

وطني
زيارة ملكية مرتقبة لتدشين محطة تحلية مياه البحر تستنفر السلطات بضواحي الجديدة
إنطلقت بشكل ملفت، مجموعة من الأوراش بالشوارع الكبرى، وبعدد من الجماعات الترابية، التابعة لكل من إقليم النواصر وبرشيد تم الجديدة، ولوحظ في الأيام القليلة الماضية، تحرك غير معتاد للمسؤولين عن الشأن المحلي، حيث يجري تزيين الشوارع بالورود والأشجار، وإعادة تعبيد مختلف الطرق والأزقة، وترميم وتبليط واجهات المباني والأرصفة، وتأثيث منطقة دار بوعزة وطماريس، والسوالم الطريفية وسيدي رحال الشاطئ، تم جماعة المهارزة الساحل، عمالة إقليم الجديدة، موضوع الزيارة الملكية بالأعلام الوطنية، مع مسارعة الزمن لإتمام بعض المشاريع التنموية الشبه المتعترة.
وربط سكان جهة الدار البيضاء سطات، وخاصة ساكنة دار بوعزة بإقليم النواصر، والسوالم الطريفية وسيدي رحال الشاطئ، عمالة إقليم برشيد، والمهارزة الساحل بإقليم الجديدة، السرعة التي تسير بها الأشغال، الملاحظة بإمكانية قيام عاهل البلاد بزيارة لجماعة المهارزة الساحل، دائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة، لتدشين محطة تحلية مياه البحر، ظهر يوم غد الإثنين، الموافق ل 10 يونيو الجاري، الشيء الذي يفسر وفقا للمعلومات والمعطيات الأولية، التي توصلت بها الصحيفة الإلكترونية كش 24، حالة الإستنفار التي تعرفها مختلف مناطق جهة الدار البيضاء سطات، لتهيئة الظروف الملائمة لإستقبال ملك البلاد، الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
وعلق العديد ممن تواصلت معهم الجريدة، على تسارع وتيرة الأشغال المسترسلة بالليل والنهار، بكون ملك البلاد يستحق إستقبالا يليق بقيمته ومكانته في قلوب ساكنة الجهة، وخاصة سكان الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين الدار البيضاء والجديدة، مبدين ترحيبهم به وولاءهم له من جهة، ولما تسفر عنه الزيارات الملكية من تنمية محلية ومشاريع جديدة، وعلى رأس كل هذه المشاريع، محطة تحلية مياه البحر المهارزة الساحل، ما كانت لترى النور لولا إشراف الملك على إعطاء إنطلاقتها، وفق تعبير أغلبية من تواصلت معهم كش 24.
وأضاف آخرون من سكان الجماعة الحضرية حد السوالم، ونظيرتها سيدي رحال الشاطئ، تم الترابية المهارزة الساحل، أنهم طالبوا في مناسبات عديدة، بترميم الطرق وملء الحفر المنتشرة في الشوارع والأزقة، والعمل على إتمام المشاريع التي أعطيت إنطلاقتها منذ مدة، إلا أن المطالب كانت في الغالب لا تحقق أية نتيجة تذكر، إلى غاية الأيام القليلة الماضية، التي تحقق فيها ما لم يتحقق في سنوات، بفضل الله تعالى والإعلان عن الزيارة الملكية المرتقبة، التي سيتتفضل صاحب الجلالة، بإعطاء إنطلاقة محطة تحلية مياه البحر بتراب الجماعة القروية المهارزة الساحل، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم الجديدة.
