

دولي
سباح تونسي يثير الجدل
أفادت وسائل إعلام تونسية، بأن السبّاح التونسي نجيب بالهادي، خاض رهان السباحة الحرة من السواحل الإيطالية وحتى السواحل التونسية.وقطع السبّاح التونسي المولود في شهر يوليو من عام 1952، وفق المصادر ذاتها، مسافة 155 كيلومتر من السباحة دون توقف، حيث انطلق من سواحل بانتليريا الإيطالية، وصولًا إلى مدينة الحمامات في تونس.وسبح بالهادي لأكثر من 80 ساعة متواصلة، بدون بدلة واقية من برد المياه، أو زعانف أو قفص يحميه من أسماك القرش، وستتم السباحة بشكل متواصل بلا توقف.وتعليقا على الموضوع، اعتبر البطل الاولمبي في رياضة السباحة أسامة الملولي أن الإيهام بأن ما قام به السباح نجيب بلهادي في المياه الحرة هو إنجاز يعد وصمة عار وأكبر كذبة في تاريخ السياحة التونسية، وفق قوله.وكتب الملولي في تدوينة عبر حسابه على "فيسبوك": "أكبر كذبة في تاريخ الرياضة التونسية و بصمة عار على السباحة التونسية. المهزلة الأكبر من هذا أن بوابة الوزارة تعترف بالمهزلة هذه و تشجع السلوكيات هذه و تفتح مجال إعلامي هام لتغليط الرأي العام و المس بجدية و صعوبة التحديات بالحجم هذا".
أفادت وسائل إعلام تونسية، بأن السبّاح التونسي نجيب بالهادي، خاض رهان السباحة الحرة من السواحل الإيطالية وحتى السواحل التونسية.وقطع السبّاح التونسي المولود في شهر يوليو من عام 1952، وفق المصادر ذاتها، مسافة 155 كيلومتر من السباحة دون توقف، حيث انطلق من سواحل بانتليريا الإيطالية، وصولًا إلى مدينة الحمامات في تونس.وسبح بالهادي لأكثر من 80 ساعة متواصلة، بدون بدلة واقية من برد المياه، أو زعانف أو قفص يحميه من أسماك القرش، وستتم السباحة بشكل متواصل بلا توقف.وتعليقا على الموضوع، اعتبر البطل الاولمبي في رياضة السباحة أسامة الملولي أن الإيهام بأن ما قام به السباح نجيب بلهادي في المياه الحرة هو إنجاز يعد وصمة عار وأكبر كذبة في تاريخ السياحة التونسية، وفق قوله.وكتب الملولي في تدوينة عبر حسابه على "فيسبوك": "أكبر كذبة في تاريخ الرياضة التونسية و بصمة عار على السباحة التونسية. المهزلة الأكبر من هذا أن بوابة الوزارة تعترف بالمهزلة هذه و تشجع السلوكيات هذه و تفتح مجال إعلامي هام لتغليط الرأي العام و المس بجدية و صعوبة التحديات بالحجم هذا".
ملصقات
