مراكش
زوجة شرطي معروف فوق القانون بمراكش
استغرب موظف متقاعد حفظ شكايته رقم 9004/2017، والتي تقدم بها منذ دجنبر 2017 إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش معززة بشهادة طبية تحدد مدة العجز في 21 يوما، ضد زوجة شرطي يتهمها بالإعتداء عليه.وأكد المشتكي بأن النيابة العامة أصدرت تعليماتها إلى الضابطة القضائية من أجل مباشرة تحقيقاتها وتحرياتها في الشكاية المذكورة، حيث تم الإستماع للمشتكي وإلى شهود الواقعة، قبل أن يفاجئ بسبب عدم الإستماع إلفى زوجة الشرطي بدعوى تعذر التوصل إلى محل إقامتها الذي يتواجد غير بعيد عن الدائرة الأمنية 14 التي عهد إليها موضوع البحث في فصول هاته الشكاية.وعبّر الموظف المتقاعد عن اندهاشه لمبرر حفظ الشكاية وعجز عناصر الأمن عن الوصول إلى مقر سكنى المشتكى بها رغم أن زوجها شرطي معروف بولاية أمن مراكش.وتعود تفاصيل الواقعة إلى شهر دجنبر الماضي عندما انتقلت المعنية بالأمر رفقة شقيقها طليق ابنة المشتكي بحي الانارة بتراب مقاطعة المنارة من أجل استلام أطفاله في يوم عطلة نهاية الأسبوع، غير أن الضحية وهو والد الشابة رفض الأمر، كون أن زوج ابنته السابق هو الوحيد الذي خولت له المحكمة ذلك وهو من عليه استلام الأطفال.وأضافت مصادرنا، أن المشتكى بها قامت بدفعه حيث سقط أرضا، وحاولت الهجوم على المنزل، بدعوى إحضار ابن شقيقها، مما خلف للمشتكي رضوضا متفاوتة الخطورة تطلبت نقله في غيبوبة إلى إحدى المصحات الخصوصية لتلقي العلاجات الضرورية، وبعد أزيد من ستة أشهر عن الاستماع للضحية والشاهدين، فوجئ المشتكي بقرار النيابة العامة القاضي بحفظ الشكاية بدعوى تعذر الاستماع إلى المشتكى بها، التي حددت الشكاية عنوان منزلها.وأفاد المشتكي أن عدم استدعاء زوجة الشرطي جعلها تتمادى في استفزازه وتصر على مرافقة شقيقها الى بيت الضحية، لنقل أبنائه نهاية كل أسبوع.
استغرب موظف متقاعد حفظ شكايته رقم 9004/2017، والتي تقدم بها منذ دجنبر 2017 إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش معززة بشهادة طبية تحدد مدة العجز في 21 يوما، ضد زوجة شرطي يتهمها بالإعتداء عليه.وأكد المشتكي بأن النيابة العامة أصدرت تعليماتها إلى الضابطة القضائية من أجل مباشرة تحقيقاتها وتحرياتها في الشكاية المذكورة، حيث تم الإستماع للمشتكي وإلى شهود الواقعة، قبل أن يفاجئ بسبب عدم الإستماع إلفى زوجة الشرطي بدعوى تعذر التوصل إلى محل إقامتها الذي يتواجد غير بعيد عن الدائرة الأمنية 14 التي عهد إليها موضوع البحث في فصول هاته الشكاية.وعبّر الموظف المتقاعد عن اندهاشه لمبرر حفظ الشكاية وعجز عناصر الأمن عن الوصول إلى مقر سكنى المشتكى بها رغم أن زوجها شرطي معروف بولاية أمن مراكش.وتعود تفاصيل الواقعة إلى شهر دجنبر الماضي عندما انتقلت المعنية بالأمر رفقة شقيقها طليق ابنة المشتكي بحي الانارة بتراب مقاطعة المنارة من أجل استلام أطفاله في يوم عطلة نهاية الأسبوع، غير أن الضحية وهو والد الشابة رفض الأمر، كون أن زوج ابنته السابق هو الوحيد الذي خولت له المحكمة ذلك وهو من عليه استلام الأطفال.وأضافت مصادرنا، أن المشتكى بها قامت بدفعه حيث سقط أرضا، وحاولت الهجوم على المنزل، بدعوى إحضار ابن شقيقها، مما خلف للمشتكي رضوضا متفاوتة الخطورة تطلبت نقله في غيبوبة إلى إحدى المصحات الخصوصية لتلقي العلاجات الضرورية، وبعد أزيد من ستة أشهر عن الاستماع للضحية والشاهدين، فوجئ المشتكي بقرار النيابة العامة القاضي بحفظ الشكاية بدعوى تعذر الاستماع إلى المشتكى بها، التي حددت الشكاية عنوان منزلها.وأفاد المشتكي أن عدم استدعاء زوجة الشرطي جعلها تتمادى في استفزازه وتصر على مرافقة شقيقها الى بيت الضحية، لنقل أبنائه نهاية كل أسبوع.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش