طالب عد من ساكنة دوار أولاد بنرحمون التابع للجماعة القروية واحة سيدي إبراهيم، بإيجاد حل عاجل وآني لمشكل الواد الحار الذي لم يتم إنجازه لحد الساعة، رغم الوعود الكثيرة التي تلقوها من المسؤولين في مقدمتهم رئيس الجماعة : عبد الرحيم الكامل ، حول حل مشكل الواد الحار.
ساكنة أولاد بنرحمون الذين تفصلهم عن مراكش حوالي 12 كلمترا، مازلوا يواجهون جيشا من الباعوض و الذباب بسبب إنتشار مجاري الواد الحار على طول أزقة وشوارع المنطقة خصوصا مع إرتفاع درجات الحرارة خلال فترات الصيف، مما يعرضهم للأمراض و حالات التسمم خصوص عند الأطفال الرضع و كبار السن .
وضعية مزرية تعيشها الساكنة التي وجهت نداءا إلى كل المسؤولين عبر صحيفة كش24 لايجاد حل نهائي لهذه المعضلة خصوصا و أن المنطقة تحيط بها مشاريع سياحية و فنادق مصنفة عالميا كما تعد ممرا رئيسيا لبعض دور الضيافة، فكيف سيمر السياح من المنطقة في هذه الوضعية، وكيف سينقلون صور المنطقة و المدينة إلى أصدقائهم خارج المغرب، الإجابة اكيد بيد مسؤولي جماعة واحة سيدي إبراهيم
طالب عد من ساكنة دوار أولاد بنرحمون التابع للجماعة القروية واحة سيدي إبراهيم، بإيجاد حل عاجل وآني لمشكل الواد الحار الذي لم يتم إنجازه لحد الساعة، رغم الوعود الكثيرة التي تلقوها من المسؤولين في مقدمتهم رئيس الجماعة : عبد الرحيم الكامل ، حول حل مشكل الواد الحار.
ساكنة أولاد بنرحمون الذين تفصلهم عن مراكش حوالي 12 كلمترا، مازلوا يواجهون جيشا من الباعوض و الذباب بسبب إنتشار مجاري الواد الحار على طول أزقة وشوارع المنطقة خصوصا مع إرتفاع درجات الحرارة خلال فترات الصيف، مما يعرضهم للأمراض و حالات التسمم خصوص عند الأطفال الرضع و كبار السن .
وضعية مزرية تعيشها الساكنة التي وجهت نداءا إلى كل المسؤولين عبر صحيفة كش24 لايجاد حل نهائي لهذه المعضلة خصوصا و أن المنطقة تحيط بها مشاريع سياحية و فنادق مصنفة عالميا كما تعد ممرا رئيسيا لبعض دور الضيافة، فكيف سيمر السياح من المنطقة في هذه الوضعية، وكيف سينقلون صور المنطقة و المدينة إلى أصدقائهم خارج المغرب، الإجابة اكيد بيد مسؤولي جماعة واحة سيدي إبراهيم