
في مستهل قراءة سريعة لمواد بعض الجرائد الخاصة بنهاية الأسبوع نقف في البداية عند خبر في “بيان اليوم” اورد بها أن مئات المواطنات والمواطنين بجرادة خرجوا للاحتجاج على قيام المكتب الوطني للماء والكهرباء بسحب العدادات الكهربائية من عدد من المنازل بعدما رفضت الساكنة أداء فواتير الكهرباء.ووفق المنبر ذاته، فإن المحتجين رفعوا شعارات تندد باستمرار الأوضاع المزرية والإقصاء والتهميش، مطالبين بإقرار بديل اقتصادي عاجل وتنزيل مجموعة من الوعود التي سبق للسلطة أن قطعتها للساكنة خلال حراك 2017. كما رفع المحتجون شعارات مناوئة للحكومة وسياستها، التي أدت إلى ارتفاع أسعار مختلف المواد الغذائية والاستهلاكية الأساسية، مطالبين بالتراجع عن هذه الزيادات، التي تزيد من تأزيم الأوضاع الاجتماعية.وفي يومية ”الاتحاد الاشتراكي”، نقرأ أن وزارة الداخلية قررت فتح الباب من أجل اختيار السباحين المنقذين المحترفين والموسميين لتأمين موسم الاصطياف للسنة الجارية، الذي سينطلق ابتداء من فاتح ماي إلى غاية 30 شتنبر .ووفق المنبر ذاته، فإن الوزارة أعلنت عن الشروع في إجراء الاختبارات للمتقدمين لهذه المباريات انطلاقا من 19 مارس المقبل، مشيرة إلى أن خطوتها، التي يتم القيام بها كل سنة، تأتي من أجل ضمان وتوفير الشروط الضرورية لاصطياف آمن ولحماية المصطافين وتأمين الشواطئ والمسابح على حد سواء.اما جريدة “المساء”، فقد أوردت أن مجموعة من السكان بجماعة غياثة الغربية بإقليم تازة خرجوا في مسيرة احتجاجا على معاناتهم مع قلة مياه الشرب، قبل أن يقرر المحتجون قضاء ليلتهم أمام مقر القيادة بواد أمليل، رغم برودة الطقس التي تعرفها المنطقة.وقال مصدر من المحتجين، في اتصال مع “المساء”، إن عملية الاحتجاج والاعتصام التي يقودها السكان تأتي بسبب المعاناة التي يعيشونها منذ مدة بسبب أزمة العطش، مشيرا إلى أنه سبق أن نظمت احتجاجات من قبل بسبب هذا المشكل، إلا أن المسؤولين تقاعسوا وأداروا ظهورهم للمشكل، وهو ما أدى إلى دخول السكان المتضررين في عملية تصعيدية، الغاية منها إثارة انتباه الرأي العام الوطني والسلطات المركزية قصد التدخل لإيجاد حل لهذا المشكل قبل أن يتفاقم في القادم من الأيام.وفي خبر آخر، أمرت غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بآسفي باعتقال مستشار بجماعة سبت جزولة ومدير حملة انتخابية خلال الانتخابات الأخيرة، على خلفية أحداث الشغب التي شهدتها جماعة سبت جزولة يوم 9 شتنبر الماضي.وأضاف الخبر أن هذا الاعتقال يأتي بعدما كان المستشار الجماعي ومدير الحملة الانتخابية قد حضرا أمام وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بآسفي وتوبعا في حالة سراح بتهمة التحريض على أحداث مدينة سبت جزولة، قبل أن يتم استئناف القرار أمام غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بآسفي، التي اتخذت قرار متابعتهما في حالة اعتقال.
في مستهل قراءة سريعة لمواد بعض الجرائد الخاصة بنهاية الأسبوع نقف في البداية عند خبر في “بيان اليوم” اورد بها أن مئات المواطنات والمواطنين بجرادة خرجوا للاحتجاج على قيام المكتب الوطني للماء والكهرباء بسحب العدادات الكهربائية من عدد من المنازل بعدما رفضت الساكنة أداء فواتير الكهرباء.ووفق المنبر ذاته، فإن المحتجين رفعوا شعارات تندد باستمرار الأوضاع المزرية والإقصاء والتهميش، مطالبين بإقرار بديل اقتصادي عاجل وتنزيل مجموعة من الوعود التي سبق للسلطة أن قطعتها للساكنة خلال حراك 2017. كما رفع المحتجون شعارات مناوئة للحكومة وسياستها، التي أدت إلى ارتفاع أسعار مختلف المواد الغذائية والاستهلاكية الأساسية، مطالبين بالتراجع عن هذه الزيادات، التي تزيد من تأزيم الأوضاع الاجتماعية.وفي يومية ”الاتحاد الاشتراكي”، نقرأ أن وزارة الداخلية قررت فتح الباب من أجل اختيار السباحين المنقذين المحترفين والموسميين لتأمين موسم الاصطياف للسنة الجارية، الذي سينطلق ابتداء من فاتح ماي إلى غاية 30 شتنبر .ووفق المنبر ذاته، فإن الوزارة أعلنت عن الشروع في إجراء الاختبارات للمتقدمين لهذه المباريات انطلاقا من 19 مارس المقبل، مشيرة إلى أن خطوتها، التي يتم القيام بها كل سنة، تأتي من أجل ضمان وتوفير الشروط الضرورية لاصطياف آمن ولحماية المصطافين وتأمين الشواطئ والمسابح على حد سواء.اما جريدة “المساء”، فقد أوردت أن مجموعة من السكان بجماعة غياثة الغربية بإقليم تازة خرجوا في مسيرة احتجاجا على معاناتهم مع قلة مياه الشرب، قبل أن يقرر المحتجون قضاء ليلتهم أمام مقر القيادة بواد أمليل، رغم برودة الطقس التي تعرفها المنطقة.وقال مصدر من المحتجين، في اتصال مع “المساء”، إن عملية الاحتجاج والاعتصام التي يقودها السكان تأتي بسبب المعاناة التي يعيشونها منذ مدة بسبب أزمة العطش، مشيرا إلى أنه سبق أن نظمت احتجاجات من قبل بسبب هذا المشكل، إلا أن المسؤولين تقاعسوا وأداروا ظهورهم للمشكل، وهو ما أدى إلى دخول السكان المتضررين في عملية تصعيدية، الغاية منها إثارة انتباه الرأي العام الوطني والسلطات المركزية قصد التدخل لإيجاد حل لهذا المشكل قبل أن يتفاقم في القادم من الأيام.وفي خبر آخر، أمرت غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بآسفي باعتقال مستشار بجماعة سبت جزولة ومدير حملة انتخابية خلال الانتخابات الأخيرة، على خلفية أحداث الشغب التي شهدتها جماعة سبت جزولة يوم 9 شتنبر الماضي.وأضاف الخبر أن هذا الاعتقال يأتي بعدما كان المستشار الجماعي ومدير الحملة الانتخابية قد حضرا أمام وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بآسفي وتوبعا في حالة سراح بتهمة التحريض على أحداث مدينة سبت جزولة، قبل أن يتم استئناف القرار أمام غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بآسفي، التي اتخذت قرار متابعتهما في حالة اعتقال.
ملصقات
صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

وطني

وطني

وطني

وطني