وناشد آخرون ملك البلاد، بزيارة مجموعة من المناطق بجهة الدار البيضاء سطات، حتى تنتعش في مختلف المجالات، وضرورة قيامه في أوقات لاحقة، بزيارات مفاجئة وغير معلن عنها، حتى يقف على الصورة الحقيقية لهذه المناطق، وما تعيشه المشاريع من بطء في الإنجاز، سواء تعلق الأمر بالمشاريع التي أعطى إنطلاقتها، أو تلك التي أشرف على إنطلاقتها مسؤولون آخرون، وفق تعبير المناشدين لجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
إنطلقت بشكل ملفت، مجموعة من الأوراش بالشوارع الكبرى، وبعدد من الجماعات الترابية، التابعة لكل من إقليم النواصر وبرشيد تم الجديدة، ولوحظ في الأيام القليلة الماضية، تحرك غير معتاد للمسؤولين عن الشأن المحلي، حيث يجري تزيين الشوارع بالورود والأشجار، وإعادة تعبيد مختلف الطرق والأزقة، وترميم وتبليط واجهات المباني والأرصفة، وتأثيث منطقة دار بوعزة وطماريس، والسوالم الطريفية وسيدي رحال الشاطئ، تم جماعة المهارزة الساحل، عمالة إقليم الجديدة، موضوع الزيارة الملكية بالأعلام الوطنية، مع مسارعة الزمن لإتمام بعض المشاريع التنموية الشبه المتعترة.
وربط سكان جهة الدار البيضاء سطات، وخاصة ساكنة دار بوعزة بإقليم النواصر، والسوالم الطريفية وسيدي رحال الشاطئ، عمالة إقليم برشيد، والمهارزة الساحل بإقليم الجديدة، السرعة التي تسير بها الأشغال، الملاحظة بإمكانية قيام عاهل البلاد بزيارة لجماعة المهارزة الساحل، دائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة، لتدشين محطة تحلية مياه البحر، ظهر يوم غد الإثنين، الموافق ل 10 يونيو الجاري، الشيء الذي يفسر وفقا للمعلومات والمعطيات الأولية، التي توصلت بها الصحيفة الإلكترونية كش 24، حالة الإستنفار التي تعرفها مختلف مناطق جهة الدار البيضاء سطات، لتهيئة الظروف الملائمة لإستقبال ملك البلاد، الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
وعلق العديد ممن تواصلت معهم الجريدة، على تسارع وتيرة الأشغال المسترسلة بالليل والنهار، بكون ملك البلاد يستحق إستقبالا يليق بقيمته ومكانته في قلوب ساكنة الجهة، وخاصة سكان الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين الدار البيضاء والجديدة، مبدين ترحيبهم به وولاءهم له من جهة، ولما تسفر عنه الزيارات الملكية من تنمية محلية ومشاريع جديدة، وعلى رأس كل هذه المشاريع، محطة تحلية مياه البحر المهارزة الساحل، ما كانت لترى النور لولا إشراف الملك على إعطاء إنطلاقتها، وفق تعبير أغلبية من تواصلت معهم كش 24.
وأضاف آخرون من سكان الجماعة الحضرية حد السوالم، ونظيرتها سيدي رحال الشاطئ، تم الترابية المهارزة الساحل، أنهم طالبوا في مناسبات عديدة، بترميم الطرق وملء الحفر المنتشرة في الشوارع والأزقة، والعمل على إتمام المشاريع التي أعطيت إنطلاقتها منذ مدة، إلا أن المطالب كانت في الغالب لا تحقق أية نتيجة تذكر، إلى غاية الأيام القليلة الماضية، التي تحقق فيها ما لم يتحقق في سنوات، بفضل الله تعالى والإعلان عن الزيارة الملكية المرتقبة، التي سيتتفضل صاحب الجلالة، بإعطاء إنطلاقة محطة تحلية مياه البحر بتراب الجماعة القروية المهارزة الساحل، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم الجديدة.
وناشد آخرون ملك البلاد، بزيارة مجموعة من المناطق بجهة الدار البيضاء سطات، حتى تنتعش في مختلف المجالات، وضرورة قيامه في أوقات لاحقة، بزيارات مفاجئة وغير معلن عنها، حتى يقف على الصورة الحقيقية لهذه المناطق، وما تعيشه المشاريع من بطء في الإنجاز، سواء تعلق الأمر بالمشاريع التي أعطى إنطلاقتها، أو تلك التي أشرف على إنطلاقتها مسؤولون آخرون، وفق تعبير المناشدين لجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

