مراكش

زوج متهم بـ”العنف الزوجي” بمراكش يكشف لـ”كشـ24″ رواية مغايرة


كشـ24 نشر في: 11 أغسطس 2018

كشف الزوج "عادل، ا" الذي تتهمه زوجته "ابتسام، س" بتعنيفها وتعريضها للضرب، عن رواية مغايرة لهاته القضية التي وصلت أطوارها إلى القضاء.وقال الزوج "عادل" في تصريح لـ"كشـ24" ردا على المقال المنشور بالجريدة تحت عنوان "حقوقيون يدخلون على خط تعرض سيدة للعنف الزوجي بمراكش"، إن شريكة حياته غادرت بيت الزوجية صباح يوم 29 يونيو المنصرم نحو مقر عملها بإحدى الفنادق الشهيرة بالمدينة العتيقة لمراكش، دون أن تعود للبيت كعادتها بعد انتهائها من عملها.وأضاف المتحدث بأنه اتصل هاتفيا عدة مرات بزوجته دون أن يتلقى منها جوابا، ما دفعه إلى ربط الاتصال بأفراد أسرتها وبعض المعارف دون نتيجة تذكر، ليفاجأ في الليلة الموالية 30 يونيو بزوجة خال شريكة حياته "ابتسام" تتصل به لتنعي له خبر وفاة صهره (شقيق زوجته) المسمى قيد حياته يوسف على إثر حادثة سير بسيدي رحال بإقليم قلعة السراغنة، حيث انتقل على الفور الى مستودع الأموات وباشر جميع إجراءات الدفن والعزاء على نفقته، وبعدها بيوم آخر اكتشف بأن زوجته و والدته كانتا برفقة الهالك، وهو الخبر الذي تلقاها من خالة الزوجة وأحد الجيران حيث أكدا له بأن الهالك لم يكن لوحده وانما كان بمعية الزوجة "ابتسام" و والدتها في زيارة إلى أحد المشعوذين بالمنطقة.وأكد الزوج بأنه علمه بسفر زوجته الى سيدي رحال لأغراض مشبوهة عند مشعوذ تاركة المنزل دون علمه، حاول التحدث اليها بشكل حبي عن الموضوع، غير أنها انتفضت في وجهه ورشقته بكأس زجاجي مما تسبب له في جرح غائر على مستوى الرأس واليد اليمنى، نقل على اثرها الى مستشفى ابن طفيل بمراكش لتلقي العلاج، فلم يجد بدا أمام هذا الإعتداء من التوجه يوم 2 يوليوز المنصرم بشكاية معززة بشهادة طبية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش.واتهم الزوج "شقيقتي" شريكة حياته المطلقتين و والدتها بالعمل على تعكير صفو علاقتهما الزوجية وتحريضها على استعمال الشعوذة والإعتداء عليه جسديا، مؤكدا بأن الشقيقتين المطلقتين و والدتهما يحولان بينه وبين زوجته ولايتركان له مجالا للتفاهم معها وحل مشاكلهما لوحدهما وهو ما يزكيه كون جميع الشكايات المرفوعة ضده في اسم الشقيقتين المطلقتين اللتين تجيدان "بكاء التماسيح" .وأشار الزوج إلى أنه في غياب أي محاور واكتفاء أب الأسرة بالصمت لجأ إلى خال زوجته "ع، ن" من أجل التدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه غير أن الأخير تحول إلى طرف بل لم يتورع في الإعتداء عليه بالضرب أمام الشهود قبل أن يلجأ إلى توظيف الجمعية الحقوقية التي ينتمي إليها لترجيح كفة ابنه شقيقته والإستقواء بها عليه ومحاولة التأثير على مجريات القضية أمام القضاء الذي يؤمن بعدالته ويثق في رجالاته ثقة كاملة.ونفى الزوج أن يكون قد عنّف زوجته كما تدعي، مؤكدا بأن جسد زوجته به خدوش قديمة لا علاقة لها بأي اعتداء وأدلى بصور تزكي ذلك وهي تقاسمه الحياة الزوجية وسط يخت، وهو الأمر الذي يؤكده أيضا تبرئته من طرف ابتدائية مراكش من تهمة الضرب والجرح في حق زوجته بتاريخ 21 ماي المنصرمواستطرد الزوج بأنه في سياق مساعيه للتحاور مع زوجته والتصالح معها حرصا على مصلحة ابنهيما البالغ من العمر سنتين وفي ظل الحصار والمنع الذي يجابه من طرف شقيقتيها و والدتهما وبعد أن رفض الخال التوسط بكل حيادية في هذا المشكل، توجه يوم 3 غشت الجاري الى مقر عمل زوجته بكازينو فندق معروف بمراكش، فانتظرها بباب الفندق الى أن خرجت حيث استقلت سيارة أجرة صغيرة تعوّد سائقها على ايصالها الى بيت أسرتها بسيدي عباد، فطلب من السائق التوقف للتحدث إلى زوجته غير أن الأخير صدمه ما أدى الى اصابته على مستوى ركبته ويده اليمنى واليسرى ولاذ بالفرار تاركا اياه ممدا على الأرض.واستغرب المتحدث لاستصدار زوجته لشواهد طبية تثبت العجز لتعزيز شكاياتها ضده وتلفيق تهم تعنيفها له في الوقت الذي تزاول عملها بشكل عادي بالكازينو، مما يطرح أكثر من علامة استفهام حول دور الأخير في التواطؤ أو التستر على هذا الأمر.وأكد الزوج "عادل" الذي لم يدر بخلده يوما أن زوجته تشتغل بكازينو للقمار، بأن أنفته ورجولته الرافضة لانسياق زوجته لأهواء ونزوات شقيقتيها المطلقتين وراء ما يتعرض له من مضايقات ومحاولات تشويه سمعته وتشتيت شمل أسرته الصغيرة.

