التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
ستيني “يشرمل” عشيقته العشرينية ويحاول الإنتحار لهذا السبب
نشر في: 31 ديسمبر 2016
بعد ان بلغ من العمر عتيا، لم يتقبل شيخ ستيني، تخلي خليلته عنه في وقت صعب بات يعيش فيه أزمة مالية خانقة، وحاول اقناعها بموعد نهائي يجمعهما بإحدى الحدائق بمدينة المحمدية، الثلاثاء الماضي، لتجد نفسها مضرجة في دمائها، بعد ان وجه لها طعنات بسكين، وحاول وضع حد لحياته.
وبحسب يومية "الصباح"، فإن الشيخ الستيني كان قد تعرف على الفتاة العشرينية، وربط معها علاقة عشق دامت لفترة طويلة، وكان يغدق عليها من الأموال والهدايا الشيء الكثير، قبل ان تتازم ألاوضاع المالية للشيخ العاشق، مما دفع الفتاة تتخلى عنه وظلت تتفادى لقاءه، عبر اختلاق مجموعة من الاعذار، لكن ذات مرة لمحها مع خليها الجديد وهو شاب من أبناء المدينة، لتشتعل شرارة الإنتقام لديه، خصوصا بعد ان فطن ان قصة العشق لم تكن سوى لدوافع مصلحية هدفها الحصول على المال والهدايا.
الشيخ الذي فكر مليا، خطر بباله خطة يمكن ان يستدرج بها خليلته، وينفذ انتقامه، اتصل بها وعبر لها ان كل طلباتها ستكون موجبة، واقنعها انه يخبىء لها مفاجأة ستسرها، وهو ما فرحت لأجله الفتاة، فضرب موعد اللقاء بحديقة "البارك" ، لكن بمجرد وصولها ومصافحتها للشيخ، استل هذا الأخير سكينا من جلبابه، ووجه لها طعنات على مستوى الوجه وأخرى على مستوى يدها اليسرى، ليتركها مضرجة في دمائها.
وأضافت اليومية، أن الشيخ وبعد ان اشفى غليله، بعد ان شاهد خليلته والدماء تنسكب منها، تناول مادة سامة محاولا الانتحار، غير ان إخطار المصالح الأمنية بالواقعة في الوقت المناسب، ساعد إلى إنقاذ الجاني والضحية، اللذان لا زال يرقدان بمستشفى ابن رشد تحت العناية المركزة، في انتظار مثولهما للشفاء، وفتح تحقيق معهما في الواقعة.
وبحسب يومية "الصباح"، فإن الشيخ الستيني كان قد تعرف على الفتاة العشرينية، وربط معها علاقة عشق دامت لفترة طويلة، وكان يغدق عليها من الأموال والهدايا الشيء الكثير، قبل ان تتازم ألاوضاع المالية للشيخ العاشق، مما دفع الفتاة تتخلى عنه وظلت تتفادى لقاءه، عبر اختلاق مجموعة من الاعذار، لكن ذات مرة لمحها مع خليها الجديد وهو شاب من أبناء المدينة، لتشتعل شرارة الإنتقام لديه، خصوصا بعد ان فطن ان قصة العشق لم تكن سوى لدوافع مصلحية هدفها الحصول على المال والهدايا.
الشيخ الذي فكر مليا، خطر بباله خطة يمكن ان يستدرج بها خليلته، وينفذ انتقامه، اتصل بها وعبر لها ان كل طلباتها ستكون موجبة، واقنعها انه يخبىء لها مفاجأة ستسرها، وهو ما فرحت لأجله الفتاة، فضرب موعد اللقاء بحديقة "البارك" ، لكن بمجرد وصولها ومصافحتها للشيخ، استل هذا الأخير سكينا من جلبابه، ووجه لها طعنات على مستوى الوجه وأخرى على مستوى يدها اليسرى، ليتركها مضرجة في دمائها.
وأضافت اليومية، أن الشيخ وبعد ان اشفى غليله، بعد ان شاهد خليلته والدماء تنسكب منها، تناول مادة سامة محاولا الانتحار، غير ان إخطار المصالح الأمنية بالواقعة في الوقت المناسب، ساعد إلى إنقاذ الجاني والضحية، اللذان لا زال يرقدان بمستشفى ابن رشد تحت العناية المركزة، في انتظار مثولهما للشفاء، وفتح تحقيق معهما في الواقعة.
بعد ان بلغ من العمر عتيا، لم يتقبل شيخ ستيني، تخلي خليلته عنه في وقت صعب بات يعيش فيه أزمة مالية خانقة، وحاول اقناعها بموعد نهائي يجمعهما بإحدى الحدائق بمدينة المحمدية، الثلاثاء الماضي، لتجد نفسها مضرجة في دمائها، بعد ان وجه لها طعنات بسكين، وحاول وضع حد لحياته.
وبحسب يومية "الصباح"، فإن الشيخ الستيني كان قد تعرف على الفتاة العشرينية، وربط معها علاقة عشق دامت لفترة طويلة، وكان يغدق عليها من الأموال والهدايا الشيء الكثير، قبل ان تتازم ألاوضاع المالية للشيخ العاشق، مما دفع الفتاة تتخلى عنه وظلت تتفادى لقاءه، عبر اختلاق مجموعة من الاعذار، لكن ذات مرة لمحها مع خليها الجديد وهو شاب من أبناء المدينة، لتشتعل شرارة الإنتقام لديه، خصوصا بعد ان فطن ان قصة العشق لم تكن سوى لدوافع مصلحية هدفها الحصول على المال والهدايا.
الشيخ الذي فكر مليا، خطر بباله خطة يمكن ان يستدرج بها خليلته، وينفذ انتقامه، اتصل بها وعبر لها ان كل طلباتها ستكون موجبة، واقنعها انه يخبىء لها مفاجأة ستسرها، وهو ما فرحت لأجله الفتاة، فضرب موعد اللقاء بحديقة "البارك" ، لكن بمجرد وصولها ومصافحتها للشيخ، استل هذا الأخير سكينا من جلبابه، ووجه لها طعنات على مستوى الوجه وأخرى على مستوى يدها اليسرى، ليتركها مضرجة في دمائها.
وأضافت اليومية، أن الشيخ وبعد ان اشفى غليله، بعد ان شاهد خليلته والدماء تنسكب منها، تناول مادة سامة محاولا الانتحار، غير ان إخطار المصالح الأمنية بالواقعة في الوقت المناسب، ساعد إلى إنقاذ الجاني والضحية، اللذان لا زال يرقدان بمستشفى ابن رشد تحت العناية المركزة، في انتظار مثولهما للشفاء، وفتح تحقيق معهما في الواقعة.
وبحسب يومية "الصباح"، فإن الشيخ الستيني كان قد تعرف على الفتاة العشرينية، وربط معها علاقة عشق دامت لفترة طويلة، وكان يغدق عليها من الأموال والهدايا الشيء الكثير، قبل ان تتازم ألاوضاع المالية للشيخ العاشق، مما دفع الفتاة تتخلى عنه وظلت تتفادى لقاءه، عبر اختلاق مجموعة من الاعذار، لكن ذات مرة لمحها مع خليها الجديد وهو شاب من أبناء المدينة، لتشتعل شرارة الإنتقام لديه، خصوصا بعد ان فطن ان قصة العشق لم تكن سوى لدوافع مصلحية هدفها الحصول على المال والهدايا.
الشيخ الذي فكر مليا، خطر بباله خطة يمكن ان يستدرج بها خليلته، وينفذ انتقامه، اتصل بها وعبر لها ان كل طلباتها ستكون موجبة، واقنعها انه يخبىء لها مفاجأة ستسرها، وهو ما فرحت لأجله الفتاة، فضرب موعد اللقاء بحديقة "البارك" ، لكن بمجرد وصولها ومصافحتها للشيخ، استل هذا الأخير سكينا من جلبابه، ووجه لها طعنات على مستوى الوجه وأخرى على مستوى يدها اليسرى، ليتركها مضرجة في دمائها.
وأضافت اليومية، أن الشيخ وبعد ان اشفى غليله، بعد ان شاهد خليلته والدماء تنسكب منها، تناول مادة سامة محاولا الانتحار، غير ان إخطار المصالح الأمنية بالواقعة في الوقت المناسب، ساعد إلى إنقاذ الجاني والضحية، اللذان لا زال يرقدان بمستشفى ابن رشد تحت العناية المركزة، في انتظار مثولهما للشفاء، وفتح تحقيق معهما في الواقعة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني