سعيد ماعزيز: مقال المجلة الفرنسية عن الطاكسيات بمراكش يفتقر إلى ذرة من الموضوعية
كشـ24
نشر في: 21 نوفمبر 2016 كشـ24
قال سعيد ماعزيز نائب الكاتب العام للإتحاد العام للشغالين لنقابة سيارات الأجرة، إن المقال الذي ورد في الجريدة الفرنسية "كابيتال" حول سيارات الأجرة بمراكش يفتقر إلى ذرة من الموضوعية، على اعتبار أن المهنية تقتضي الإستماع لوجهة نظر المهنيين في القطاع.
وأضاف ما عزيز في تصريح لـ"كشـ24" في تعقيب على مقال المجلية الفرنسية، أن مهنيي سيارات الأجرة بمراكش ليسوا مسؤولين عن الفوضى التي عمت مجال النقل نظرا لدخول وسائل أخرى على الخط، مشيرا إلى سيارات "الهوندا" و"الميني بيس" والدراجات النارية ثلاثية العجلات كلها تحولت إلى وسائل للنقل خلال مؤتمر قمة المناخ مما أدى إلى بروز بعض الممارسات المسيئة التي كانت تتسبب في اندلاع خلاف بين الناقلين والزبناء حول التسعيرة.
وأكد ما عزيز بأن سيارات الأجرة لم ينبها خلال المؤتمر سوى التعسف والتضييق مقابل التساهل مع طرف آخر، مضيفا بأن قطاع سيارات الأجرة سبق له أن خاض تجارب تظاهرات دولية ونال التنويه من طرف المسؤولين، فلماذا بالضبط هذا المؤتمر..؟، وأشار إلى أن هناك أيادي خفية تسعى للنيل من سيارات الأجرة مقابل تشجيع طرف آخر.
وأضاف ماعزيز بأنه لتقييم قطاع معين يجب أن يكون لوحده المسؤول عن خدمات النقل حتى يتبين هل فعلا خدماته في المستوى المطلوب أم أنها سيئة كما ورد في مقال المجلة الفرنسية، مؤكدا بأن الإطارات النقابية سبق لها أن عقدت اجتماعات مع السلطات ومع المهنيين وحتثهم على ضرورة العمل على انجاح محطة الكوب 22 العالمية وتسويق صورة مشرفة عن المغرب.
وأكد ما عزيز بأن وصف المجلة الفرنسية للخدمات التي تقدمها سيارات الأجرة بمراكش بالسيئة أمر غير مقبول.
قال سعيد ماعزيز نائب الكاتب العام للإتحاد العام للشغالين لنقابة سيارات الأجرة، إن المقال الذي ورد في الجريدة الفرنسية "كابيتال" حول سيارات الأجرة بمراكش يفتقر إلى ذرة من الموضوعية، على اعتبار أن المهنية تقتضي الإستماع لوجهة نظر المهنيين في القطاع.
وأضاف ما عزيز في تصريح لـ"كشـ24" في تعقيب على مقال المجلية الفرنسية، أن مهنيي سيارات الأجرة بمراكش ليسوا مسؤولين عن الفوضى التي عمت مجال النقل نظرا لدخول وسائل أخرى على الخط، مشيرا إلى سيارات "الهوندا" و"الميني بيس" والدراجات النارية ثلاثية العجلات كلها تحولت إلى وسائل للنقل خلال مؤتمر قمة المناخ مما أدى إلى بروز بعض الممارسات المسيئة التي كانت تتسبب في اندلاع خلاف بين الناقلين والزبناء حول التسعيرة.
وأكد ما عزيز بأن سيارات الأجرة لم ينبها خلال المؤتمر سوى التعسف والتضييق مقابل التساهل مع طرف آخر، مضيفا بأن قطاع سيارات الأجرة سبق له أن خاض تجارب تظاهرات دولية ونال التنويه من طرف المسؤولين، فلماذا بالضبط هذا المؤتمر..؟، وأشار إلى أن هناك أيادي خفية تسعى للنيل من سيارات الأجرة مقابل تشجيع طرف آخر.
وأضاف ماعزيز بأنه لتقييم قطاع معين يجب أن يكون لوحده المسؤول عن خدمات النقل حتى يتبين هل فعلا خدماته في المستوى المطلوب أم أنها سيئة كما ورد في مقال المجلة الفرنسية، مؤكدا بأن الإطارات النقابية سبق لها أن عقدت اجتماعات مع السلطات ومع المهنيين وحتثهم على ضرورة العمل على انجاح محطة الكوب 22 العالمية وتسويق صورة مشرفة عن المغرب.
وأكد ما عزيز بأن وصف المجلة الفرنسية للخدمات التي تقدمها سيارات الأجرة بمراكش بالسيئة أمر غير مقبول.