

إقتصاد
ساكنة بنواحي مكناس تشتكي من انهيار الوضع الاقتصادي وتطالب بإعادة فتح سوق أسبوعي
دقت المئات من المواطنين بجماعة مولاي ادريس زرهون بنواحي مكناس، ناقوس الخطر بخصوص انهيار للوضع الاقتصادي والاجتماعي بالمنطقة، جراء الاستمرار في إغلاق سوق أسبوعي يعتبر من المتنفسات الأساسية لساكنة المنطقة.وجرى إغلاق هذا السوق الأسبوعي في إطارا الإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة كورونا. ورغم إعادة فتح عدد كبير من الأسواق الأسبوعية في المغرب، إلا أن السلطات لا تزال تصر على تطبيق قرار الإعلاق في حق هذا السوق.ودعت السلطات إلى التعجيل بإعادة فتح السوق الأسبوعي، مشيرة إلى أن عيد الأضحى على الأبواب.جاء في الشكاية التي وقعها أكثر من 220 مواطن، بأن فئات واسعة في المنطقة تعيش الفقر والهشاشة وضعف القدرة الشرائية حتى قبل جائحة كورونا. وتحملت تداعيات الجائحة التي لا طاقة لها بها، مرغمة، تورد الشكاية والتي اعتبرت بأن الاستمرار في إغلاق هذا السوق يخلف أضرارا كبيرا على العائلات والأفراد.وتعيش ساكنة المنطقة على بيع منتوجاتها في هذا السوق ومزاولة التجارة والصناعة التقليدية لضمان دخل يسد الحاجيات الاستهلاكية الأساسية.
دقت المئات من المواطنين بجماعة مولاي ادريس زرهون بنواحي مكناس، ناقوس الخطر بخصوص انهيار للوضع الاقتصادي والاجتماعي بالمنطقة، جراء الاستمرار في إغلاق سوق أسبوعي يعتبر من المتنفسات الأساسية لساكنة المنطقة.وجرى إغلاق هذا السوق الأسبوعي في إطارا الإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة كورونا. ورغم إعادة فتح عدد كبير من الأسواق الأسبوعية في المغرب، إلا أن السلطات لا تزال تصر على تطبيق قرار الإعلاق في حق هذا السوق.ودعت السلطات إلى التعجيل بإعادة فتح السوق الأسبوعي، مشيرة إلى أن عيد الأضحى على الأبواب.جاء في الشكاية التي وقعها أكثر من 220 مواطن، بأن فئات واسعة في المنطقة تعيش الفقر والهشاشة وضعف القدرة الشرائية حتى قبل جائحة كورونا. وتحملت تداعيات الجائحة التي لا طاقة لها بها، مرغمة، تورد الشكاية والتي اعتبرت بأن الاستمرار في إغلاق هذا السوق يخلف أضرارا كبيرا على العائلات والأفراد.وتعيش ساكنة المنطقة على بيع منتوجاتها في هذا السوق ومزاولة التجارة والصناعة التقليدية لضمان دخل يسد الحاجيات الاستهلاكية الأساسية.
ملصقات
