سان فيستيفال مراكش يحتفل بعيد ميلاده العاشر بحضور والي الجهة
كشـ24
نشر في: 1 ديسمبر 2017 كشـ24
افتتحت مساء أول أمس الاربعاء فعاليات المهرجان الدولي للثقافات والفنون المعاصرة سان فيستيفال المنظم من طرف جمعية مغرب شباب تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .
المهرجان الذي يطفئ شمعته العاشرة هذه الدورة، احتفى أول أمس بانطلاق فعالياته وذلك بحضور عبد الفتاح البجيوي والي جهة مراكش آسفي وعواطف البردعي نائبة عمدة مدينة مراكش وأحمد الهرجاني مدير ديوان عمدة مدينة مراكش، وعزيزة بوجريدة نائبة رئيس جهة مراكش آسفي وزكية المريني النائبة البرلمانية، ورئيسة لجنة الداخلية بمجلس النواب، وعز الدين كارة المدير الجهوي للثقافة بمدينة مراكش وسعيد العلوة والي أمن مدينة مراكش وشخصيات عسكرية ومدنية أخرى وعدد من رؤساء المصالح الخارجية وعدد من الفنانين المغاربة والأجانب وبعض الفعاليات الثقافية والجمعوية والسياحية الأخرىَ بمدينة مراكش.
الحفل عرف كلمة قوية لرئيس المهرجان، حيث أثنى على المجهود الكبير الذي تبدله السلطات الإدارية بمدينة مراكش في سبيل دعم الثفافة و الفنون و تشجيع الشباب، حيث خص بالذكر ولاية جهة مراكش آسفي التي تقدم كافة التسهيلات الإدارية و اللوجستية لإدارة المهرجان. كما أثنى على كافة أعضاء المجلس الجماعي لمدينة مراكش و كافة أعضاء مجلس جهة مراكش آسفي، حيث تربطهما بالمهرجان شراكة مهمة يتقاسمون فيها نفس الاهتمامات و الانشغالات ونفس الرؤى الطامحة للترويج لمدينة مراكش وإنجاح كافة الأحداث الثقافية و الفنية بالمدينة من أجل تقديمها وطنيا وعالميا كمدينة تحتضن الثقافة.
وقد أثنى أيضاً منير أزناي مؤسس المهرجان و رئيس جمعية مغرب شباب على كافة المتدخلين و الأصدقاء و الفعاليات الفنية و الثقافية الذين يدعمون المهرجان والذين أسهموا بشكل كبير في إنجاح عشر سنوات كاملة من المهرجان ليصل إلى المستوى الذي وصل إليه اليوم وليلعب الدور الكبير الذي يلعبه اليوم في ترويجه للمدينة سياحيا وفي ترويجه للثقافة و الفنون.
نذكر أن المهرجان يستمر طيلة هذا الأسبوع وذلك بعدد من الأمكنة و الفضاءات العمومية و الثقافية بمدينة مراكش وبحضور عدد من الفنانين المغاربة و الأجانب.
افتتحت مساء أول أمس الاربعاء فعاليات المهرجان الدولي للثقافات والفنون المعاصرة سان فيستيفال المنظم من طرف جمعية مغرب شباب تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .
المهرجان الذي يطفئ شمعته العاشرة هذه الدورة، احتفى أول أمس بانطلاق فعالياته وذلك بحضور عبد الفتاح البجيوي والي جهة مراكش آسفي وعواطف البردعي نائبة عمدة مدينة مراكش وأحمد الهرجاني مدير ديوان عمدة مدينة مراكش، وعزيزة بوجريدة نائبة رئيس جهة مراكش آسفي وزكية المريني النائبة البرلمانية، ورئيسة لجنة الداخلية بمجلس النواب، وعز الدين كارة المدير الجهوي للثقافة بمدينة مراكش وسعيد العلوة والي أمن مدينة مراكش وشخصيات عسكرية ومدنية أخرى وعدد من رؤساء المصالح الخارجية وعدد من الفنانين المغاربة والأجانب وبعض الفعاليات الثقافية والجمعوية والسياحية الأخرىَ بمدينة مراكش.
الحفل عرف كلمة قوية لرئيس المهرجان، حيث أثنى على المجهود الكبير الذي تبدله السلطات الإدارية بمدينة مراكش في سبيل دعم الثفافة و الفنون و تشجيع الشباب، حيث خص بالذكر ولاية جهة مراكش آسفي التي تقدم كافة التسهيلات الإدارية و اللوجستية لإدارة المهرجان. كما أثنى على كافة أعضاء المجلس الجماعي لمدينة مراكش و كافة أعضاء مجلس جهة مراكش آسفي، حيث تربطهما بالمهرجان شراكة مهمة يتقاسمون فيها نفس الاهتمامات و الانشغالات ونفس الرؤى الطامحة للترويج لمدينة مراكش وإنجاح كافة الأحداث الثقافية و الفنية بالمدينة من أجل تقديمها وطنيا وعالميا كمدينة تحتضن الثقافة.
وقد أثنى أيضاً منير أزناي مؤسس المهرجان و رئيس جمعية مغرب شباب على كافة المتدخلين و الأصدقاء و الفعاليات الفنية و الثقافية الذين يدعمون المهرجان والذين أسهموا بشكل كبير في إنجاح عشر سنوات كاملة من المهرجان ليصل إلى المستوى الذي وصل إليه اليوم وليلعب الدور الكبير الذي يلعبه اليوم في ترويجه للمدينة سياحيا وفي ترويجه للثقافة و الفنون.
نذكر أن المهرجان يستمر طيلة هذا الأسبوع وذلك بعدد من الأمكنة و الفضاءات العمومية و الثقافية بمدينة مراكش وبحضور عدد من الفنانين المغاربة و الأجانب.