

مراكش
زينة بجليز تجر على “حاضرة الأنوار” اتهامات بتشجيع المثلية
يبدو أن مشروع حاضرة الأنوار الذي رأى النور بالمدينة الحمراء نهاية 2017، وعوض أن ينير شوارع وأزقة بالمدينة الحمراء، تعاني ما مرة من غياب الإنارة العمومية، يسير على مبدأ "زيادة الخير خيرين"، إذ ينشغل المسؤولين عن المشروع بالبهرجة من خلال إضاءة شوارع بمراكش لا تحتاج إضاءة بدعوى تزيينها، غافلين الهدف الرئيسي للمشروع، المتمثل في تحقيق اقتصاد الطاقة، بالإضافة إلى توفير الإنارة لساكنة مراكش بطريقة عادلة وبشكل مضمون، بما يستجيب للمعايير الدولية للإنارة العمومية.أخر تجليات الإرتجالية التي تتخبط فيها حاضرة الأنوار، هي الزينة التي تم وضعها بشارع محمد الخامس بجليز، وهي الزينة التي قسمت المراكشيين، بين منتقد لهذه البهرجة معتبرين أن الأولوية هي ضمان الإنارة العمومية للأحياء تتخبط في الظلام.
ومن جهة أخرى عبر البعض عن إعجابه بهذه الزينة متعبرين انها تضفي جمالية على الشارع، في الوقت الذي حصدت الزينة سخرية البعض الاخر، الذين شبهوها بصحون فضائية.وذهبت الإنتقادات التي طالت هذه الزينة، حد اتهام نشطاء فيسبوكيين للمسؤولين عن مشروع حاضرة الأنوار، بتشجيع المثلية الجنسية، بسبب الأوان التي تم استعمالها في الزينة المعنية، والتي ترمز وفق النشطاء إلى المثلية، حيث انصبت مجموعة من التعليقات على صورة الوينة التي تم تداولها في هذا الإتجاه.
يبدو أن مشروع حاضرة الأنوار الذي رأى النور بالمدينة الحمراء نهاية 2017، وعوض أن ينير شوارع وأزقة بالمدينة الحمراء، تعاني ما مرة من غياب الإنارة العمومية، يسير على مبدأ "زيادة الخير خيرين"، إذ ينشغل المسؤولين عن المشروع بالبهرجة من خلال إضاءة شوارع بمراكش لا تحتاج إضاءة بدعوى تزيينها، غافلين الهدف الرئيسي للمشروع، المتمثل في تحقيق اقتصاد الطاقة، بالإضافة إلى توفير الإنارة لساكنة مراكش بطريقة عادلة وبشكل مضمون، بما يستجيب للمعايير الدولية للإنارة العمومية.أخر تجليات الإرتجالية التي تتخبط فيها حاضرة الأنوار، هي الزينة التي تم وضعها بشارع محمد الخامس بجليز، وهي الزينة التي قسمت المراكشيين، بين منتقد لهذه البهرجة معتبرين أن الأولوية هي ضمان الإنارة العمومية للأحياء تتخبط في الظلام.
ومن جهة أخرى عبر البعض عن إعجابه بهذه الزينة متعبرين انها تضفي جمالية على الشارع، في الوقت الذي حصدت الزينة سخرية البعض الاخر، الذين شبهوها بصحون فضائية.وذهبت الإنتقادات التي طالت هذه الزينة، حد اتهام نشطاء فيسبوكيين للمسؤولين عن مشروع حاضرة الأنوار، بتشجيع المثلية الجنسية، بسبب الأوان التي تم استعمالها في الزينة المعنية، والتي ترمز وفق النشطاء إلى المثلية، حيث انصبت مجموعة من التعليقات على صورة الوينة التي تم تداولها في هذا الإتجاه.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

