مراكش

زيارة الوالي لسيد الزوين تعيد ملف النائب المدان بسبب المخدرات إلى الواجهة


كشـ24 نشر في: 14 يناير 2019

كشفت مصادر لـ "كشـ24"، أن والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو، يعتزم القيام بحر الأسبوع الجاري بزيارة إلى جماعة سيد الزوين في اطار زيارات ميدانية قادته الأسبوع المنصرم الى كل من جماعة اكفاي وايت ايمور.وتأتي زيارة الوالي لحلو للجماعة التي تبعد بنحو 36 كيلومترا إلى الغرب من مراكش، على بعد بضعة أيام قليلة من مغادرة النائب الثاني لرئيس المجلس الجماعي لأسوار سجن لوداية الذي قضى بداخله عاما كاملا عقب إدانته في قضية تتعلق بالمخدرات.وأوضحت مصادرنا، أن الزيارة المرتقبة للوالي ينتظر منها متتبعون إعطاء دفعة للشأن المحلي بهاته الجماعة والإجابة عن الإشكالات والإنتظارات الملحة للساكنة الزوينية، وكذا استجلاء الغموض الذي يلف قضية النائب الثاني للرئيس الذي سقطت عضويته بقوة القانون وفق المادة 20 من القانون 113.14 المتعلق بالجماعات الترابية، دون أن تتحرك الجهات الوصية لعزله.وأشار مهتمون الى أن هذه القضية تثير سيلا من التساؤلات في اوساط الفعاليات المدنية والسياسية والمواطنين بهاته الجماعة، حول مستقبل هذا النائب، وهل سيعود لممارسة مهامه وكأن شيئا لم يقع، أم ان وزارة الداخلية ستتدخل في آخر لحظة لتفعيل القانون، علما أن المسؤول الجماعي المسجون، قد سقطت عضويته من المجلس الجماعي بقوة القانون، وفقا للمادة 20 من القانون التنظيمي 113.14 المتعلق بالجماعات المحلية.وعبر فاعلون سياسيون بالجماعة عن استغرابهم الشديد لطريقة تعاطي مصالح وزارة الداخلية مع حالة النائب الثاني لرئيس الجماعة، وعدم تفعيل القانون في حقه بعد مرور ستة أشهر من غيابه على غرار جماعات اخرى مثل عين تاوجطات، التي سارع فيها عامل اقليم الحاجب الى عزل الرئيس من مهامه، بسبب وجوده رهن الاعتقال حتى قبل ان يتم النطق بالحكم في حقه، فما بالك بالنائب المذكور الذي أدين ابتدائيا بسنتين ونصف سجنا نافذا قبل ان تخفض عقوبته الى سنة واحدة استئنافيا.ولفت مهتمون الى أن تماطل الجهات الوصية المخول لها تنفيذ القانون، فوّت أشهرا على الدائرة الانتخابية التي يمثلها “الضنين” بالمجلس الجماعي لسيد الزوين، حيث ظلت طيلة مدة الاعتقال التي تشارف على السنة، دون ممثل بالمجلس، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل هذه الدائرة التي يتوجب على السلطات تحمل المسؤولية، من اجل اعادة تنظيم الانتخابات فيها وملء المقعد الشاغر.ويشار إلى أن الحزب الإشتراكي الموحد، كان قد وجّه رسالة مفتوحة الى وزير الداخلية و المفتشية العامة للوزارة، ووالي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش، بشأن إعمال المادة 20 من القانون رقم 113.14 في حق نائب رئيس جماعة سيد الزوين المدان في قضية الاتجار بالمخدرات.وطالب الحزب الاشتراكي الموحد بسيد الزوين إعمال المادة 20 من القانون التنظيمي 113.14، في حق النائب الثاني لرئيس جماعة سيد الزوين، وعزله من منصبه نظرا لتغيبه عن دورات المجلس الجماعي للشهر العاشر على التوالي منذ اعتقاله يوم السبت 20 يناير 2018 من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في قضية تتعلق بالإتجار بالمخدرات، حيث تم ادانته ابتدائيا بسنتين ونصف سجنا نافذا، قبل أن يتم تخفيض العقوبة من طرف جنايات مراكش الى عام سجنا نافذا.واشارت الرسالة التي توصلت كشـ24 بنسخة منها، إلى أن النائب الثاني لرئيس المجلس الجماعي لسيد الزوين الذي يقضي عقوبته خلف أسوار سجن لوداية بمراكش، لا يزال محسوبا على الأغلبية التي يقودها حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية، كما أن ممثلة اللائحة النسائية الإضافية بالدائرة 4 التي انتخب فيها الظنين، لا تزال تشغل منصب النائبة الرابعة للرئيس وتزاول تفويض المصادقة على الامضاءات رغم أن عضويتها من المفترض أن تكون قد سقطت بسقوط عضوية ممثل اللائحة العادية الذي تغيب لفترة تجاوزت المدة التي نصت عليها المادة 20 من القانون التنظيمي 113.14.واستغرب الحزب لعدم تطبيق القانون في هاته الواقعة كما هو الشأن بالنسبة لحالات أخرى مثل رئيس جماعة عين تاوجطات، مطالبا بالإسراع بإعمال القانون في حق النائب الثاني لرئيس جماعة سيد الزوين وعزله من منصبه ومعه ممثلة اللائحة النسائية.

كشفت مصادر لـ "كشـ24"، أن والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو، يعتزم القيام بحر الأسبوع الجاري بزيارة إلى جماعة سيد الزوين في اطار زيارات ميدانية قادته الأسبوع المنصرم الى كل من جماعة اكفاي وايت ايمور.وتأتي زيارة الوالي لحلو للجماعة التي تبعد بنحو 36 كيلومترا إلى الغرب من مراكش، على بعد بضعة أيام قليلة من مغادرة النائب الثاني لرئيس المجلس الجماعي لأسوار سجن لوداية الذي قضى بداخله عاما كاملا عقب إدانته في قضية تتعلق بالمخدرات.وأوضحت مصادرنا، أن الزيارة المرتقبة للوالي ينتظر منها متتبعون إعطاء دفعة للشأن المحلي بهاته الجماعة والإجابة عن الإشكالات والإنتظارات الملحة للساكنة الزوينية، وكذا استجلاء الغموض الذي يلف قضية النائب الثاني للرئيس الذي سقطت عضويته بقوة القانون وفق المادة 20 من القانون 113.14 المتعلق بالجماعات الترابية، دون أن تتحرك الجهات الوصية لعزله.وأشار مهتمون الى أن هذه القضية تثير سيلا من التساؤلات في اوساط الفعاليات المدنية والسياسية والمواطنين بهاته الجماعة، حول مستقبل هذا النائب، وهل سيعود لممارسة مهامه وكأن شيئا لم يقع، أم ان وزارة الداخلية ستتدخل في آخر لحظة لتفعيل القانون، علما أن المسؤول الجماعي المسجون، قد سقطت عضويته من المجلس الجماعي بقوة القانون، وفقا للمادة 20 من القانون التنظيمي 113.14 المتعلق بالجماعات المحلية.وعبر فاعلون سياسيون بالجماعة عن استغرابهم الشديد لطريقة تعاطي مصالح وزارة الداخلية مع حالة النائب الثاني لرئيس الجماعة، وعدم تفعيل القانون في حقه بعد مرور ستة أشهر من غيابه على غرار جماعات اخرى مثل عين تاوجطات، التي سارع فيها عامل اقليم الحاجب الى عزل الرئيس من مهامه، بسبب وجوده رهن الاعتقال حتى قبل ان يتم النطق بالحكم في حقه، فما بالك بالنائب المذكور الذي أدين ابتدائيا بسنتين ونصف سجنا نافذا قبل ان تخفض عقوبته الى سنة واحدة استئنافيا.ولفت مهتمون الى أن تماطل الجهات الوصية المخول لها تنفيذ القانون، فوّت أشهرا على الدائرة الانتخابية التي يمثلها “الضنين” بالمجلس الجماعي لسيد الزوين، حيث ظلت طيلة مدة الاعتقال التي تشارف على السنة، دون ممثل بالمجلس، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل هذه الدائرة التي يتوجب على السلطات تحمل المسؤولية، من اجل اعادة تنظيم الانتخابات فيها وملء المقعد الشاغر.ويشار إلى أن الحزب الإشتراكي الموحد، كان قد وجّه رسالة مفتوحة الى وزير الداخلية و المفتشية العامة للوزارة، ووالي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش، بشأن إعمال المادة 20 من القانون رقم 113.14 في حق نائب رئيس جماعة سيد الزوين المدان في قضية الاتجار بالمخدرات.وطالب الحزب الاشتراكي الموحد بسيد الزوين إعمال المادة 20 من القانون التنظيمي 113.14، في حق النائب الثاني لرئيس جماعة سيد الزوين، وعزله من منصبه نظرا لتغيبه عن دورات المجلس الجماعي للشهر العاشر على التوالي منذ اعتقاله يوم السبت 20 يناير 2018 من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في قضية تتعلق بالإتجار بالمخدرات، حيث تم ادانته ابتدائيا بسنتين ونصف سجنا نافذا، قبل أن يتم تخفيض العقوبة من طرف جنايات مراكش الى عام سجنا نافذا.واشارت الرسالة التي توصلت كشـ24 بنسخة منها، إلى أن النائب الثاني لرئيس المجلس الجماعي لسيد الزوين الذي يقضي عقوبته خلف أسوار سجن لوداية بمراكش، لا يزال محسوبا على الأغلبية التي يقودها حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية، كما أن ممثلة اللائحة النسائية الإضافية بالدائرة 4 التي انتخب فيها الظنين، لا تزال تشغل منصب النائبة الرابعة للرئيس وتزاول تفويض المصادقة على الامضاءات رغم أن عضويتها من المفترض أن تكون قد سقطت بسقوط عضوية ممثل اللائحة العادية الذي تغيب لفترة تجاوزت المدة التي نصت عليها المادة 20 من القانون التنظيمي 113.14.واستغرب الحزب لعدم تطبيق القانون في هاته الواقعة كما هو الشأن بالنسبة لحالات أخرى مثل رئيس جماعة عين تاوجطات، مطالبا بالإسراع بإعمال القانون في حق النائب الثاني لرئيس جماعة سيد الزوين وعزله من منصبه ومعه ممثلة اللائحة النسائية.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح حرمها بمراكش
تعزز عرض التكوين الطبي وهندسة علوم الصحة والعلوم التمريضية في مراكش، وذلك بافتتاح حرم لجامعة محمد السادس للعلوم والصحة. ويندرج إحداث هذه الجامعة في إطار تقوية البنيات التحتية الجامعية والبحث العلمي، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، الرامية إلى ضمان تكوين ذي جودة للموارد البشرية في القطاع الصحي وتأهيلها وملاءمتها مع التطوات العلمية والتكنولوجية. ويشكل هذا الحرم جزء من مشروع إحداث قطب استشفائي جامعي على مستوى المدينة الحمراء، تحمله جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، ويضم أيضا، إنجاز المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس لمراكش. ويتألف هذا الحرم، من كلية محمد السادس للطب والمدرسة العليا محمد السادس للمهندسين في علوم الصحة وكلية محمد السادس للعلوم التمريضية ومهنيي الصحة، يمكن الطلبة من التفتح بفضل إقاماته الجامعية، والأنشطة الثقافية والرياضية، وكذا فضاءات الاستجمام التي يتوفر عليها. 
مراكش

تمت الاستعانة به مؤقتا.. تواصل استعمال زقاق يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة حي بوشارب تاركة بمراكش، بسبب تواصل استعمال طريق فرعية عبارة زقاق يمر من حيهم بعد الاستعانة به خلال الاشغال التي خضعت لها الطريق الرئيسة لتاركة، علما ان هذه الاشغال انتهت دون ان يتوقف استعمال الطريق الفرعية المذكورة. وحسب اتصالات مواطنين متضررين بـ كشـ24 فإن تواصل استعمال هذه الطريق صارت مفتوحة بشكل متواصل امام مخلف اصناف الاليات بما فيها الشاحنات الكبيرة، بالرغم من عودة العمل بالطريق الرئيسية التي كانت الاشغال فيها، سببا في اعتماد هذه الطريق الفرعية، والتي صارت طريقا مختصرة مفضلة لدى فئة واسعة من مستعملي الطريق لحدود الساعة.وسبق للساكنة المتضررة ان راسلت رئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش مطالبة برفع الضرر عنهم بعد فتح زنقة ضيقة مسدودة أصلا والتي توصل إلى فندق براندا تاركة وذلك دون سابق دراسة ولا إشراك أهل الحي ولا توفير الشروط الأدنى اللازمة للإقبال على مثل هذا الإجراء .وأشارت المراسلة ان أهل الحي صاروا يعيشون في خطر داهم في كل وقت وحين من جراء جيش العرمرم من السيارات الخاصة والشاحنات المخيفة والدراجات النارية السريعة التي صبت في زقاقهم الذي كان لا يعرف مرور إلا بعض السيارات في اليوم فصارت تغمره أسراب لا تنقطع من السيارات صباح مساء حتى لم تعد الساكنة نقوى على الخروج من منازلها نظرا للخطر الداهم بحيها.واشارت الساكنة ان زقاقها الضيق لم يكن معدا أبدا لاستقبال هذا الكم الهائل من المركبات مما  تسبب في حوادث سير لا مناص منها. وذلك فضلا عن كون الزقاق غير مجهز لا بالرصيف العادي ولا بعلامات تشوير. علاوة على وجود منعرج خطير يقع وسطه مما يستدعي إعادة النظر في دمج هذا الزقاق من النوع الضيق الصغير لتصب فيه حركة مرورية لشارع عريض جدا من الشوارع الرئيسية.وقد تجاوبت جماعة مراكش نسبيا مع مطالب الساكنة بعد مراسلة العمدة حيث تقرر في إطار تنظيم السير والجولان  تشوير حي بوشارب من خلال نصب علامة منع مرور الشاحنات ذات الوزن الثقيل على مستوى تقاطع الطريق القديم لتاركة مع طريق بوشارب قدوما من جهة الطريق الرئيسية ، ونصب علامة منع المرور على مستوى مدارة "خلدون".كما تم نصب علامات "قف على مستوى الأزقة المتفرعة على المحور الرابط بين مدارة أوريدة ومدارة خلدون، وتهيئة مخفض للسرعة على مستوى المنعطف الخطير بجوار إقامتي الكنسوسي والعجمي بصفة مؤقتة إلى حين انتهاء الأشغال الجارية على مستوى الطريق الرابط بين مدارة المصمودي ومدارة أوريدة، الا ان كل هذه الاجراءات لم تكن سوى تمهيدا لاعتماد هذه الطريق بشكل دائم رغم انتهاء الاشغال المذكورة التي كانت سببا بالاستعانة بزقاق ضيق ومضايقة ساكنته. 
مراكش

مراحيض ملعب مراكش على موعد مع تجديد شامل
أطلقت الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة (ANEP) طلب عروض يروم استبدال التجهيزات الصحية في أربعة من أبرز الملاعب الرياضية بالمغرب، وهي: ملعب طنجة، ملعب أكادير، الملعب الكبير بمراكش، والمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وتُقدّر الكلفة الإجمالية لهذه العملية. وتهدف هذه العملية، إلى استبدال شامل لجميع التجهيزات الصحية بهذه المنشآت الرياضية، والتي تعتبر من بين الأهم على الصعيد الوطني، سواء من حيث البنية أو من حيث استضافة المباريات الكبرى، سواء الوطنية أو الدولية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكلفة التقديرية التي حددها صاحب المشروع المنتدب بلغت بالضبط 16.183.944 درهماً، في حين حُدد مبلغ الضمان المؤقت الواجب على الشركات تقديمه في 250.000 درهم. وتندرج الأشغال المرتقبة ضمن فئة "أشغال السباكة الصحية عالية التقنية"، وهي مخصصة فقط للشركات المتوفرة على شهادة التأهيل M2، من الدرجة 1، في قطاع "السباكة - التدفئة - التكييف". وحددت الوكالة مواعيد زيارات ميدانية إلزامية إلى الملاعب المعنية بين 14 و16 يوليوز 2025، بهدف تمكين الشركات المهتمة من الوقوف على حالة المرافق الصحية وتقييم حجم الأشغال المطلوبة، فيما من المنتظر عقد جلسة فتح الأظرفة يوم الأربعاء 23 يوليوز بمقر ANEP في العاصمة الرباط.  
مراكش

مراكش أمام اختبار فوضى الطاكسيات.. فهل تتبع نموذج الرباط؟
بعد الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها السلطات في الرباط بسحب 525 رخصة ثقة من سائقي الطاكسيات المخالفين، صارت الأنظار متجهة إلى مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، للتساؤل حول إمكانية نهج نفس الحزم في مواجهة الفوضى التي يعاني منها قطاع الطاكسيات في المدينة. وقد اصبحت مراكش، التي تستقطب ملايين السياح سنويًا، تحت وطأة شكاوى متزايدة من ممارسات غير قانونية لبعض سائقي الطاكسيات، مثل رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه والانتقائية بين الركاب. وتنتشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تظهر بعض هذه التصرفات، مما يهدد صورة المدينة ويضعها في مرمى الانتقادات. بينما نجحت الرباط في فرض رقابة صارمة على القطاع، يظل التساؤل قائمًا حول مدى قدرة مراكش على تطبيق نفس التدابير. هل ستتخذ السلطات المحلية، بقيادة الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، خطوات مشابهة لضبط الوضع قبل تنظيم تظاهرة كبرى مثل كأس أفريقيا للأمم؟ و يرى متتبعون للشان المحلي ان الخطوات القادمة في مراكش، قد تكون حاسمة في تحديد مصير قطاع الطاكسيات بالمدينة، وأثرها على سمعتها كوجهة سياحية رائدة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة