تعرضت المدرسة التاريخية بن يوسف، امس الأربعاء 29 غشت الجاري، الى عملية سرقة جزء نحاسي من باب المدرسة الرئيسي، وقد فوجئ العاملون بالمدرسة التي تشرف عليها وزارة الثقافة، بعدما ربحت الدعوة التي سبقت رفعها ضد مؤسسة بن خلدون، بسرقة جزء من الزخرفة النحاسية التي تزين باب المدرسة، وقد هرعت مصالح الشرطة العلمية التي أخدت بصمات المتهمين المفترضين لتباشر تحقيقاتها حول الحادث، فيما غاب مسؤولوا وزارة الثقافة الذين رفضوا الاجابة عن أسئلة صحيفة كش24 حول هذه السرقة التي اهتزت لها ساكنة حي الباروديين بالمدينة العتيقة.
تعرضت المدرسة التاريخية بن يوسف، امس الأربعاء 29 غشت الجاري، الى عملية سرقة جزء نحاسي من باب المدرسة الرئيسي، وقد فوجئ العاملون بالمدرسة التي تشرف عليها وزارة الثقافة، بعدما ربحت الدعوة التي سبقت رفعها ضد مؤسسة بن خلدون، بسرقة جزء من الزخرفة النحاسية التي تزين باب المدرسة، وقد هرعت مصالح الشرطة العلمية التي أخدت بصمات المتهمين المفترضين لتباشر تحقيقاتها حول الحادث، فيما غاب مسؤولوا وزارة الثقافة الذين رفضوا الاجابة عن أسئلة صحيفة كش24 حول هذه السرقة التي اهتزت لها ساكنة حي الباروديين بالمدينة العتيقة.