كشف الزوج "عادل، ا" الذي تتهمه زوجته "ابتسام، س" بتعنيفها وتعريضها للضرب، عن رواية مغايرة لهاته القضية التي وصلت أطوارها إلى القضاء.وقال الزوج "عادل" في تصريح لـ"كشـ24" ردا على المقال المنشور بالجريدة تحت عنوان "حقوقيون يدخلون على خط تعرض سيدة للعنف الزوجي بمراكش"، إن شريكة حياته غادرت بيت الزوجية صباح يوم 29 يونيو المنصرم نحو مقر عملها بإحدى الفنادق الشهيرة بالمدينة العتيقة لمراكش، دون أن تعود للبيت كعادتها بعد انتهائها من عملها.وأضاف المتحدث بأنه اتصل هاتفيا عدة مرات بزوجته دون أن يتلقى منها جوابا، ما دفعه إلى ربط الاتصال بأفراد أسرتها وبعض المعارف دون نتيجة تذكر، ليفاجأ في الليلة الموالية 30 يونيو بزوجة خال شريكة حياته "ابتسام" تتصل به لتنعي له خبر وفاة صهره (شقيق زوجته) المسمى قيد حياته يوسف على إثر حادثة سير بسيدي رحال بإقليم قلعة السراغنة، حيث انتقل على الفور الى مستودع الأموات وباشر جميع إجراءات الدفن والعزاء على نفقته، وبعدها بيوم آخر اكتشف بأن زوجته و والدته كانتا برفقة الهالك، وهو الخبر الذي تلقاها من خالة الزوجة وأحد الجيران حيث أكدا له بأن الهالك لم يكن لوحده وانما كان بمعية الزوجة "ابتسام" و والدتها في زيارة إلى أحد المشعوذين بالمنطقة.وأكد الزوج بأنه علمه بسفر زوجته الى سيدي رحال لأغراض مشبوهة عند مشعوذ تاركة المنزل دون علمه، حاول التحدث اليها بشكل حبي عن الموضوع، غير أنها انتفضت في وجهه ورشقته بكأس زجاجي مما تسبب له في جرح غائر على مستوى الرأس واليد اليمنى، نقل على اثرها الى مستشفى ابن طفيل بمراكش لتلقي العلاج، فلم يجد بدا أمام هذا الإعتداء من التوجه يوم 2 يوليوز المنصرم بشكاية معززة بشهادة طبية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش.واتهم الزوج "شقيقتي" شريكة حياته المطلقتين و والدتها بالعمل على تعكير صفو علاقتهما الزوجية وتحريضها على استعمال الشعوذة والإعتداء عليه جسديا، مؤكدا بأن الشقيقتين المطلقتين و والدتهما يحولان بينه وبين زوجته ولايتركان له مجالا للتفاهم معها وحل مشاكلهما لوحدهما وهو ما يزكيه كون جميع الشكايات المرفوعة ضده في اسم الشقيقتين المطلقتين اللتين تجيدان "بكاء التماسيح" .وأشار الزوج إلى أنه في غياب أي محاور واكتفاء أب الأسرة بالصمت لجأ إلى خال زوجته "ع، ن" من أجل التدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه غير أن الأخير تحول إلى طرف بل لم يتورع في الإعتداء عليه بالضرب أمام الشهود قبل أن يلجأ إلى توظيف الجمعية الحقوقية التي ينتمي إليها لترجيح كفة ابنه شقيقته والإستقواء بها عليه ومحاولة التأثير على مجريات القضية أمام القضاء الذي يؤمن بعدالته ويثق في رجالاته ثقة كاملة.ونفى الزوج أن يكون قد عنّف زوجته كما تدعي، مؤكدا بأن جسد زوجته به خدوش قديمة لا علاقة لها بأي اعتداء وأدلى بصور تزكي ذلك وهي تقاسمه الحياة الزوجية وسط يخت، وهو الأمر الذي يؤكده أيضا تبرئته من طرف ابتدائية مراكش من تهمة الضرب والجرح في حق زوجته بتاريخ 21 ماي المنصرمواستطرد الزوج بأنه في سياق مساعيه للتحاور مع زوجته والتصالح معها حرصا على مصلحة ابنهيما البالغ من العمر سنتين وفي ظل الحصار والمنع الذي يجابه من طرف شقيقتيها و والدتهما وبعد أن رفض الخال التوسط بكل حيادية في هذا المشكل، توجه يوم 3 غشت الجاري الى مقر عمل زوجته بكازينو فندق معروف بمراكش، فانتظرها بباب الفندق الى أن خرجت حيث استقلت سيارة أجرة صغيرة تعوّد سائقها على ايصالها الى بيت أسرتها بسيدي عباد، فطلب من السائق التوقف للتحدث إلى زوجته غير أن الأخير صدمه ما أدى الى اصابته على مستوى ركبته ويده اليمنى واليسرى ولاذ بالفرار تاركا اياه ممدا على الأرض.واستغرب المتحدث لاستصدار زوجته لشواهد طبية تثبت العجز لتعزيز شكاياتها ضده وتلفيق تهم تعنيفها له في الوقت الذي تزاول عملها بشكل عادي بالكازينو، مما يطرح أكثر من علامة استفهام حول دور الأخير في التواطؤ أو التستر على هذا الأمر.وأكد الزوج "عادل" الذي لم يدر بخلده يوما أن زوجته تشتغل بكازينو للقمار، بأن أنفته ورجولته الرافضة لانسياق زوجته لأهواء ونزوات شقيقتيها المطلقتين وراء ما يتعرض له من مضايقات ومحاولات تشويه سمعته وتشتيت شمل أسرته الصغيرة.



اقرأ أيضاً
الاستقلال يوضح حقيقة رفض تزكية الدرويش لرئاسة تسلطانت
خرجت المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال بمراكش ببيان توضيحي للرأي العام، نفت فيه صحة ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي بخصوص رفض الحزب تزكية عبد العزيز الدرويش لرئاسة جماعة تسلطانت. وأكد المفتش الإقليمي للحزب، الأستاذ يونس بوسكسو، أن هذه الأخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أن عبد العزيز الدرويش لم يتقدم بطلب تزكية للترشح لرئاسة الجماعة المذكورة، مضيفاً أنه دائم التواصل معه. كما أهاب بوسكسو بمن عمل على ترويج هذه المغالطة أن يتحرى الدقة في نقل الأخبار والبحث عن مصادرها.
مراكش

بالڤيديو.. صندوق اسرار الفنانين محمد قيس يبدي إعجابه بالقفطان وعروضه بمراكش
عبر عارض الازياء و الاعلامي اللبناني محمد قيس الذي يلقبله المهتمون بالشأن الفني، بصندوق اسرار الفنانين، عن سعادته بحضور فعاليات اسبوع القفطان بمراكش، مبديا اعجابه بالقفطان المغربي الذي وصفه بالملكي.
مراكش

قريباً.. موقف سيارات علوي من 3 طوابق بمراكش
في إطار الجهود الرامية إلى تنظيم حركة السير وفك أزمة مواقف السيارات بمدينة مراكش، انطلقت الترتيبات الأولية لإطلاق مشروع بناء موقف علوي للسيارات بمنطقة عرصة لمعاش، أحد أبرز المواقع الحيوية داخل النسيج العتيق للمدينة. ووفقاً للمعطيات التي أوردتها صفحة "Projets et chantiers au maroc"، سيقام هذا الموقف على ثلاثة مستويات، مما سيوفر عدداً هاماً من أماكن وقوف السيارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المنطقة في ظل تنامي أعداد الزوار والمركبات.وتُقدر تكلفة إنجاز هذا المشروع الهام بحوالي 75 مليون درهم، في حين حُددت مدة الأشغال في ستة أشهر. ويُرتقب أن يُسهم هذا المشروع في تسهيل حركة المرور، وتقليص مظاهر الفوضى المرتبطة بالركن العشوائي، إضافة إلى تعزيز جاذبية المدينة القديمة من خلال توفير بنية تحتية تواكب متطلبات الزوار والسكان على حد سواء.
مراكش

“الأميرة المفقودة” في مراكش
تتجه أنظار عشاق أفلام الأكشن والمغامرة، خلال الفترة الحالية، إلى فيلم "الأميرة المفقودة" "The Lost Princess" الذي سيصدر يوم 15 ماي الجاري. وتدور قصة فيلم "الأميرة المفقودة" حول رجل ثري يعثر بالصدفة على قلعة قديمة ومرعبة. وعندما يكتشف أن للقلعة تاريخاً مميزاً، يقرر حمايتها. وخلال رحلته، يكتشف هويته الحقيقية وما قُدِّر له أن يفعله. فيلم "The Lost Princess" من إخراج هشام حجّي وكتابة جان-دانيال كامو، هشام حجّي، وجوناثان ماكونيل. يضم الفيلم مجموعة من النجوم مثل إيريك روبرتس، وروبرت نيبّر، وغاري دوردان. وتم تصوير الفيلم المذكور بالكامل في المغرب،  وخصوصاً في منطقة مراكش، حيث بدأ التصوير الرئيسي رسمياً في عام 2024، وتم تصوير المشاهد العامة للفيلم في ضواحي مدينة مراكش، حيث تشمل هذه المشاهد الأسواق المزدحمة، ومشاهد الشوارع، والخلفيات الثقافية التي تعكس أجواء المغرب، كما شمل التصوير المدينة القديمة التاريخية (المدينة العتيقة) وأماكن شهيرة مثل ساحة جامع الفنا وبالإضافة للعديد من الفنادق والمناطق السياحية بالمدينة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة