الاثنين 01 يوليو 2024, 00:54

دولي

زوجة نتنياهو تتهم قادة الجيش بالرغبة في تنفيذ انقلاب


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 يونيو 2024

اتهمت سارة نتنياهو قادة بالجيش الإسرائيلي بالرغبة في تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

الاتهامات جاءت خلال لقاء جمعها الأسبوع الماضي، مع عدد من عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، وفق ما ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية الثلاثاء.

ونقلت الصحيفة عن نتنياهو قولها: "قادة الجيش يريدون تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجي".

وعندما قاطعها عدد من أفراد العائلات بأنه لا يمكنها القول إنها لا تثق بالجيش الإسرائيلي، ردّت بالقول إن عدم ثقتها "ليس بالجيش بأكمله وإنما بكبار قادته".

وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو أصرّت على أن "قادة الجيش يريدون تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجها".

وليست سارة الوحيدة من عائلة نتنياهو التي توجّه الاتهام لقادة الجيش، إذ سبقها إلى ذلك ابنها يائير.

ففي 17 يونيو الجاري، اتهم يائير نتنياهو الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) بـ"الخيانة" خلال مواجهة هجمات حركة حماس بمحاذاة قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.

وفي ذلك اليوم، هاجمت حماس 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، وفق الحركة.

وقال يائير نتنياهو سابقا في منشور على منصة "إكس": "ما الذي يحاولون إخفاءه؟ (في إشارة إلى قادة الجيش) إذا لم تكن هناك خيانة، فلماذا يخافون من قيام جهات خارجية ومستقلة بالتحقيق؟".

وأضاف: "لماذا يستمر قادة الجيش والمخابرات في الادّعاء بأنه تم ردع حماس؟ أين كان سلاح الجو في 7 أكتوبر؟".

وفي الأشهر الماضية، قال عدد كبير من القادة العسكريين والأمنيين والسياسيين الإسرائيليين، إنهم يتحملون مسؤولية عن الإخفاق الذي أدى إلى هجوم 7 أكتوبر الماضي.

اتهمت سارة نتنياهو قادة بالجيش الإسرائيلي بالرغبة في تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

الاتهامات جاءت خلال لقاء جمعها الأسبوع الماضي، مع عدد من عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، وفق ما ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية الثلاثاء.

ونقلت الصحيفة عن نتنياهو قولها: "قادة الجيش يريدون تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجي".

وعندما قاطعها عدد من أفراد العائلات بأنه لا يمكنها القول إنها لا تثق بالجيش الإسرائيلي، ردّت بالقول إن عدم ثقتها "ليس بالجيش بأكمله وإنما بكبار قادته".

وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو أصرّت على أن "قادة الجيش يريدون تنفيذ انقلاب عسكري ضد زوجها".

وليست سارة الوحيدة من عائلة نتنياهو التي توجّه الاتهام لقادة الجيش، إذ سبقها إلى ذلك ابنها يائير.

ففي 17 يونيو الجاري، اتهم يائير نتنياهو الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) بـ"الخيانة" خلال مواجهة هجمات حركة حماس بمحاذاة قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.

وفي ذلك اليوم، هاجمت حماس 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، وفق الحركة.

وقال يائير نتنياهو سابقا في منشور على منصة "إكس": "ما الذي يحاولون إخفاءه؟ (في إشارة إلى قادة الجيش) إذا لم تكن هناك خيانة، فلماذا يخافون من قيام جهات خارجية ومستقلة بالتحقيق؟".

وأضاف: "لماذا يستمر قادة الجيش والمخابرات في الادّعاء بأنه تم ردع حماس؟ أين كان سلاح الجو في 7 أكتوبر؟".

وفي الأشهر الماضية، قال عدد كبير من القادة العسكريين والأمنيين والسياسيين الإسرائيليين، إنهم يتحملون مسؤولية عن الإخفاق الذي أدى إلى هجوم 7 أكتوبر الماضي.



اقرأ أيضاً
بريطانيا تعلن عن حادث بحري قرب باب المندب اليمني
أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية يوم الأحد بأنها تلقت بلاغا عن حادث على بعد 13 ميلا بحريا من ميناء المخا اليمني. وقالت عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة "UKMTO" إنها تلقت تقريرا عن حادث على بعد 13 ميلا بحريا جنوب غربي مدينة المخا اليمنية. وأوضحت الهيئة في بيان نشرته على موقعها الرسمي أن سفينة تجارية أبلغت عن اقتراب 12 قاربا صغيرا منها مع البقاء حولها لمدة ساعة تقريبا قبل مغادرة الموقع. وأكدت في البيان أن السفينة وطاقمها بخير وأنها واصلت الإبحار إلى الميناء التالي في رحلتها.يشار إلى أنه منذ نوفمبر 2023، تواصل حركة "أنصار الله" (الحوثيون) في اليمن هجماتها في البحر الأحمر وخليج عدن، والتي تستهدف "السفن الإسرائيلية والمرتبطة بإسرائيل أو تلك المتوجهة إليها"، وذلك "نصرة للشعب الفلسطيني في غزة". وعلى إثر ذلك قررت العديد من شركات الشحن تعليق النقل البحري لها عبر البحر الأحمر. جدير بالذكر أن أعلن الحوثيين في الأيام الماضية أنهم سيبدأون تنفيذ "المرحلة الرابعة من التصعيد" من أجل دعم الفلسطينيين في غزة.
دولي

من عام 1972.. محطات ترصد صعود اليمين المتطرف في فرنسا
بدا اليمين المتطرف قوة لا يستهان بها في المشهد السياسي الفرنسي، وقد ينجح في الفوز بالانتخابات التشريعية التي تجري بدءا من، الأحد، على مرحلتين وتنتهي في السابع من يوليو المقبل. مر اليمين بمحطات عدة قبل وصوله لهذه لمرحلة الحرجة في التاريخ السياسي الفرنسي وهذه أبرز ملامح تشكله: 1972 أسس الجندي السابق جان ماري لوبان الجبهة الوطنية، وهو حزب يميني متطرف يتألف من قدامى المحاربين الذين خاضوا حرب الجزائر والمتعاونين الفرنسيين من نظام فيشي (نظام الحكم في فرنسا بين عامي 1940 و1944). 1974 خاض لوبان الانتخابات الرئاسية لكنه حصل على أقل من 1 بالمئة من الأصوات، وبعد ذلك بعامين تعرض منزله في باريس لهجوم بقنبلة، ولم يتم تحديد الجناة. 1981 لم يستطع لوبان جمع العدد الكافي لتأييد ترشحه للانتخابات الرئاسية والتي فاز بها اليساري فرانسوا ميتران، وفي السنوات التالية، اجتذب لوبان تدريجيا مؤيدين جدد. 1986 فاز الحزب بأول مقاعده في البرلمان المعروف باسم الجمعية الوطنية. 1987 أدلى لوبان بتعليقات اعتبرت معادية للسامية، وهو ماعرضه في أحيان كثيرة لمشكلات قانونية لكنه ظل يحظى بدعم قطاع من الناخبين. 1988 حصل لوبان على 14.4 بالمئة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية، وفي العام التالي فاز حزب الجبهة الوطنية بأكثر من 10 بالمئة من الأصوات في الانتخابات الأوروبية، كما بدأ الحزب في التركيز على الإسلام والمهاجرين المسلمين باعتبارهم أحد اهتماماته السياسية الرئيسية. 1995 فاز حزب الجبهة الوطنية بثلاثة مجالس بلدية في الجنوب، تولون وأورانج ومارينيان، مما يشير إلى تنامني شعبيته. 2002 ترشح لوبان للرئاسة وحصل على 16.86 بالمئة من الأصوات، وهو ماكان كفيلا بتأهيله لخوض جولة إعادة أمام جاك شيراك. أحدث هذا الأداء القوي صدمة في جميع أنحاء فرنسا، وشاع الخوف من احتمال تحقيق هذا الحزب اليميني المتطرف لنتائج جيدة. وتضامن سياسيون من اليمين واليسار معا لمنع لوبان من الفوز في الجولة الثانية، وفاز شيراك بأكثر من 80 بالمئة من الأصوات في جولة الإعادة.2008 قضت محكمة بسجن لوبان 3 أشهر مع إيقاف التنفيذ وتغريمه عشرة آلاف يورو لقوله إن الاحتلال النازي لفرنسا "لم يكن غير إنساني إلى حد كبير". 2011 أصبحت مارين لوبان، ابنة لوبان، الزعيمة الجديدة للجبهة الوطنية بعد فترة اتسم فيها أداء الحزب بالضعف في استطلاعات الرأي وواجه فيها ضغوطا مالية متزايدة. 2012 مارين لوبان تخوض أول انتخابات رئاسية وتنتهي مساعيها بالفشل. 2014 حقق حزب الجبهة الوطنية نتائج مميزة في انتخابات العام ليصبح له السيطرة على 11 مجلسا بلديا كما حصل على المركز الأول في انتخابات البرلمان الأوروبي. 2015 تم تعليق عضوية جان ماري لوبان في الحزب بعد وصف المحرقة بأنها"تفصيلة" من الحرب العالمية الثانية، وفي نفس العام فصلته ابنته من الحزب. 2017 ترشحت مارين لوبان للرئاسة مرة أخرى، لكنها خسرت أمام إيمانويل ماكرون، وبعد ذلك، كثفت جهودها لجعل الحزب أكثر قبولا لدى جمهورأوسع من الناخبين، سعيا إلى النأي به عن ماضيه الذي وصف بالعنصرية، وفي الوقت نفسه منح نوابه البرلمانيين مظهرا أكثر احترافية عبر تدريب إعلامي وحضور واضح على وسائل التواصل الاجتماعي، وفي عام 2018، غيرت اسم الحزب إلى التجمع الوطني. 2022 تم اختيار جوردان بارديلا (28 عاما)، وهو أحد تلاميذ مارين لوبان، ليكون الرئيس الجديد لحزب التجمع الوطني. 2024 قاد بارديلا الحزب في انتخابات البرلمان الأوروبي وهزم حزب ماكرون، ودفع الرئيس إلى الدعوة إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة، وأصبح بارديلا مرشح حزب التجمع الوطني لرئاسة الوزراء.   المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

