ساكنة دوار ” الكوامنة” بقلعة السراغنة تتضامن مع 6 أشخاص متابعين في قضية مقلع الرمال “جرمي لأشغال”
كشـ24
نشر في: 23 يوليو 2013 كشـ24
نفذ ساكنة دوار " الكوامنة"، التابع للجماعة القروية " الشعرة " بإقليم قلعة السراغنة، صبيحة اليوم الثلاثاء 23 يوليوز 2013، وقفة تضامنية مع 6 أشخاص في حالة سراح أمام المحكمة الإبتدائية بقلعة السراغنة.
ويأتي تنظيم هذه الوقفة التضامنية على خلفية قضية :" مقلع الرمال" : " المعروف ب" جريمي لأشغال" المتواجد على "وادي تساوت" و القريب من ذات الدوار ، والذي سبق لصاحبه أن رفع دعوى قضائية ضد 6 أشخاص من الدوار المذكور يتهمهم بوقف أشغال المقلع .
وكان الأشخاص المذكورين قد قاموا بمنع الأشغال بالمقلع بعد عدد من الوقفات الإحتجاجية للساكنة بسبب تأثيره على البيئة وعلى سلامتهم الصحية إضافة إلى الضجيج الذي تتسبب فيه الأليات المعدة لتكسير الأحجار وإستخراج الرمال.
الأشخاص 6 المتابعين في حالة سراح قد تم تأجيل قضيتهم لدى المحكمة الإبتدائية إلى موعد لاحق للبث فيها، هذا ويذكر أن مقلع" جرمي لأشغال" يستخرج منه كل يوم أطنانا من الرمال والأحجار المعدة للبناء، دون أن يعود ذلك بالنفع على ساكنة الدوار التابع للجماعة القروية "الشعرة" بإقليم قلعة السراغنة ، مما يطرح معه أكثر من علامة إستفهام حول مصير الأموال التي تستخلص من هذا المقلع وأي جيوب تذهب إليها.
نفذ ساكنة دوار " الكوامنة"، التابع للجماعة القروية " الشعرة " بإقليم قلعة السراغنة، صبيحة اليوم الثلاثاء 23 يوليوز 2013، وقفة تضامنية مع 6 أشخاص في حالة سراح أمام المحكمة الإبتدائية بقلعة السراغنة.
ويأتي تنظيم هذه الوقفة التضامنية على خلفية قضية :" مقلع الرمال" : " المعروف ب" جريمي لأشغال" المتواجد على "وادي تساوت" و القريب من ذات الدوار ، والذي سبق لصاحبه أن رفع دعوى قضائية ضد 6 أشخاص من الدوار المذكور يتهمهم بوقف أشغال المقلع .
وكان الأشخاص المذكورين قد قاموا بمنع الأشغال بالمقلع بعد عدد من الوقفات الإحتجاجية للساكنة بسبب تأثيره على البيئة وعلى سلامتهم الصحية إضافة إلى الضجيج الذي تتسبب فيه الأليات المعدة لتكسير الأحجار وإستخراج الرمال.
الأشخاص 6 المتابعين في حالة سراح قد تم تأجيل قضيتهم لدى المحكمة الإبتدائية إلى موعد لاحق للبث فيها، هذا ويذكر أن مقلع" جرمي لأشغال" يستخرج منه كل يوم أطنانا من الرمال والأحجار المعدة للبناء، دون أن يعود ذلك بالنفع على ساكنة الدوار التابع للجماعة القروية "الشعرة" بإقليم قلعة السراغنة ، مما يطرح معه أكثر من علامة إستفهام حول مصير الأموال التي تستخلص من هذا المقلع وأي جيوب تذهب إليها.