مجتمع

زواج جاكسون “السري” وعلاقته بالتحرش


كشـ24 نشر في: 13 مارس 2019

بعد مرور عام على أول مزاعم حول الاعتداء الجنسي على الأطفال، فاجأ الراحل، مايكل جاكسون، آنذاك العالم أجمع بزواجه من، ليزا ماري بريسلي.وجاء ارتباط ملك البوب بابنة، إلفيس بريسلي، في ظل ضغوطات كبيرة غير مسبوقة تعرض لها جاكسون، فيما يتعلق بحياته الشخصية وعلاقاته مع الأطفال الصغار.وواجه جاكسون سلسلة من الاتهامات بالتحرش الجنسي بالأطفال، وفقا لمزاعم ويد روبسون وجيمس سيفشاك وجوردان تشاندلر، حيث تحولت صداقات ملك البوب الوثيقة مع الأطفال الصغار إلى عاصفة إعلامية.وفي عام 1993، اتهم والد جوردان، النجم العالمي بالتحرش الجنسي، مدعيا أنه كشف تفاصيل اللقاءات الجنسية تحت تأثير المخدرات. وتم تسوية هذه القضية خارج المحكمة، حيث تلقت العائلة 22 مليون دولار.وفي الفيلم الوثائقي الجديد "Leaving Neverland"، يقول جيمس سيفشاك: "أتذكر أن مايكل قال لي إنه يتعين عليه إقامة علاقات مع النساء، حتى لا يفكر الناس بأمور خاطئة. وكان يقول دائما إنه يجب أن يتزوج في مرحلة ما، ولكن هذا لا يعني شيئا".وفي 26 مايو عام 1994، بعد مرور عام على تسوية قضية الاعتداء الجنسي، تزوج جاكسون وبريسلي في حفل زفاف أقيم في جمهورية الدومينيكان.والتقى الزوجان لأول مرة عام 1974، عندما كان مايكل جاكسون في الـ 16 وبريسلي في السادسة من عمرها، ونشأت علاقة صداقة وطيدة بينهما في عام 1992، مع تواصل هاتفي المستمر.ورغم علاقة الصداقة الطويلة، لم تكن الصحافة ولا الجمهور يدركان أنهما كانا يعرفان بعضهما البعض وقت زواجهما، الذي ظل سريا مدة شهرين، إلى أن أكدت بريسلي الارتباط في بيان جاء فيه: "أنا مغرمة جدا بمايكل. أنا أفهمه وأؤيده. كلانا نتطلع إلى تكوين أسرة والعيش حياة سعيدة وصحية معا. نأمل أن يفهم الأصدقاء والمعجبون علاقتنا ويحترمون خصوصيتنا".وكانت بريسلي متزوجة سابقا وأم لطفلين، ولكنها طلقت زوجها الموسيقي، داني كو، قبل 20 يوما فقط من زواجها من جاكسون.وظهر الزوجان معا لأول مرة على شاشة التلفاز في حفل توزيع جوائز "MTV Video Music" لعام 1994، حيث بدا ظهورهما القصير على المسرح مثابة فرصة لعرض علاقتهما أمام الجمهور.ومن هناك، انتشرت قصتهما عبر وسائل الإعلام كافة، وأجرت الصحفية، ديان سوير، مقابلة تلفزيونية طويلة مع مايكل جاكسون وزوجته، في يونيو 1995.وسألت سوير المغني مايكل: "ما الذي يفعله رجل عمره 36 عاما وهو نائم بجانب صبي يبلغ من العمر 12 عاما، أو سلسلة منهم؟".وأجاب جاكسون: "لم أدع أي شخص إلى سريري أبدا، الأطفال يحبونني، إنهم يتبعونني". وهنا، دافعت بريسلي عن زوجها قائلة إنها رأت الأطفال الذين أحاطوا به.ولدى سؤالها عما إذا كانت ستسمح لابنها بقضاء الوقت مع جاكسون، قالت بريسلي: "إذا لم أكن أعرف مايكل، لا بالتأكيد. ولكنني عرفت من هو، وأنا أعلم أنه ليس هكذا".وتجدر الإشارة إلى أن بريسلي تقدمت بطلب الطلاق من جاكسون في أوائل عام 1996، مشيرة إلى "خلافات لا يمكن حلها"، وموضحة أنهما انفصلا عن بعضهما في ديسمبر عام 1995، بعد فترة وجيزة من نقل جاكسون إلى المستشفى.وعلى الرغم من الانفصال، رُصد الزوجان معا خلال عامين 1997 و1998، وسافرت معه في جولة، كما قضت عيد ميلادها معه.

المصدر: ذي صن

بعد مرور عام على أول مزاعم حول الاعتداء الجنسي على الأطفال، فاجأ الراحل، مايكل جاكسون، آنذاك العالم أجمع بزواجه من، ليزا ماري بريسلي.وجاء ارتباط ملك البوب بابنة، إلفيس بريسلي، في ظل ضغوطات كبيرة غير مسبوقة تعرض لها جاكسون، فيما يتعلق بحياته الشخصية وعلاقاته مع الأطفال الصغار.وواجه جاكسون سلسلة من الاتهامات بالتحرش الجنسي بالأطفال، وفقا لمزاعم ويد روبسون وجيمس سيفشاك وجوردان تشاندلر، حيث تحولت صداقات ملك البوب الوثيقة مع الأطفال الصغار إلى عاصفة إعلامية.وفي عام 1993، اتهم والد جوردان، النجم العالمي بالتحرش الجنسي، مدعيا أنه كشف تفاصيل اللقاءات الجنسية تحت تأثير المخدرات. وتم تسوية هذه القضية خارج المحكمة، حيث تلقت العائلة 22 مليون دولار.وفي الفيلم الوثائقي الجديد "Leaving Neverland"، يقول جيمس سيفشاك: "أتذكر أن مايكل قال لي إنه يتعين عليه إقامة علاقات مع النساء، حتى لا يفكر الناس بأمور خاطئة. وكان يقول دائما إنه يجب أن يتزوج في مرحلة ما، ولكن هذا لا يعني شيئا".وفي 26 مايو عام 1994، بعد مرور عام على تسوية قضية الاعتداء الجنسي، تزوج جاكسون وبريسلي في حفل زفاف أقيم في جمهورية الدومينيكان.والتقى الزوجان لأول مرة عام 1974، عندما كان مايكل جاكسون في الـ 16 وبريسلي في السادسة من عمرها، ونشأت علاقة صداقة وطيدة بينهما في عام 1992، مع تواصل هاتفي المستمر.ورغم علاقة الصداقة الطويلة، لم تكن الصحافة ولا الجمهور يدركان أنهما كانا يعرفان بعضهما البعض وقت زواجهما، الذي ظل سريا مدة شهرين، إلى أن أكدت بريسلي الارتباط في بيان جاء فيه: "أنا مغرمة جدا بمايكل. أنا أفهمه وأؤيده. كلانا نتطلع إلى تكوين أسرة والعيش حياة سعيدة وصحية معا. نأمل أن يفهم الأصدقاء والمعجبون علاقتنا ويحترمون خصوصيتنا".وكانت بريسلي متزوجة سابقا وأم لطفلين، ولكنها طلقت زوجها الموسيقي، داني كو، قبل 20 يوما فقط من زواجها من جاكسون.وظهر الزوجان معا لأول مرة على شاشة التلفاز في حفل توزيع جوائز "MTV Video Music" لعام 1994، حيث بدا ظهورهما القصير على المسرح مثابة فرصة لعرض علاقتهما أمام الجمهور.ومن هناك، انتشرت قصتهما عبر وسائل الإعلام كافة، وأجرت الصحفية، ديان سوير، مقابلة تلفزيونية طويلة مع مايكل جاكسون وزوجته، في يونيو 1995.وسألت سوير المغني مايكل: "ما الذي يفعله رجل عمره 36 عاما وهو نائم بجانب صبي يبلغ من العمر 12 عاما، أو سلسلة منهم؟".وأجاب جاكسون: "لم أدع أي شخص إلى سريري أبدا، الأطفال يحبونني، إنهم يتبعونني". وهنا، دافعت بريسلي عن زوجها قائلة إنها رأت الأطفال الذين أحاطوا به.ولدى سؤالها عما إذا كانت ستسمح لابنها بقضاء الوقت مع جاكسون، قالت بريسلي: "إذا لم أكن أعرف مايكل، لا بالتأكيد. ولكنني عرفت من هو، وأنا أعلم أنه ليس هكذا".وتجدر الإشارة إلى أن بريسلي تقدمت بطلب الطلاق من جاكسون في أوائل عام 1996، مشيرة إلى "خلافات لا يمكن حلها"، وموضحة أنهما انفصلا عن بعضهما في ديسمبر عام 1995، بعد فترة وجيزة من نقل جاكسون إلى المستشفى.وعلى الرغم من الانفصال، رُصد الزوجان معا خلال عامين 1997 و1998، وسافرت معه في جولة، كما قضت عيد ميلادها معه.

المصدر: ذي صن



اقرأ أيضاً
طرد مدرسة للفرنسية بطنجة بسبب النقاب يغضب لجنة الدفاع عن السلفيين
أعلنت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين عن استنكارها للقرار الذي اتخذته إحدى المؤسسات التعليمية الخاصة بمدينة طنجة، بإجبار مدرسة للغة الفرنسية على الاختيار بين نقابها الذي هو جزء من حريتها الدينية وهويتها الإسلامية، أو فقدان عملها الذي تُعيل منه نفسها وأسرتها! ووصفت اللجنة القرار بالتعسفي، وقالت إن ما تعرَّضت له الأستاذة سناء ليس مجرد انتهاكًا لحقٍّ فردي، بل هو اعتداء صارخ على حرية الاعتقاد والممارسة الدينية في مجتمع مسلم وهويته الإسلام، وهو أيضًا تمييزٌ مهنيٌ مقيت يتنافى مع أبسط قواعد العدل والإنسانية. وقالت هذه المدرسة: "بعد خمس سنوات من العمل... ها أنا أُخيَّر بين نقابي أو ترك عملي!". وسجلت لجنة الدفاع عن المعتقلين الإسلاميين بأن هذه العبارات "تكشف قسوة العالم الذي يُحارب المرأة المحافظة على دينها، بينما يفتح أبوابه للمفسدين والمتغربين!وطالبت اللجنة بإلغاء القرار فورًا، ومحاسبة المسؤولين عن هذا "الانتهاك"، ووضع ضمانات لعدم تكراره.
مجتمع

التحرش والابتزاز يقودان إلى توقيف عنصر من القوات المساعدة بالداخلة
أفادت السلطات المحلية بولاية جهة الداخلة – وادي الذهب أن مصالح الدرك الملكي بمدينة الداخلة فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أمس الاثنين، وذلك لتحديد ظروف وملابسات تورط أحد أفراد القوات المساعدة في قضية تتعلق بالتحرش والابتزاز المادي. وأوضحت أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى تقدم مهاجرة منحدرة من إحدى دول إفريقيا جنوب الصحراء، بشكاية للقائمين على أحد مراكز استقبال المهاجرين الكائن بجماعة العركوب، تنسب فيها إلى فرد القوات المساعدة المعني بالأمر تعريضها داخل المركز للتحرش والابتزاز المادي، داعمة تصريحاتها بمقطع فيديو يوثق لهذه الأفعال. وهي الوقائع التي تم إشعار مصالح الدرك الملكي بها، حيث تم تحديد هوية المعني بالأمر وتوقيفه. وأضافت المصادر ذاتها أنه جرى الاحتفاظ بفرد القوات المساعدة المعني بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، فيما أصدرت المفتشية العامة للقوات المساعدة – شطر الجنوب – قرارا يقضي بتوقيف المعني بالأمر عن العمل في انتظار مآل المسطرة القضائية الجارية، من أجل ترتيب الجزاءات التأديبية في حقه.
مجتمع

نزيل يقتل زميله بقسم الأمراض النفسية بالصويرة
اهتز المستشفى الإقليمي محمد بن عبد الله بالصويرة، أخيرا، على وقع جريمة قتل جرت أطوارها بقسم الأمراض العقلية والنفسية ذهب ضحيتها مريض لقي مصرعه على يد نزيل آخر. ويتعلق الامر بنزيل يعاني اضطرابات نفسية وكان يتلقى علاجه بالمستشفى الإقليمي، ورغم سلوكه العدواني لم يتم عزله عن بقية المرضى إلى أن تسبب في مقتل نزيل آخر، بعد أن انهال عليه ضربا وصدم رأسه مع الحائط. ووفق ما نقلته يومية "الصباح" عن مصادرها فإن المعتدي كان حديث العهد بالمستشفى، إذ تم العثور عليه بأحد أزقة المدينة، واقتادته دورية أمنية إلى قسم المستعجلات بتوجيه من السلطات المحلية، لتتم إحالته مباشرة على قسم الأمراض العقلية والنفسية وسط مجموعة من النزلاء، دون إخضاعه لإجراءات العزل، ولم تمض سوى ساعة حتى ارتكب جريمته. وزادت المصادر أن الضحية عانى إصابات مختلفة ورضوضا وجروحا خطيرا، ليلفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بها، في الوقت الذي استنفرت فيه الواقعة السلطات الأمنية والمحلية التي حضرت إلى مكان الحادث، حيث تم نقل الهالك إلى مستودع الأموات، وشل حركة المعتدي. وتابعت المصادر أن المصالح الأمنية فتحت تحقيقا، تحت إشراف النيابة العامة، من أجل الكشف عن ظروف وملابسات الحادث، وأيضا تحديد المسؤوليات وجوانب التقصير في مراقبة نزلاء قسم الأمراض العقلية والنفسية، وتوفير الحماية لهم، وعزل العدوانيين منهم، وهو الأمر الذي لم يتم اتخاذه بعين الاعتبار ما تسبب في العديد من الحوادث الخطيرة انتهت بجريمه القتل هاته.
مجتمع

الطريق الوطنية رقم 8.. شريان قاتل بين مراكش وشيشاوة
تشهد الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين مدينتي مراكش وشيشاوة وضعا كارثيا يعرض حياة المئات من مستعمليها للخطر يوميًا، إذ تعاني إهمالا واضحا في البنية التحتية فضلا عن غياب إجراءات السلامة المرورية الأساسية، ما أدى إلى تكرار حوادث سير دامية أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا، بينهم أسر بأكملها. ووفق ما أفاد به مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن هذا المحور الطرقي الذي يتقاسم استخدامه كافة أنواع المركبات، من شاحنات ثقيلة وحافلات نقل المسافرين إلى سيارات خفيفة ودراجات نارية، غير مجهز بصورة تضمن سلامة مستخدميه. فهو طريق ذو اتجاهين بدون فاصل أو حاجز أمان يفصل بين حركتي المرور، ما يزيد من مخاطر التصادمات المباشرة. وأكد المواطنون، أن الازدحام الشديد والضغط اليومي على هذا المحور الحيوي، خصوصا في ظل غياب بنية تحتية ملائمة لطريق بهذا الحجم، يؤدي إلى خلق وضع خطير على الطريق يهدد حياة المواطنين. ويطالب مهتمون بالشأن المحلي، الجهات المسؤولة وفي مقدمتها وزارة التجهيز والماء، ولاية جهة مراكش آسفي، والسلطات الترابية والإقليمية بإقليم شيشاوة، بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه المأساة المتكررة، وذلك من خلال العمل على "تثنية هذه الطريق وتحويلها إلى طريق سريع مزدوج، وفق معايير السلامة الطرقية الوطنية"، بشكل يضمن انسيابية الحركة المرورية والحفاظ على الأرواح.  
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة