، ولكن سنعمل أيضا على تطوير مجالات عملنا في البر ، وكذا على مستوى اللوجستيك " .للإشارة فإن مجموعة "سي إم آ ـ سي جي إم" تتواجد اليوم في 160 بلدا، وذلك بفضل أسطولها الذي يضم أزيد من 500 سفينة.وتشغل المجموعة في المغرب 1600 شخص، وتحقق أزيد من 1000 رسو سنويا، حيث تقدم 25 خدمة بحرية تسمح بتأمين خدمات على مستوى العالم، ضمنها 80 ميناء ترتبط به بشكل مباشر.يشار إلى أن الحفل الذي نظم بمناسبة أول رسو لهذه السفينة في ميناء أكادير حضره أيضا القنصل العام لفرنسا بأكادير  دومينيك دودي.

رست اليوم، الأربعاء، في المركب المينائي لمدينة أكادير سفينة "سي إم آ ـ سي جي إم طنجة" التي تعتبر ثاني مركب بحري ناقل للحاويات يحمل العلم المغربي ، تابع للمجموعة العالمية العملاقة "سي إم آ ـ سي جي إم" ، وذلك في أول توقف لهذه السفينة بهذا الميناء.وتؤمن هذه السفينة البالغ طولها 148 مترا ، والتي بإمكانها حمل 1118 حاوية من حجم 20 قدم، الخط البحري الرابط بين طنجة الدار البيضاء أكادير، والجزيرة الخضراء ، وتعمل بالخصوص في مجال نقل صادرات المنتجات الفلاحية لجهة سوس ماسة.وصرح رودولف سعدي ، الرئيس المدير العام للمجموعة ، أن اختيار هذه الأخيرة تسجيل هذه السفينة بالمغرب ، وأن تحمل اسم مدينة ذات بعد رمزي في مجال التنمية بالمملكة ، فإن "سي إم آ ـ سي جي إم " تؤكد بذلك حضورها القوي في المغرب الذي تتواجد به منذ سنة 1983 .وأضاف في كلمة له خلال حفل نظم بالمناسبة ، وحضره على الخصوص والي جهة سوس ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان ، أحمد حجي، إلى جانب العديد من أطر وزبناء المجموعة الفرنسية ، أن هذه الأخيرة تحرص على أن تساهم في إنعاش مكتسبات المغرب ومهاراته في مجال النقل البحري.وتعمل هذه المجموعة العالمية على تأمين 25 خطا بحريا بالمغرب، حيث تقدم على مستوى أكادير خمس خدمات على امتداد الأسبوع موجهة لنقل المنتجات المبردة ، مع تأمينها لخدمة خاصة نحو روسيا الفيدرالية ودول شمال أوربا.وقال رودولف سعدي إن المجموعة التي يشرف عليها تعد فاعلا أساسيا في مجال النشاط المينائي بالمغرب خاصة على مستوى مينائي الدار البيضاء ، وطنجة / المتوسط ، معربا عن رغبته في مواصلة إغناء الخدمات المقدمة من طرف المجموعة بالمغرب، وذلك بهدف المساهمة في الدفع بالدينامية الاقتصادية للمملكة.وفي هذا السياق، أعلن عن إطلاق المجموعة في شهر دجنبر لخدمة أسبوعية تربط أكادير بميناء فينديرس بفرنسا، وذلك في ظرف زمني يصل 72 ساعة، إلى جانب وضع أرضية لوجستيكية في المنطقة الحرة لطنجة ، فضلا عن إطلاق مبادرات أخرى في مجال النقل المبرد، وتطوير البنيات التحتية عبر المساهمة في تجريف ميناء الدار البيضاء ، وتعزيز الخبرات في صفوف فئة من المنتسبين للمعهد العالي للصيد البحري بالدار البيضاء.وقال السيد سعدي " سنستمر في تطوير عملنا المرتبط بالمجال البحري ، ولكن سنعمل أيضا على تطوير مجالات عملنا في البر ، وكذا على مستوى اللوجستيك " .للإشارة فإن مجموعة "سي إم آ ـ سي جي إم" تتواجد اليوم في 160 بلدا، وذلك بفضل أسطولها الذي يضم أزيد من 500 سفينة.وتشغل المجموعة في المغرب 1600 شخص، وتحقق أزيد من 1000 رسو سنويا، حيث تقدم 25 خدمة بحرية تسمح بتأمين خدمات على مستوى العالم، ضمنها 80 ميناء ترتبط به بشكل مباشر.يشار إلى أن الحفل الذي نظم بمناسبة أول رسو لهذه السفينة في ميناء أكادير حضره أيضا القنصل العام لفرنسا بأكادير  دومينيك دودي.



اقرأ أيضاً
تعديل طريقة الولوج لتطبيق CNSS يحدث ارتباكا واسعا والمؤسسة تتدارك الامر
تسبب التغيير المفاجئ في آلية الدخول الى منصة “ضمانكم” (DAMANCOM)، وتطبيق الضمان الاجتماعي، والتي أصبحت تعتمد على الهوية الرقمية دون إشعار مسبق، في ارتباك واسع في صفوف المؤَمنين والمكاتب، والمقاولات، ووضع مسيري الأجور أمام تحديات تقنية هددت إمكانية التصريح في المواعيد القانونية الخاصة بشهر يونيو. وتسود منذ ايام حالة من الاستياء والارتباك في صفوف المتعاملين مع المؤسسة، بعدما قررت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) اعتماد إجراءات جديدة تهدف إلى تأمين الولوج لمنصاتها، لا سيما بعد اختراقها مؤخرا والوصول الى معطياتها. وقد تداركت ادارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي هذا الارتباك وتجاوبت بشكل سريع مع الوضع بعد سلسلة من اللقاءات والمناقشات التي ضمت ممثلين عن المجلس الوطني لهيئة الخبراء المحاسبين والمنظمة المهنية للمحاسبين المعتمدين، ما أسفر عن اعتماد حلول عملية من ضمنها امانية دخول المستخدمين إلى منصة DAMANCOM ابتداءً من الاثنين 7 يوليوز 2025، عبر خيارين بديلين ويتعلق الامر إما باستخدام الهوية الرقمية الصادرة عن المديرية العامة للأمن الوطني، أو عبر رمز تحقق يُرسل عبر رسالة نصية قصيرة (OTP)، مع إتاحة استثنائية هذا الشهر لتلقي الرمز أيضًا عبر البريد الإلكتروني. كما قرر الصندوق تمديد الموعد النهائي لتصريح الأجور لشهر يونيو 2025 إلى 17 يوليوز، دون فرض أية غرامات تأخير، في خطوة ترمي إلى تخفيف الضغط عن المهنيين والمقاولات.
وطني

مركز حقوقي: مشروع إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة نكسة حقيقية
انتقد المركز الوطني للإعلام وحقوق الإنسان مصادقة الحكومة، يوم الخميس 03 يوليوز 2025، على مشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، ومشروع القانون رقم 27.25 المعدل والمتمم للقانون رقم 89.13 المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين. واعتبر أن هذا المشروع التشريعي خطير ويشكل نكسة حقيقية في مسار حرية التعبير والتنظيم الذاتي للمهنة، ويمثل تراجعاً مقلقاً عن المكتسبات الديمقراطية والدستورية، كما يُعد محاولة مكشوفة لتحويل المجلس الوطني للصحافة إلى جهاز صوري تتحكم فيه منطق الهيمنة والريع والمصالح التجارية الضيقة. وذهب إلى أن المشروع، كما صادقت عليه الحكومة، يعصف بجوهر التنظيم الذاتي، من خلال تقنين التمييز بين فئتي الصحفيين والناشرين في طريقة التمثيل داخل المجلس، باعتماد مبدأ "الانتخاب" للصحفيين مقابل "الانتداب" للناشرين، في خرق صارخ للمادة 28 من الدستور المغربي التي تنص على حرية الصحافة واستقلالية تنظيمها. كما أورد أنه يفرض منطق المال والاحتكار، بمنح الشركات الكبرى التي تتوفر على رقم معاملات مرتفع عدداً أكبر من الأصوات، وهو ما يقضي نهائياً على مبدأ التعددية ويكرس هيمنة المقاولات الكبرى على حساب الكفاءات المهنية الحقيقية. ويجرد المشروع الصحفيين من اختصاصاتهم داخل المجلس، عبر سحب رئاسة لجنة بطاقة الصحافة منهم، وإبقاء رئاسة لجنة المقاولة في يد الناشرين، إضافة إلى ما أسماه المركز بالتلاعب في تركيبة لجنة الإشراف على الانتخابات وجعلها خاضعة لجهة مهنية واحدة. ويتضمن المشروع اختصاصات زجرية جديدة للمجلس تتنافى مع دوره الأصلي كمؤسسة تنظيم ذاتي، منها تمتيعه بصلاحية توقيف الصحف، ومحاولة فرض التحكيم الإجباري في نزاعات الشغل. وذكر المركز بأن المشروع الحكومي ألغي التداول الديمقراطي على رئاسة المجلس، ومدد الولاية إلى خمس سنوات، بما يُفقد المؤسسة روحها التشاركية ويحولها إلى هيئة خاضعة للولاءات. وناشد البرلمان بغرفتيه إلى "التحرر من الاصطفاف الحزبي الضيق، والتحلي بالمسؤولية التاريخية في التصدي لهذا التشريع الرديء، وتصحيح اختلالاته الجسيمة التي تهدد بوأد روح الديمقراطية والتعددية الإعلامية
وطني

استطلاع: غالبية الإسبان يعتبرون المغرب أكبر تهديد خارجي لبلادهم
كشف استطلاع حديث أجراه المعهد الملكي الإسباني إلكانو أن 55% من المواطنين الإسبان يعتبرون المغرب التهديد الخارجي الأكبر لبلادهم. وحلت روسيا في المرتبة الثانية من حيث المخاوف الخارجية، في حين احتلت الولايات المتحدة المركز الثالث، حيث ارتفعت نسبة القلق منها من 5% إلى 19% منذ مطلع العام، خصوصًا مع تنامي احتمال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وحسب التقرير فإن تزايد هذا الانطباع السلبي تجاه المغرب راجع إلى عدد من العوامل، أبرزها أحداث الهجرة التي عرفتها مدينة سبتة سنة 2021، والتي اعتبرها قطاع واسع من الإسبان ضغطًا سياسيًا من جانب الرباط. وكذلك التوترات المستمرة حول المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية وبعض التصريحات الصادرة عن مسؤولين مغاربة بشأن السيادة عليهما. ثم التطورات العسكرية الأخيرة في المغرب، وخاصة تعزيز التعاون الدفاعي مع كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، ما أثار قلق دوائر إسبانية، لا سيما في صفوف اليمين المحافظ. وأكد المحلل السياسي الإسباني إغناثيو مولينا، وهو أحد المشاركين في إعداد الدراسة، أن اعتبار المغرب تهديدًا ليس بالأمر الجديد، "لكنه مثير للاهتمام أن روسيا لا تزال لا تتصدر قائمة المخاوف رغم الوضع في أوكرانيا". وأبرز التقرير أن نسبة كبيرة من الإسبان يعتبرون الولايات المتحدة مصدر تهديد خارجي، إذ ارتفعت من 5% في 2024 إلى 19% في 2025. ويعتقد المشاركون في الاستطلاع أن عودة ترامب إلى السلطة قد تؤدي إلى تضرر مصالح إسبانيا، خصوصًا في الجانب الاقتصادي، مثل فرض رسوم جمركية على الصادرات الأوروبية. وكشف الاستطلاع وجود اختلاف واضح في النظرة إلى التهديدات الخارجية بين مختلف التيارات السياسية في إسبانيا. إذ تميل القاعدة اليمينية إلى اعتبار المغرب أكبر تهديد، بينما ترى قطاعات من اليسار أن روسيا والولايات المتحدة تمثلان خطرًا أكبر. ورغم تزايد المخاوف من بعض الدول الصديقة تاريخيًا، إلا أن أغلبية الإسبان ما زالوا يعبّرون عن دعمهم القوي للانتماء إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بنسبة بلغت 85%، وهو ما يعكس استمرار تمسك مدريد بالتحالفات الغربية الأمنية والدفاعية.
وطني

انطلاق أشغال بناء المحطة الجوية المستقبلية لمطار محمد الخامس
أعلن المكتب الوطني للمطارات عن دخول ورش بناء المحطة الجوية المستقبلية لمطار محمد الخامس مرحلة حاسمة عبر انطلاق أشغال الحفر رسميا، إيذانا بأولى مراحل الإنجاز الميداني لمشروع استراتيجي سيحول الدار البيضاء إلى قطب جوي مرجعي على الصعيد العالمي وحسب بلاغ صحفي، سترفع هذه المحطة الجوية الجديدة، المصممة لاستقبال 20 مليون مسافر إضافي في السنة، الطاقة الاستيعابية الإجمالية للمطار إلى 35 مليون مسافر، مشيرا إلى أن هذا التحول يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية "مطارات 2030" التي يقودها المكتب الوطني للمطارات، والتي تضع الابتكار والاستدامة والربط الجوي في صميم أولوياتها. وأبرز المكتب الوطني للمطارات أنه باستثمار إجمالي يقدر بـ15 مليار درهم، أسندت أشغال تهيئة الأرضية، إثر طلب عروض عمومي، إلى شركة "سطام" (STAM). وستمتد هذه الأشغال على مدى ثمانية أشهر. وأضاف أن هذه المرحلة التحضيرية أساسية لاستقبال المحطة الجوية المستقبلية، التي من المقرر تشغيلها سنة 2029، لافتا إلى أنه بهذا الانطلاق، يدخل المشروع مرحلته المادية بعد عدة أشهر من الدراسات المعمارية والتقنية، التي قادها التجمع الدولي "Ala Concept" و"RSHP Architects" و"Egis Bâtiments International"، وهو التجمع الذي سبق له تصميم محطات جوية ذات صيت عالمي في لندن ومدريد وجنيف. وستدمج المحطة، وفق البلاغ، "مسارا سلسا ورقميا للمسافرين، ومعايير عالية للأداء الطاقي، وقدرة معززة على الصمود أمام التغيرات المناخية، بالإضافة إلى محطة قطار فائق السرعة مدمجة تربط المطار بالرباط في 30 دقيقة وبمراكش في أقل من ساعة". وأشار المكتب الوطني للمطارات إلى أنه لضمان التميز في الإنجاز، تم إطلاق دعوة لإبداء الاهتمام المسبق (AMI) لتحديد الشركات الأكثر تأهيلا لإنجاز المشروع. وأضاف : "استكملت هذه الدعوة في نهاية ماي 2025، ومكنت من تلقي عروض 27 تجمعا مغربيا ودوليا، تتمتع بخبرة واسعة في البنى التحتية المطارية المعقدة. وستبدأ عملية طلب العروض لبناء المحطة الجوية ابتداء من يوليوز، على أن يتم منح الصفقة للمقاولة الفائزة قبل نهاية السنة".
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة