وطني

سفير الكوت ديفوار بالرباط يُشرف على إفتتاح قنصلية شرفية بالعيون


كشـ24 | العيون نشر في: 26 يونيو 2019

أشرف إدريسا تراوري، سفير الكوت ديفوار بالمملكة المغربية زوال اليوم الاربعاء، على الإفتتاح الرسمي للقنصلية الشرفية للكوت ديفوار بالأقاليم الجنوبية في مدينة العيون.وجرى الإفتتاح الرسمي لمقر القنصلية الشرفية بحضور عامل إقليم بوجدور ابراهيم بن ابراهيم ووالي أمن العيون حسن أبو الذهب، والقنصل الشرفي محمد الإمام، فضلا عن فعاليات إقتصادية وقبلية وشخصيات عسكرية وحقوقية ومدنية.ونوه سفير الكوت ديفوار إدريسا تراوري في كلمته الإفتتاحية بمناسبة افتتاح القنصلية بالعلاقات الثنائية التي تجمع المملكة المغربية ودولة الكوت ديفوار، مؤكدا سعي البلدين لتعزيزها وجعلها أكثر إنفتاحا بشكل يتماهى مع طموحات قادة البلدين الملك محمد السادس والحسن وتارا والشعبين المغربي والكوت ديفواري، مشيرا أن إفتتاح القنصلية الشرفية نتاج لعمق علاقات البلدين وقوتها، مبرزا أن بلاده تدعم الوخدة الترابية للمملكة المغربية وسيادتها على الأقاليم الجنوبية، مثنيا على القنصل الشرفي محمد الإمام ماء العينين.وفي المقابل أشاد عامل إقليم بوجدور ابراهيم بن إبراهيم في كلمة له بمناسبة الإفتتاح بعمق العلاقات بين المغرب والكوت ديفوار، مشيرا أنها حافلة بالمحطات والمواقفة المشتركة فيما بينهما، مجددا التأكيد على السعي الدؤوب للجانبي المغربي والعاجي لتعزيزها، مردفا أن إفتتاح القنصلية الشرفية للكوت ديفوار بالأقاليم الجنوبية للمملكة في مدينة العيون تجسيد على متانة علاقات اابلدين بشكل يخدم مصالحهما الثنائية.ومن جانبه رحب القنصل الشرفي للكوت ديفوار بالأقاليم الجنوبية للمملكة محمد الإمام ماء العينين في كلمته الموجهة للحضور بالسفير الكوت ديفواري لدى الرباط والوفد المرافق له، أن افتتاح القنصلية الشرفية بالعيون تجسيد للعلاقات المثالية بين البلدين، حيث سيُشكل إفتتاحها منعطفا هاما في تاريخها، مسترسلا أن إفتتاحها يحمل الكثير من التداعيات الإيجابية على البلدين على جميع الأصعدة، حيث سيعمل بمسؤولية على المساهمة في الدفع بعلاقات البلدين على المستويات الإقتصادية والثقافية والإجتماعية، بالإضافة لمصاحبة المهاجرين العاجيين بالأقاليم الجنوبية للمملكة وتسهيل إندماجهم.

أشرف إدريسا تراوري، سفير الكوت ديفوار بالمملكة المغربية زوال اليوم الاربعاء، على الإفتتاح الرسمي للقنصلية الشرفية للكوت ديفوار بالأقاليم الجنوبية في مدينة العيون.وجرى الإفتتاح الرسمي لمقر القنصلية الشرفية بحضور عامل إقليم بوجدور ابراهيم بن ابراهيم ووالي أمن العيون حسن أبو الذهب، والقنصل الشرفي محمد الإمام، فضلا عن فعاليات إقتصادية وقبلية وشخصيات عسكرية وحقوقية ومدنية.ونوه سفير الكوت ديفوار إدريسا تراوري في كلمته الإفتتاحية بمناسبة افتتاح القنصلية بالعلاقات الثنائية التي تجمع المملكة المغربية ودولة الكوت ديفوار، مؤكدا سعي البلدين لتعزيزها وجعلها أكثر إنفتاحا بشكل يتماهى مع طموحات قادة البلدين الملك محمد السادس والحسن وتارا والشعبين المغربي والكوت ديفواري، مشيرا أن إفتتاح القنصلية الشرفية نتاج لعمق علاقات البلدين وقوتها، مبرزا أن بلاده تدعم الوخدة الترابية للمملكة المغربية وسيادتها على الأقاليم الجنوبية، مثنيا على القنصل الشرفي محمد الإمام ماء العينين.وفي المقابل أشاد عامل إقليم بوجدور ابراهيم بن إبراهيم في كلمة له بمناسبة الإفتتاح بعمق العلاقات بين المغرب والكوت ديفوار، مشيرا أنها حافلة بالمحطات والمواقفة المشتركة فيما بينهما، مجددا التأكيد على السعي الدؤوب للجانبي المغربي والعاجي لتعزيزها، مردفا أن إفتتاح القنصلية الشرفية للكوت ديفوار بالأقاليم الجنوبية للمملكة في مدينة العيون تجسيد على متانة علاقات اابلدين بشكل يخدم مصالحهما الثنائية.ومن جانبه رحب القنصل الشرفي للكوت ديفوار بالأقاليم الجنوبية للمملكة محمد الإمام ماء العينين في كلمته الموجهة للحضور بالسفير الكوت ديفواري لدى الرباط والوفد المرافق له، أن افتتاح القنصلية الشرفية بالعيون تجسيد للعلاقات المثالية بين البلدين، حيث سيُشكل إفتتاحها منعطفا هاما في تاريخها، مسترسلا أن إفتتاحها يحمل الكثير من التداعيات الإيجابية على البلدين على جميع الأصعدة، حيث سيعمل بمسؤولية على المساهمة في الدفع بعلاقات البلدين على المستويات الإقتصادية والثقافية والإجتماعية، بالإضافة لمصاحبة المهاجرين العاجيين بالأقاليم الجنوبية للمملكة وتسهيل إندماجهم.



اقرأ أيضاً
حريق مهول يأتي على معمل بسطات
شهدت مدينة سطات، ليلة أمس الجمعة، استنفارا كبيرا إثر اندلاع حريق مهول بأحد المعامل المتواجدة بالمنطقة الصناعية. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلع الحريق داخل معمل لصناعة “البطانيات”، ما تسبب في عدة خسائر مادية، دون تسجيل أي خسائر في الأرواح. وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث قامت بمحاصرة النيران، كما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الموضوع، للكشف عن ظروف وملابسات هذه الواقعة.
وطني

المحكمة تنتصر لـ3 أشخاص بسبب هجوم كلاب ضالة
أصدرت غرفة الإلغاء والتعويض بالمحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، أول أمس الخميس،  قرارا بأداء جماعة تازة تعويضات مالية لفائدة 3 أشخاص كانوا عرضة لهجوم كلاب ضالة. وقضت الغرفة بأداء جماعة تازة، في شخص رئيسها، لفائدة المدعي (ا. ه)، الذي رفع قضيته أمام القضاء الإداري بتاريخ 10 يناير من السنة الجارية، تعويضا قدره 23 ألف درهم، بينما حكمت بتغريم جماعة تازة، في شخص ممثلها القانوني، لفائدة مدع آخر ( ب. ج. د) تعويضا بالمبلغ المالي ذاته، فيما كان نصيب ضحية ثالث (ا. ن. د) تعويض قدره 20 ألف درهم؛ علما أن المدعيين الأخيرين تعود قضيتهما إلى 2 شتنبر من سنة 2024. وقضت المحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، في أحكامها القطعية المذكورة، بإحلال شركات التأمين محل جماعة تازة في أداء المبالغ المحكوم بها ضدها، وبرفض باقي الطلبات، وجعل المصاريف على النسبة بين طرفي الدعوى بالحلول نفسها. وجدير بالذكر أن المستفيدين من هذه الأحكام كانوا قد لجؤوا، بعد تعرضهم لاعتداء كلاب ضالة، إلى القضاء الإداري لمقاضاة الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة والوكيل القضائي للمملكة والوكيل القضائي للجماعات المحلية وعامل تازة.
وطني

المتضررون من انهيار عمارة سكنية بفاس يبيتون في العراء ويطالبون بحلول
قضت الأسر المتضررة من انهيار عمارة سكنية بفاس، ليلة أمس الجمعة/السبت، في العراء، ومعهم عدد من أسر البنايات المجاورة التي تواجه بدورها خطر انهيار.وخلف انهيار بناية سكنية تتكون من أربع طوابق بالحي الحسني بفاس، وفاة عشرة أشخاص، فيما لا يزال حوالي ستة أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى الغساني.وانتقدت الساكنة المتضررة عدم تدخل السلطات لإيوائها بشكل مؤقت في فضاء يحفظ كرامتها، في انتظار معالجة ملف إعادة إسكانها.وأظهرت المعطيات أن البناية صنفت ضمن المباني المهددة بالانهيار منذ سنة 2018، وتوصلت الأسر بقرارات إفراغ. وقررت بعض الأسر المغادرة، في حين أجبر ثقل الأوضاع الاجتماعية حوالي خمسة أسر لعدم المقارنة، وظلت تطالب ببدائل.وتعاني عدد من البنايات في هذا الحي، والتي بنيت في عقود سابقة في ظل غياب المراقبة وعدم التزام بالمعايير، من خطر الانهيار. وارتفعت الاصوات من جديد للمطالبة بحلول ناجعة.
وطني

بسبب تعاونها مع عصابات بالمغرب.. الأمن الإسباني يفكك شبكة إجرامية
تمكنت قوات الحرس المدني الإسباني من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في الاتجار الدولي بالمخدرات، متمركزة في مقاطعتي ألميريا وغرناطة في منطقة الأندلس. وتمكنت هذه المنظمة، بالتنسيق مع شبكات إمداد من المغرب ، من نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع. وتم تنفيذ هذه العملية تم تنفيذها بشكل مشترك من قبل وحدتي الشرطة القضائية في كتالونيا وألميريا، وتم خلالها القبض على خمسة أشخاص. وحسب بلاغ أمني، أمس الخميس، فإن ما يسمى بـ "عملية الباذنجان "، التي بدأت في فبراير 2024، حظيت أيضًا بدعم المركز الإقليمي الأندلسي للتحليل والاستخبارات ضد تهريب المخدرات (CRAIN) . وكانت هذه المافيا تمتلك شبكة لوجستية منظمة للغاية لتجارة المخدرات، من خلال توظيف شاحنات معدلة، واستغلال مستودعات صناعية، ونقاط تحميل، وطرقًا مخططة للتهرب من نقاط التفتيش التي تشرف عليها الشرطة. وبالتنسيق مع شبكات الإمداد المغربية، كانت المنظمة تمتلك القدرة على نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع ، باستخدام خزانات الوقود في المركبات الثقيلة. وخلال العملية، تم إجراء عشر عمليات تفتيش وتفتيش دفيئة، مما أدى إلى ضبط 262.72 كيلوغرام من الحشيش، و11585 يورو نقدًا ، ومسدس تفجير، وذخيرة، وأجهزة إلكترونية، ووثائق مختلفة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة