زيارة الملك محمد السادس لقصره في “بيتز” الفرنسية تغير نمط الحياة بالبلدة + صور
كشـ24
نشر في: 1 سبتمبر 2016 كشـ24
حل العاهل المغربي الملك محمد السادس قبل أسبوع في بلدة "بيتز" الفرنسية لقضاء عطلته الصيفية، حيث كشفت مصادر إعلامية فرنسية أن الوفد المرافق للملك محمد السادس في الإقامة الملكية يصل إلى 300 شخص.
وقالت الصحيفة الفرنسية لوبريزيان أن "وجود الملك محمد السادس في بلدة "بيتز"، أسهم في رفع الضغط عن الموارد المائية للقرية الصغيرة، بعدما لم يستطع سكانها البالغ عددهم حوالي ألف نسمة من الولوج إلى المياه الصالحة للشرب" "إذ أن البلدة تعاني بشكل دائم، من مشكل توزيع المياه، وذلك بالنظر إلى ضعف مواردها".
وذكرت الصحيفة الفرنسية "أن الحدائق الواسعة للإقامة الملكية، وعشرات الخيول في الإسطبلات، إلى جانب الخضر، والفواكه المزروعة تساهم في ارتفاع استهلاك المياه".
ونقلت عن سكان البلدة الصغيرة الواقعة بضواحي العاصمة باريس تلقيهم "رسائل من لدن الوكالة المكلفة بتوزيع المياه الصالحة للشرب تدعوهم إلى تجنب استهلاك المياه العادية التي تصلهم عبر الصنابير المنزلية".
وأضافت "أن الشركة المشرفة على خدمات المياه قامت بتوزيع قنينات ماء على جزء من سكان البلدة وبعض المرافق العمومية، إضافة إلى إرسال خزانات مياه متنقلة لتفادي ترك السكان بدون مياه صالحة للشرب"وأنها أي "الشركة المكلفة بتزويد المياه حرصت على اتخاذ تدابير خاصة لتقليص حجم الضغط المسجل".
وفي المقابل نقلت اسبوعية الايام ' عن صحيفة"لوبريزيان" أنه رغم حرمان سكان بلدة "بيتز" من الاستفادة من الماء الصالح للشرب فإنها تدر مداخيل مهمة من خزينتها بسبب الزيارات الملكية لها.
وكشف رئيس بلدية “بيتز”، "مارك كراندوماج"، أن الملك محمد السادس سخي جدا، ويقدم مساعدات لعدد من الجمعيات في البلدة.
حل العاهل المغربي الملك محمد السادس قبل أسبوع في بلدة "بيتز" الفرنسية لقضاء عطلته الصيفية، حيث كشفت مصادر إعلامية فرنسية أن الوفد المرافق للملك محمد السادس في الإقامة الملكية يصل إلى 300 شخص.
وقالت الصحيفة الفرنسية لوبريزيان أن "وجود الملك محمد السادس في بلدة "بيتز"، أسهم في رفع الضغط عن الموارد المائية للقرية الصغيرة، بعدما لم يستطع سكانها البالغ عددهم حوالي ألف نسمة من الولوج إلى المياه الصالحة للشرب" "إذ أن البلدة تعاني بشكل دائم، من مشكل توزيع المياه، وذلك بالنظر إلى ضعف مواردها".
وذكرت الصحيفة الفرنسية "أن الحدائق الواسعة للإقامة الملكية، وعشرات الخيول في الإسطبلات، إلى جانب الخضر، والفواكه المزروعة تساهم في ارتفاع استهلاك المياه".
ونقلت عن سكان البلدة الصغيرة الواقعة بضواحي العاصمة باريس تلقيهم "رسائل من لدن الوكالة المكلفة بتوزيع المياه الصالحة للشرب تدعوهم إلى تجنب استهلاك المياه العادية التي تصلهم عبر الصنابير المنزلية".
وأضافت "أن الشركة المشرفة على خدمات المياه قامت بتوزيع قنينات ماء على جزء من سكان البلدة وبعض المرافق العمومية، إضافة إلى إرسال خزانات مياه متنقلة لتفادي ترك السكان بدون مياه صالحة للشرب"وأنها أي "الشركة المكلفة بتزويد المياه حرصت على اتخاذ تدابير خاصة لتقليص حجم الضغط المسجل".
وفي المقابل نقلت اسبوعية الايام ' عن صحيفة"لوبريزيان" أنه رغم حرمان سكان بلدة "بيتز" من الاستفادة من الماء الصالح للشرب فإنها تدر مداخيل مهمة من خزينتها بسبب الزيارات الملكية لها.
وكشف رئيس بلدية “بيتز”، "مارك كراندوماج"، أن الملك محمد السادس سخي جدا، ويقدم مساعدات لعدد من الجمعيات في البلدة.