

صحة
سار لحاملي بطاقة “رميد”.. امكانية العلاج في المصحات الخاصة
تتجه المصحات الخاصة في المغرب إلى تمكين المرضى المستفيدين من نظام المساعدة الطبية “راميد” من الاستفادة من خدماتها.وحسب بلاغ الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة، فإن الهدف وراء هذا الإجراء هو تطوير وتعزيز الشراكة بين القطاع العام والخاص، عبر وضع الإمكانيات التقنية والتجهيزات البيوطبية الحديثة المتوفرة بالمصحات الخاصة رهن إشارة المواطنين المرضى المستفيدين من نظام المساعدة الطبية (راميد).وأكدت الجمعية في البلاغ ذاته، على أنها تتوخى من خلال هذه الخطوة الإسهام في تجاوز الخصاص الذي يعانيه القطاع العام على مستوى الموارد البشرية وتفادي حالة الاكتظاظ والمواعيد طويلة الأمد، نتيجة للضغط اليومي على المستشفى العمومي، “بسبب الأعطاب التي تطال التجهيزات التقنية المختلفة، كما هو الشأن بالنسبة لأجهزة ( السكانير ) وغيرها”.وأوضحت الجمعية أنه سيصبح بإمكان مرضى “راميد ” الاستفادة من كل التجهيزات الطبية التي ستكون رهن إشارتهم. وسيكون مرضى القصور الكلوي أول المستفيدين من هذه الشراكة من خلال اتاحة حصص تصفية الدم "الدياليز"، على أن يتم توسيع دائرة المستفيدين لتضم باقي المرضى.وكانت الجمعية عقدت، الأسبوع الماضي، اجتماعا مع الكاتب العام لوزارة الصحة البروفسور هشام نجمي في مقر الوزارة بالرباط.
تتجه المصحات الخاصة في المغرب إلى تمكين المرضى المستفيدين من نظام المساعدة الطبية “راميد” من الاستفادة من خدماتها.وحسب بلاغ الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة، فإن الهدف وراء هذا الإجراء هو تطوير وتعزيز الشراكة بين القطاع العام والخاص، عبر وضع الإمكانيات التقنية والتجهيزات البيوطبية الحديثة المتوفرة بالمصحات الخاصة رهن إشارة المواطنين المرضى المستفيدين من نظام المساعدة الطبية (راميد).وأكدت الجمعية في البلاغ ذاته، على أنها تتوخى من خلال هذه الخطوة الإسهام في تجاوز الخصاص الذي يعانيه القطاع العام على مستوى الموارد البشرية وتفادي حالة الاكتظاظ والمواعيد طويلة الأمد، نتيجة للضغط اليومي على المستشفى العمومي، “بسبب الأعطاب التي تطال التجهيزات التقنية المختلفة، كما هو الشأن بالنسبة لأجهزة ( السكانير ) وغيرها”.وأوضحت الجمعية أنه سيصبح بإمكان مرضى “راميد ” الاستفادة من كل التجهيزات الطبية التي ستكون رهن إشارتهم. وسيكون مرضى القصور الكلوي أول المستفيدين من هذه الشراكة من خلال اتاحة حصص تصفية الدم "الدياليز"، على أن يتم توسيع دائرة المستفيدين لتضم باقي المرضى.وكانت الجمعية عقدت، الأسبوع الماضي، اجتماعا مع الكاتب العام لوزارة الصحة البروفسور هشام نجمي في مقر الوزارة بالرباط.
ملصقات