الجزائر توقف كاتبة فرنسية بسبب القبائل
منعت الشرطة الجزائرية، السبت، الكاتبة الفرنسية دومينيك مارتر من تقديم كتابها في مكتبة في شرق البلاد، وأوقفتها مع عدد من الأشخاص وصاحب المكتبة لساعات عديدة، وفق ما أفاد الأحد مدير دار النشر وكالة فرنس برس. وقال أرزقي آيت العربي، مدير دار نشر “كوكو” في بجاية، إن “الشرطة اقتحمت المكتبة مع بداية تقديم كتاب “منطقة القبائل المشتركة” ظهيرة السبت، وقامت بتوقيف جميع من كانوا في القاعة؛ بمن فيهم الكاتبة وزوجها وأنا وصاحب المكتبة. تمّ اقتيادنا إلى مركز الشرطة قبل أن يطلق سراحنا في الثامنة مساء (19,00 توقيت غرينتش)”. وأشار مدير دار النشر سالفة الذكر إلى أن مارتر “في بجاية الآن، دون قيود على حريتها”. ويروي كتاب “منطقة القبائل المشتركة” لمؤلفته دومينيك مارتر ذكرياتها كمدرّسة في منطقة مشدالة قرب بجاية في سبعينيات القرن الماضي. وتسترجع الكاتبة وجوها وقصصا عن تلاميذها وعن نساء ورجال تعرفت عليهم في المنطقة. ووصلت الكاتبة الفرنسية دومينيك مارتر إلى الجزائر الأسبوع الماضي، وسبق لها تقديم كتابها وتنظيم بيع بالتوقيع في العاصمة “دون أية مشاكل”، وفق ما قال آيت العربي. وأضاف المتحدث ذاته: “عُرض الكتاب في المعرض الدولي للكتاب نهاية السنة الماضية، وهو يباع في كل المكتبات بشكل عادي”. وأوضح مدير دار نشر “كوكو” في بجاية أن الشرطة لم تقدّم أي سبب لمنع “تقديم الكتاب الذي لا يخضع لترخيص مسبق”، متسائلا: “كيف يتمّ عرض الكتاب في العاصمة دون مشاكل ويتم منعه في بجاية؟” الواقعة على بعد نحو 220 كيلومترا شمال شرق الجزائر. وسبق لدار النشر “كوكو” أن تعرّضت مرات عديدة للرقابة، سواء بمنع كتبها أو منع ضيوفها أو منعها من المشاركة في المعرض الدولي للكتاب الذي تنظمه الحكومة. وقد أعلنت هذه الدار، في العام 2022، أن 12 من كتبها – معظمها تتناول مواضيع سياسية – منعت خلال معرض الكتاب في الجزائر.
دولي

ماكرون يدعو إلى “تحالف واسع” في مواجهة اليمين المتطرف في الدور الثاني
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، إلى “تحالف ديمقراطي وجمهوري واسع” في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية في مواجهة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، بعد تصدره نتائج الدورة الأولى، حسب تقديرات معهد “إيبسوس تالان” للاستطلاعات. وقال ماكرون في تصريح مكتوب إن “المشاركة الكبيرة في الدورة الأولى (…) تظهر أهمية هذا التصويت بالنسبة إلى جميع مواطنينا، وإرادة توضيح الوضع السياسي”، مضيفا “في مواجهة التجمع الوطني، إنه الآن وقت تحالف واسع (يكون) بوضوح ديمقراطيا وجمهوريا في الدورة الثانية”. وتصدر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الأصوات، بحسب التقديرات الأولى. وتقدم اليمين المتطرف أمام تحالف اليسار أو “الجبهة الشعبية الوطنية” (ما بين 28,5 و29,1 في المئة) وكذلك أمام معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (20,5 إلى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات. وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.
دولي

الانتخابات الفرنسية.. لوبن تعلن فوزها: معسكر ماكرون انتهى
أعلنت زعيمة التجمع الوطني اليميني المتطرف، مارين لوبن، أن “معسكر ماكرون تم محوه عمليا”، وذلك تعليقا على تصدر حزبها بفارق كبير، اليوم الأحد، نتائج الدورة الاولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا. وقالت لوبن، التي انتخبت نائبة عن دائرتها في شمال البلاد، إن الفرنسيين “أظهروا إرادتهم لطي صفحة سبعة أعوام من حكم الازدراء والتآكل للرئيس ايمانويل ماكرون”، داعية الفرنسيين إلى منح حزب التجمع الوطني “الغالبية المطلقة”.
دولي

فرنسا.. اليمين المتطرف يتصدر الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية
قالت وكالة الأنباء الفرنسية مساء يوم الأحد إن التقديرات تفيد بأن اليمين المتطرف تصدر بفارق كبير الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية فيما حل معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون ثالثا. ووفق نتائج الانتخابات التشريعية الأولية فقد تحصل التجمع الوطني اليمني الذي حل في المقدمة، على 33% من نسبة الأصوات. وحلت "الجبهة الشعبية اليسارية" في المرتبة الثانية بنسبة 28.5%. أما "حزب النهضة" (حزب ماكرون) الذي حل في المرتبة الثالثة فقد تحصل على 22% من الأصوات. ووفق رسم بياني لاعتماد أرقام مراكز الاستطلاع، تبين أن عدد المقاعد في البرلمان لحزب التجمع الوطني اليميني بين 260 و310 مما يزيد من احتمال حصوله على أغلبيه مطلقة. وحسب تقديرات تقريبية لمراكز الاستطلاع حول عدد المقاعد المتوقعة فإن "الجبهة الشعبية اليسارية" ستحصل على ما بين 115 و145 مقعدا، أما "حزب النهضة" )التحالف الرئاسي" فسيكون نصيبة بين 90 و120 مقعدا، فيما يحصل "الحزب الجمهوري" بين 30 و50 مقعدا. جدير بالذكر أن الأغلبية المطلقة لعدد المقاعد في البرلمان الفرنسي هي 289 مقعدا. وفتحت مراكز الانتخابات في مختلف المناطق الفرنسية عند الساعة 8:00 صباحا بالتوقيت المحلي للاقتراع في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية قد توصل اليمين المتطرف إلى السلطة. وكانت استطلاعات الرأي في فرنسا قد كشفت أن "التجمع الوطني" يتقدم على تحالف "الجبهة الشعبية الجديدة اليساري" الذي جمع ما بين 27.5 و29% من نوايا التصويت، والغالبية الرئاسية الحالية بقيادة إيمانويل ماكرون من وسط اليمين التي تحصل على 20 إلى 21%. وفي حال وصل بارديلا إلى رئاسة الحكومة فستكون هذه أول مرة منذ الحرب العالمية الثانية تحكم فرنسا حكومة منبثقة من اليمين المتطرف. وكان ماكرون دعا في التاسع من يونيو لحل الجمعية الوطنية، لكن الخلافات بين "فرنسا الأبيّة" اليسارية الراديكالية وشركائها الاشتراكيين والبيئيين والشيوعيين ولا سيما حول شخص زعيمها جان لوك ميلانشون، المرشح السابق للرئاسة، سرعان ما ظهرت مجددا وغالبا ما ألقت بظلها على حملة التكتل.  
دولي

فرنسا: نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية تقدر بـ65.5%
بلغت نسبة التصويت في الانتخابات التشريعية الفرنسية الأحد 59.39 بالمئة عند الساعة 17 بتوقيت باريس وفق ما أفادت وزارة الداخلية الفرنسية، في زيادة بعشرين نقطة عن نظيرتها في الساعة نفسها في الدورة الأولى من انتخابات 2022. فيما قدر معهد “إيبسوس تالان” نسبة المشاركة الإجمالية في هذه الدورة بـ65.5 بالمئة. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد حل البرلمان، نتيجة إخفاق الائتلاف الرئاسي المدوي في الانتخابات الأوروبية والفوز الكبير الذي حققه حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف في هذا الاستحقاق.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 01 يوليو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة