
مجتمع
سجين يطالب باعادة التحقيق في وفاة ابنيه داخل مسبح فيلا بمراكش
عادت واقعة مصرع طفل وشقيقته غرقا بمسبح فيلا بتاسلطانت بمراكش، إلى الواجهة، بعد مرور أزيد من شهر على الفاجعة إذ تقدم والد الضحيتين، الذي يقضي عقوبة حبسية بالسجن المحلي بالجديدة، بشكاية إلى الوكيل العام للملك بمراكش ورئاسة النيابة العامة بالرباط، يطالب فيها بفتح تحقيق جديد للوقوف على الأسباب الحقيقية وراء مصرع ابنيه
وتحدث والد الضحيتين وهما طفل ذو ثلاث سنوات وشقيقته التي تصغره بسنة، في شكايته، عن وجود تقصير كبير كان راء مصرع ابنيه غرقا، إذ بعد سقوطهما في المسبح، ظلا يصارعان الموت دون مساعدة من أحد إلى أن عثر على جثتيهما طافيتين، داعيا إلى إعادة فتح تحقيق جديد في النازلة ومتابعة كل من ثبت ضلوعه في هذه المأساة.
وحسب ما اوردته يومية الصباح التعي اوردت الخبر، فقد رافق الضحيتان والدتهما من البيضاء إلى تاسلطانت ضواحي مراكش، لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بفيلا بالمنطقة، قبل العثور على جثتيهما طافيتين بالمسبح و بعدها تم نقل جثتي الطفلين الشقيقين إلى مصلحة الطب الشرعي لتشريحهما، لقطع الشك إن كان الطفلان ضحيتي فعل جرمي
وقد تمت بعد ذلك مباشرة الأبحاث بالاستماع إلى والدتهما، التي حاولت تحميل مسؤولية موتهما لخادمة من دولة من جنوب إفريقيا جنوب الصحراء، التي أوكلت لها مهمة الإشراف عليهما، إلا أن الخادمة خلال الاستماع إليها، فندت هذه التهم بالتأكيد أن عملها بالفيلا محصور في المطبخ، وأن الأم من كانت تتولى رعايتهما قبل مصرعهما غرقا في المسبح بعد أن انشغلت عنهما.
وقدمت التحقيقات الأولية في الفاجعة، رواية تشير إلى احتمال أن الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات كان يلعب رفقة شقيقته البالغة سنتين، بجنبات المسبح بعيدا عن عيني والدتهما، وهناك احتمال بأن الطفلة سقطت في المسبح، فحاول شقيقها رغم صغر سنه إنقاذها ليفارقا الحياة معا غرقا.
عادت واقعة مصرع طفل وشقيقته غرقا بمسبح فيلا بتاسلطانت بمراكش، إلى الواجهة، بعد مرور أزيد من شهر على الفاجعة إذ تقدم والد الضحيتين، الذي يقضي عقوبة حبسية بالسجن المحلي بالجديدة، بشكاية إلى الوكيل العام للملك بمراكش ورئاسة النيابة العامة بالرباط، يطالب فيها بفتح تحقيق جديد للوقوف على الأسباب الحقيقية وراء مصرع ابنيه
وتحدث والد الضحيتين وهما طفل ذو ثلاث سنوات وشقيقته التي تصغره بسنة، في شكايته، عن وجود تقصير كبير كان راء مصرع ابنيه غرقا، إذ بعد سقوطهما في المسبح، ظلا يصارعان الموت دون مساعدة من أحد إلى أن عثر على جثتيهما طافيتين، داعيا إلى إعادة فتح تحقيق جديد في النازلة ومتابعة كل من ثبت ضلوعه في هذه المأساة.
وحسب ما اوردته يومية الصباح التعي اوردت الخبر، فقد رافق الضحيتان والدتهما من البيضاء إلى تاسلطانت ضواحي مراكش، لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بفيلا بالمنطقة، قبل العثور على جثتيهما طافيتين بالمسبح و بعدها تم نقل جثتي الطفلين الشقيقين إلى مصلحة الطب الشرعي لتشريحهما، لقطع الشك إن كان الطفلان ضحيتي فعل جرمي
وقد تمت بعد ذلك مباشرة الأبحاث بالاستماع إلى والدتهما، التي حاولت تحميل مسؤولية موتهما لخادمة من دولة من جنوب إفريقيا جنوب الصحراء، التي أوكلت لها مهمة الإشراف عليهما، إلا أن الخادمة خلال الاستماع إليها، فندت هذه التهم بالتأكيد أن عملها بالفيلا محصور في المطبخ، وأن الأم من كانت تتولى رعايتهما قبل مصرعهما غرقا في المسبح بعد أن انشغلت عنهما.
وقدمت التحقيقات الأولية في الفاجعة، رواية تشير إلى احتمال أن الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات كان يلعب رفقة شقيقته البالغة سنتين، بجنبات المسبح بعيدا عن عيني والدتهما، وهناك احتمال بأن الطفلة سقطت في المسبح، فحاول شقيقها رغم صغر سنه إنقاذها ليفارقا الحياة معا غرقا.
ملصقات