

مراكش
زوج متهم بـ”العنف الزوجي” بمراكش يكشف لـ”كشـ24″ رواية مغايرة
كشف الزوج "عادل، ا" الذي تتهمه زوجته "ابتسام، س" بتعنيفها وتعريضها للضرب، عن رواية مغايرة لهاته القضية التي وصلت أطوارها إلى القضاء.وقال الزوج "عادل" في تصريح لـ"كشـ24" ردا على المقال المنشور بالجريدة تحت عنوان "حقوقيون يدخلون على خط تعرض سيدة للعنف الزوجي بمراكش"، إن شريكة حياته غادرت بيت الزوجية صباح يوم 29 يونيو المنصرم نحو مقر عملها بإحدى الفنادق الشهيرة بالمدينة العتيقة لمراكش، دون أن تعود للبيت كعادتها بعد انتهائها من عملها.وأضاف المتحدث بأنه اتصل هاتفيا عدة مرات بزوجته دون أن يتلقى منها جوابا، ما دفعه إلى ربط الاتصال بأفراد أسرتها وبعض المعارف دون نتيجة تذكر، ليفاجأ في الليلة الموالية 30 يونيو بزوجة خال شريكة حياته "ابتسام" تتصل به لتنعي له خبر وفاة صهره (شقيق زوجته) المسمى قيد حياته يوسف على إثر حادثة سير بسيدي رحال بإقليم قلعة السراغنة، حيث انتقل على الفور الى مستودع الأموات وباشر جميع إجراءات الدفن والعزاء على نفقته، وبعدها بيوم آخر اكتشف بأن زوجته و والدته كانتا برفقة الهالك، وهو الخبر الذي تلقاها من خالة الزوجة وأحد الجيران حيث أكدا له بأن الهالك لم يكن لوحده وانما كان بمعية الزوجة "ابتسام" و والدتها في زيارة إلى أحد المشعوذين بالمنطقة.وأكد الزوج بأنه علمه بسفر زوجته الى سيدي رحال لأغراض مشبوهة عند مشعوذ تاركة المنزل دون علمه، حاول التحدث اليها بشكل حبي عن الموضوع، غير أنها انتفضت في وجهه ورشقته بكأس زجاجي مما تسبب له في جرح غائر على مستوى الرأس واليد اليمنى، نقل على اثرها الى مستشفى ابن طفيل بمراكش لتلقي العلاج، فلم يجد بدا أمام هذا الإعتداء من التوجه يوم 2 يوليوز المنصرم بشكاية معززة بشهادة طبية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش.واتهم الزوج "شقيقتي" شريكة حياته المطلقتين و والدتها بالعمل على تعكير صفو علاقتهما الزوجية وتحريضها على استعمال الشعوذة والإعتداء عليه جسديا، مؤكدا بأن الشقيقتين المطلقتين و والدتهما يحولان بينه وبين زوجته ولايتركان له مجالا للتفاهم معها وحل مشاكلهما لوحدهما وهو ما يزكيه كون جميع الشكايات المرفوعة ضده في اسم الشقيقتين المطلقتين اللتين تجيدان "بكاء التماسيح" .وأشار الزوج إلى أنه في غياب أي محاور واكتفاء أب الأسرة بالصمت لجأ إلى خال زوجته "ع، ن" من أجل التدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه غير أن الأخير تحول إلى طرف بل لم يتورع في الإعتداء عليه بالضرب أمام الشهود قبل أن يلجأ إلى توظيف الجمعية الحقوقية التي ينتمي إليها لترجيح كفة ابنه شقيقته والإستقواء بها عليه ومحاولة التأثير على مجريات القضية أمام القضاء الذي يؤمن بعدالته ويثق في رجالاته ثقة كاملة.ونفى الزوج أن يكون قد عنّف زوجته كما تدعي، مؤكدا بأن جسد زوجته به خدوش قديمة لا علاقة لها بأي اعتداء وأدلى بصور تزكي ذلك وهي تقاسمه الحياة الزوجية وسط يخت، وهو الأمر الذي يؤكده أيضا تبرئته من طرف ابتدائية مراكش من تهمة الضرب والجرح في حق زوجته بتاريخ 21 ماي المنصرمواستطرد الزوج بأنه في سياق مساعيه للتحاور مع زوجته والتصالح معها حرصا على مصلحة ابنهيما البالغ من العمر سنتين وفي ظل الحصار والمنع الذي يجابه من طرف شقيقتيها و والدتهما وبعد أن رفض الخال التوسط بكل حيادية في هذا المشكل، توجه يوم 3 غشت الجاري الى مقر عمل زوجته بكازينو فندق معروف بمراكش، فانتظرها بباب الفندق الى أن خرجت حيث استقلت سيارة أجرة صغيرة تعوّد سائقها على ايصالها الى بيت أسرتها بسيدي عباد، فطلب من السائق التوقف للتحدث إلى زوجته غير أن الأخير صدمه ما أدى الى اصابته على مستوى ركبته ويده اليمنى واليسرى ولاذ بالفرار تاركا اياه ممدا على الأرض.واستغرب المتحدث لاستصدار زوجته لشواهد طبية تثبت العجز لتعزيز شكاياتها ضده وتلفيق تهم تعنيفها له في الوقت الذي تزاول عملها بشكل عادي بالكازينو، مما يطرح أكثر من علامة استفهام حول دور الأخير في التواطؤ أو التستر على هذا الأمر.وأكد الزوج "عادل" الذي لم يدر بخلده يوما أن زوجته تشتغل بكازينو للقمار، بأن أنفته ورجولته الرافضة لانسياق زوجته لأهواء ونزوات شقيقتيها المطلقتين وراء ما يتعرض له من مضايقات ومحاولات تشويه سمعته وتشتيت شمل أسرته الصغيرة.
كشف الزوج "عادل، ا" الذي تتهمه زوجته "ابتسام، س" بتعنيفها وتعريضها للضرب، عن رواية مغايرة لهاته القضية التي وصلت أطوارها إلى القضاء.وقال الزوج "عادل" في تصريح لـ"كشـ24" ردا على المقال المنشور بالجريدة تحت عنوان "حقوقيون يدخلون على خط تعرض سيدة للعنف الزوجي بمراكش"، إن شريكة حياته غادرت بيت الزوجية صباح يوم 29 يونيو المنصرم نحو مقر عملها بإحدى الفنادق الشهيرة بالمدينة العتيقة لمراكش، دون أن تعود للبيت كعادتها بعد انتهائها من عملها.وأضاف المتحدث بأنه اتصل هاتفيا عدة مرات بزوجته دون أن يتلقى منها جوابا، ما دفعه إلى ربط الاتصال بأفراد أسرتها وبعض المعارف دون نتيجة تذكر، ليفاجأ في الليلة الموالية 30 يونيو بزوجة خال شريكة حياته "ابتسام" تتصل به لتنعي له خبر وفاة صهره (شقيق زوجته) المسمى قيد حياته يوسف على إثر حادثة سير بسيدي رحال بإقليم قلعة السراغنة، حيث انتقل على الفور الى مستودع الأموات وباشر جميع إجراءات الدفن والعزاء على نفقته، وبعدها بيوم آخر اكتشف بأن زوجته و والدته كانتا برفقة الهالك، وهو الخبر الذي تلقاها من خالة الزوجة وأحد الجيران حيث أكدا له بأن الهالك لم يكن لوحده وانما كان بمعية الزوجة "ابتسام" و والدتها في زيارة إلى أحد المشعوذين بالمنطقة.وأكد الزوج بأنه علمه بسفر زوجته الى سيدي رحال لأغراض مشبوهة عند مشعوذ تاركة المنزل دون علمه، حاول التحدث اليها بشكل حبي عن الموضوع، غير أنها انتفضت في وجهه ورشقته بكأس زجاجي مما تسبب له في جرح غائر على مستوى الرأس واليد اليمنى، نقل على اثرها الى مستشفى ابن طفيل بمراكش لتلقي العلاج، فلم يجد بدا أمام هذا الإعتداء من التوجه يوم 2 يوليوز المنصرم بشكاية معززة بشهادة طبية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش.واتهم الزوج "شقيقتي" شريكة حياته المطلقتين و والدتها بالعمل على تعكير صفو علاقتهما الزوجية وتحريضها على استعمال الشعوذة والإعتداء عليه جسديا، مؤكدا بأن الشقيقتين المطلقتين و والدتهما يحولان بينه وبين زوجته ولايتركان له مجالا للتفاهم معها وحل مشاكلهما لوحدهما وهو ما يزكيه كون جميع الشكايات المرفوعة ضده في اسم الشقيقتين المطلقتين اللتين تجيدان "بكاء التماسيح" .وأشار الزوج إلى أنه في غياب أي محاور واكتفاء أب الأسرة بالصمت لجأ إلى خال زوجته "ع، ن" من أجل التدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه غير أن الأخير تحول إلى طرف بل لم يتورع في الإعتداء عليه بالضرب أمام الشهود قبل أن يلجأ إلى توظيف الجمعية الحقوقية التي ينتمي إليها لترجيح كفة ابنه شقيقته والإستقواء بها عليه ومحاولة التأثير على مجريات القضية أمام القضاء الذي يؤمن بعدالته ويثق في رجالاته ثقة كاملة.ونفى الزوج أن يكون قد عنّف زوجته كما تدعي، مؤكدا بأن جسد زوجته به خدوش قديمة لا علاقة لها بأي اعتداء وأدلى بصور تزكي ذلك وهي تقاسمه الحياة الزوجية وسط يخت، وهو الأمر الذي يؤكده أيضا تبرئته من طرف ابتدائية مراكش من تهمة الضرب والجرح في حق زوجته بتاريخ 21 ماي المنصرمواستطرد الزوج بأنه في سياق مساعيه للتحاور مع زوجته والتصالح معها حرصا على مصلحة ابنهيما البالغ من العمر سنتين وفي ظل الحصار والمنع الذي يجابه من طرف شقيقتيها و والدتهما وبعد أن رفض الخال التوسط بكل حيادية في هذا المشكل، توجه يوم 3 غشت الجاري الى مقر عمل زوجته بكازينو فندق معروف بمراكش، فانتظرها بباب الفندق الى أن خرجت حيث استقلت سيارة أجرة صغيرة تعوّد سائقها على ايصالها الى بيت أسرتها بسيدي عباد، فطلب من السائق التوقف للتحدث إلى زوجته غير أن الأخير صدمه ما أدى الى اصابته على مستوى ركبته ويده اليمنى واليسرى ولاذ بالفرار تاركا اياه ممدا على الأرض.واستغرب المتحدث لاستصدار زوجته لشواهد طبية تثبت العجز لتعزيز شكاياتها ضده وتلفيق تهم تعنيفها له في الوقت الذي تزاول عملها بشكل عادي بالكازينو، مما يطرح أكثر من علامة استفهام حول دور الأخير في التواطؤ أو التستر على هذا الأمر.وأكد الزوج "عادل" الذي لم يدر بخلده يوما أن زوجته تشتغل بكازينو للقمار، بأن أنفته ورجولته الرافضة لانسياق زوجته لأهواء ونزوات شقيقتيها المطلقتين وراء ما يتعرض له من مضايقات ومحاولات تشويه سمعته وتشتيت شمل أسرته الصغيرة.
ملصقات
