

دولي
مغاربة العالم
سبتة ومليلية المحتلتين.. انتقادات حقوقية لاستخدام تقنية التعرف على الوجه
قالت تقارير إعلامية، أن أكثر من 80 جمعية حقوقية إسبانية أصدرت، مؤخرا، بيانا يحذر من خطر استخدام الذكاء الاصطناعي في المراكز الحدودية، واستنكر الموقعون الخطوة التي تستعد السلطات الإسبانية لاعتمادها، معتبرين إياها انتهاكا للحقوق الأساسية وخصوصية المسافرين.وأضافت التقارير ذاتها، أن عبور المعابر الحدودية حاليا، يحتاج المسافرون فقط إلى إبراز المستندات التي تثبت هويتهم، حيث تعتزم إسبانيا تقوية هذا النظام من خلال تركيب كاميرات التعرف على الوجه، وفقا لما أورده موقع "إل بريديكو".وحسب الموقع المذكور، سيمكن النظام الجديد من الكشف عن وجوه المسافرين وجمع بصماتهم وتسجيل تواريخ وأماكن الدخول والخروج للمعابر وكل حالات الرفض السابقة. وتقدر الميزانية التي رصد للمشروع بحوالي 4.1 مليون يورو، وتم إطلاه في نهاية 2019، ممن قبل وزارة الداخلية الإسبانية وكان من المقرر الانتهاء منه في غضون 24 شهرا.وحسب بيان الجمعيات الحقوقية المعارضة لهذه الخطوة، فإن هذا الإجراء الأمني يعرض العابرين إلى العديد من المخاطر، لا سيما خلال عمليات نقل طالبي اللجوء من دولة عضو في الاتحاد الأوروبي إلى دولة أخرى ضد إرادتهم، والتي تزايدت في السنوات الأخيرة وسهلت جزئيا من جمع البيانات البيومترية ، مثل بصمات الأصابع للأشخاص الذين ليس لديهم جواز سفر أوروبي.
قالت تقارير إعلامية، أن أكثر من 80 جمعية حقوقية إسبانية أصدرت، مؤخرا، بيانا يحذر من خطر استخدام الذكاء الاصطناعي في المراكز الحدودية، واستنكر الموقعون الخطوة التي تستعد السلطات الإسبانية لاعتمادها، معتبرين إياها انتهاكا للحقوق الأساسية وخصوصية المسافرين.وأضافت التقارير ذاتها، أن عبور المعابر الحدودية حاليا، يحتاج المسافرون فقط إلى إبراز المستندات التي تثبت هويتهم، حيث تعتزم إسبانيا تقوية هذا النظام من خلال تركيب كاميرات التعرف على الوجه، وفقا لما أورده موقع "إل بريديكو".وحسب الموقع المذكور، سيمكن النظام الجديد من الكشف عن وجوه المسافرين وجمع بصماتهم وتسجيل تواريخ وأماكن الدخول والخروج للمعابر وكل حالات الرفض السابقة. وتقدر الميزانية التي رصد للمشروع بحوالي 4.1 مليون يورو، وتم إطلاه في نهاية 2019، ممن قبل وزارة الداخلية الإسبانية وكان من المقرر الانتهاء منه في غضون 24 شهرا.وحسب بيان الجمعيات الحقوقية المعارضة لهذه الخطوة، فإن هذا الإجراء الأمني يعرض العابرين إلى العديد من المخاطر، لا سيما خلال عمليات نقل طالبي اللجوء من دولة عضو في الاتحاد الأوروبي إلى دولة أخرى ضد إرادتهم، والتي تزايدت في السنوات الأخيرة وسهلت جزئيا من جمع البيانات البيومترية ، مثل بصمات الأصابع للأشخاص الذين ليس لديهم جواز سفر أوروبي.
ملصقات
دولي

دولي

دولي

دولي

مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

