ساكنة بلدية امزميز تكتوي بنيران فواتير الماء وجل المواطنين يدفعون ألف درهم شهريا
كشـ24
نشر في: 25 أكتوبر 2016 كشـ24
تعاني جل ساكنة بلدية امزميز منذ اكثر من 16 سنة من شبح غلاء فواتير الماء والكهرباء وهو الغلاء الذي اعتبره المواطنون غير طبيعي مقارنة مع باقي ساكنة الاقليم و الجهة
وحسب مصادر " كشـ24" فان الساكنة تضاعفت متاعبها بشكل كبير بعدما بلغت فواتير الماء في السنوات القليلة الماضية 1000 درهم شهريا للعائلة الوحيدة، بالنسبة لجل المنازل ببلدية أمزميز، فيما تتراوح في المجمل بين 500 و 800 درهم لعائلات اخرى، و هو ما يعتبر وضعا شادا بالمقارنة مع الاسعار في مختلف مناطق المغرب
وقد طرقت الساكنة جميع الأبواب للنظر في هدا الملف إلا أن التنديد مند هده السنوات، فشل في تغيير الوضع ولم تجد أصواتهم صدى لدي المسؤولين الذين تجاهلوا مطالبهم
وأضافت نفس المصادر، أن هدا المشكل يطرح أكثر من علامة استفهام واستغراب لدى الساكنة، خصوصا أن هدا الارتفاع التي يعانون منه مند أعوام، تعاني منه ساكنة من الطبقة الفقيرة، والتي تعيش من انشطتها الخاصة وتضطر للقبول بخدمات رديئة بسبب الانقطاع المتكرر لصبيب الماء في فترات كثيرة ومتتالية من السنة فضلا عن جودته المتردية
وتطالب الساكنة من الجهات المختصة التدخل من اجل مراجعة الفواتير و الوقوف على مكامن الخلل، في تقييم استهلاك المواطنين لهذه المادة الحيوية التي لايعقل ان تقدم لهم بمقابل باهض، فيما لا يؤدي المواطنين في المدن الكبرى والمراكز الحضرية سوى النصف مما يؤدون عن نفس نسب الاستهلاك.
تعاني جل ساكنة بلدية امزميز منذ اكثر من 16 سنة من شبح غلاء فواتير الماء والكهرباء وهو الغلاء الذي اعتبره المواطنون غير طبيعي مقارنة مع باقي ساكنة الاقليم و الجهة
وحسب مصادر " كشـ24" فان الساكنة تضاعفت متاعبها بشكل كبير بعدما بلغت فواتير الماء في السنوات القليلة الماضية 1000 درهم شهريا للعائلة الوحيدة، بالنسبة لجل المنازل ببلدية أمزميز، فيما تتراوح في المجمل بين 500 و 800 درهم لعائلات اخرى، و هو ما يعتبر وضعا شادا بالمقارنة مع الاسعار في مختلف مناطق المغرب
وقد طرقت الساكنة جميع الأبواب للنظر في هدا الملف إلا أن التنديد مند هده السنوات، فشل في تغيير الوضع ولم تجد أصواتهم صدى لدي المسؤولين الذين تجاهلوا مطالبهم
وأضافت نفس المصادر، أن هدا المشكل يطرح أكثر من علامة استفهام واستغراب لدى الساكنة، خصوصا أن هدا الارتفاع التي يعانون منه مند أعوام، تعاني منه ساكنة من الطبقة الفقيرة، والتي تعيش من انشطتها الخاصة وتضطر للقبول بخدمات رديئة بسبب الانقطاع المتكرر لصبيب الماء في فترات كثيرة ومتتالية من السنة فضلا عن جودته المتردية
وتطالب الساكنة من الجهات المختصة التدخل من اجل مراجعة الفواتير و الوقوف على مكامن الخلل، في تقييم استهلاك المواطنين لهذه المادة الحيوية التي لايعقل ان تقدم لهم بمقابل باهض، فيما لا يؤدي المواطنين في المدن الكبرى والمراكز الحضرية سوى النصف مما يؤدون عن نفس نسب الاستهلاك.