دولي

زلزال نيبال : المدمر الحصيلة المُحتملة 10.000 قتيل


كشـ24 نشر في: 28 أبريل 2015

زلزال نيبال : المدمر الحصيلة المُحتملة 10.000 قتيل
من جهة أخرى أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء أن ثمانية ملايين شخص تضرروا جراء الزلزال المدمر الذي ضرب نيبال وأسفر عن مقتل أكثر من 4310 أشخاص. وأفادت الأمم المتحدة في تقرير أن أكثر من 1,4 مليون شخص بحاجة إلى المواد الغذائية كما أن هناك نقص في الماء والملاجئ.
وأعلنت وزارة الداخلية النيبالية الاثنين 27 أبريل/نيسان أن حصيلة ضحايا زلزال نيبال بلغت 4310 قتلى وأكثر من 7500 جريح.

وفي وقت سابق من الاثنين نشرت الوزارة على صفحتها في تويتر أن 1914 منزلا تهدمت بالكامل وأكثر من 4184 منزلا آخر تضررت.

وهناك تخوف لدى الحكومة من أن يصل عدد القتلى إلى 5000 شخص بسبب أسوأ زلزال وقع بعد زلزال عام 1934 الذي راح ضحيته 8500 شخص.

كما سقط نحو 90 مواطنا في الدول المجاورة التي تأثرت بالزلزال المدمر، وخصوصا في الصين والهند.

ومازال المركز الهندي لرصد الزلازل يسجل هزات في المناطق الشرقية والشمالية الشرقية بقوة أضعف، ففي صباح يوم الاثنين الباكر سجلت 3 هزات بقوة 3.2 درجة و3.8 درجة.

وسجل خبراء الزلازل في نيبال في اليومين الأخيرين أكثر من 50 هزة ارتدادية بدرجات متفاوتة من 3.5 وحتى 6.9 درجة.

وأدى الزلزال والهزات الارتدادية إلى العديد من الانهيارات الثلجية في جبل إفرست الذي بدأ فيه موسم تسلق الجبال، ما أسفر عن مقتل 18 شخصا جراء الانهيارات.
 
هذا ولا يزال أربعة أشخاص بينهم مواطن نيبالي مفقودين في نيالام حيث كان حوالي 80 سائحا بينهم عشرات الأجانب في جولة بالمنطقة حين وقع الزلزال.

وقد تم إجلاء 400 أجنبي من 20 دولة من منطقة التيبت. ويشارك في عمليات البحث والإنقاذ عسكريون نيباليون، بالإضافة إلى فرق إنقاذ من الصين والولايات المتحدة وكندا وأستراليا واليابان وسريلانكا فيما أرسلت روسيا طائرتين تابعتين لوزارة الطوارئ.

إلا أن وكالات وفرق الإغاثة تعاني من صعوبة الوصول إلى المناطق المنكوبة لتقييم الأضرار والاحتياجات التي تنذر بأنها ستكون ضخمة.

وكانت نيبال تعرضت صباح السبت 25 أبريل الجاري، إلى زلزال هو الأعنف منذ ثمانين عاما بلغت شدته 7.9 درجات بقياس ريختر. وقدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعازيه إلى نظيره النيبالي رام بان ياداف بضحايا الزلزال.
زلزال نيبال : المدمر الحصيلة المُحتملة 10.000 قتيل
أعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن طائرتين من طراز "إيل 62" تابعتين للوزارة انطلقتا من مطار في ضواحي موسكو إلى نيبال وعلى متنهما أكثر من 90 منقذا.
وذكر متحدث باسم وزارة الطوارئ لوكالة "إنترفاكس" الروسية أن فريق المنقذين مزود بكل الأدوات والآليات اللازمة لتجاوز آثار الزلزال، مضيفا أن الفريق ترافقه مجموعة من خبراء معهد قضايا الدفاع المدني وحالات الطوارئ، مزودين بجهاز مخصص لتقييم مدى متانة الأبنية بعد الانفجارات والزلازل.
وأضاف المتحدث أن الطائرتين تنقلان كذلك مواد غذائية ومستلزمات أولية أخرى لمساعدة منكوبي الزلزال المدمر.
وكانت الوزارة قد أعلنت استعدادها لإرسال 4 طائرات تابعة لها على دفعتين.
وألحق الزلزال الذي ضرب نيبال السبت دمارا كبيرا في المنازل والمباني الحكومية في العاصمة كاتماندو وتسبب في انقطاع الاتصالات الهاتفية وخطوط الكهرباء، كما وردت معلومات عن تعرض مهبط الطيران لأضرار كبيرة أدت إلى توقف العمل فيه.
وشعر سكان نيبال وأجزاء من الهند وبنغلادش بالهزة التي أدت إلى انهيار برج تاريخي في العاصمة، وتسببت في انهيارات ثلجية على منحدرات جبال الهيمالايا في منطقة إيفريست.
 
ويقوم السكان المحليون حاليا بانتشال الجثث والمصابين من تحت الأنقاض في كاتماندو التي اكتظت مستشفياتها بالمصابين.

زلزال نيبال : المدمر الحصيلة المُحتملة 10.000 قتيل
من جهة أخرى أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء أن ثمانية ملايين شخص تضرروا جراء الزلزال المدمر الذي ضرب نيبال وأسفر عن مقتل أكثر من 4310 أشخاص. وأفادت الأمم المتحدة في تقرير أن أكثر من 1,4 مليون شخص بحاجة إلى المواد الغذائية كما أن هناك نقص في الماء والملاجئ.
وأعلنت وزارة الداخلية النيبالية الاثنين 27 أبريل/نيسان أن حصيلة ضحايا زلزال نيبال بلغت 4310 قتلى وأكثر من 7500 جريح.

وفي وقت سابق من الاثنين نشرت الوزارة على صفحتها في تويتر أن 1914 منزلا تهدمت بالكامل وأكثر من 4184 منزلا آخر تضررت.

وهناك تخوف لدى الحكومة من أن يصل عدد القتلى إلى 5000 شخص بسبب أسوأ زلزال وقع بعد زلزال عام 1934 الذي راح ضحيته 8500 شخص.

كما سقط نحو 90 مواطنا في الدول المجاورة التي تأثرت بالزلزال المدمر، وخصوصا في الصين والهند.

ومازال المركز الهندي لرصد الزلازل يسجل هزات في المناطق الشرقية والشمالية الشرقية بقوة أضعف، ففي صباح يوم الاثنين الباكر سجلت 3 هزات بقوة 3.2 درجة و3.8 درجة.

وسجل خبراء الزلازل في نيبال في اليومين الأخيرين أكثر من 50 هزة ارتدادية بدرجات متفاوتة من 3.5 وحتى 6.9 درجة.

وأدى الزلزال والهزات الارتدادية إلى العديد من الانهيارات الثلجية في جبل إفرست الذي بدأ فيه موسم تسلق الجبال، ما أسفر عن مقتل 18 شخصا جراء الانهيارات.
 
هذا ولا يزال أربعة أشخاص بينهم مواطن نيبالي مفقودين في نيالام حيث كان حوالي 80 سائحا بينهم عشرات الأجانب في جولة بالمنطقة حين وقع الزلزال.

وقد تم إجلاء 400 أجنبي من 20 دولة من منطقة التيبت. ويشارك في عمليات البحث والإنقاذ عسكريون نيباليون، بالإضافة إلى فرق إنقاذ من الصين والولايات المتحدة وكندا وأستراليا واليابان وسريلانكا فيما أرسلت روسيا طائرتين تابعتين لوزارة الطوارئ.

إلا أن وكالات وفرق الإغاثة تعاني من صعوبة الوصول إلى المناطق المنكوبة لتقييم الأضرار والاحتياجات التي تنذر بأنها ستكون ضخمة.

وكانت نيبال تعرضت صباح السبت 25 أبريل الجاري، إلى زلزال هو الأعنف منذ ثمانين عاما بلغت شدته 7.9 درجات بقياس ريختر. وقدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعازيه إلى نظيره النيبالي رام بان ياداف بضحايا الزلزال.
زلزال نيبال : المدمر الحصيلة المُحتملة 10.000 قتيل
أعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن طائرتين من طراز "إيل 62" تابعتين للوزارة انطلقتا من مطار في ضواحي موسكو إلى نيبال وعلى متنهما أكثر من 90 منقذا.
وذكر متحدث باسم وزارة الطوارئ لوكالة "إنترفاكس" الروسية أن فريق المنقذين مزود بكل الأدوات والآليات اللازمة لتجاوز آثار الزلزال، مضيفا أن الفريق ترافقه مجموعة من خبراء معهد قضايا الدفاع المدني وحالات الطوارئ، مزودين بجهاز مخصص لتقييم مدى متانة الأبنية بعد الانفجارات والزلازل.
وأضاف المتحدث أن الطائرتين تنقلان كذلك مواد غذائية ومستلزمات أولية أخرى لمساعدة منكوبي الزلزال المدمر.
وكانت الوزارة قد أعلنت استعدادها لإرسال 4 طائرات تابعة لها على دفعتين.
وألحق الزلزال الذي ضرب نيبال السبت دمارا كبيرا في المنازل والمباني الحكومية في العاصمة كاتماندو وتسبب في انقطاع الاتصالات الهاتفية وخطوط الكهرباء، كما وردت معلومات عن تعرض مهبط الطيران لأضرار كبيرة أدت إلى توقف العمل فيه.
وشعر سكان نيبال وأجزاء من الهند وبنغلادش بالهزة التي أدت إلى انهيار برج تاريخي في العاصمة، وتسببت في انهيارات ثلجية على منحدرات جبال الهيمالايا في منطقة إيفريست.
 
ويقوم السكان المحليون حاليا بانتشال الجثث والمصابين من تحت الأنقاض في كاتماندو التي اكتظت مستشفياتها بالمصابين.


ملصقات


اقرأ أيضاً
ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن “هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط”. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه “صفقة قياسية” بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها “الأكبر في التاريخ”. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا “لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد”. وأضاف “بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم” دولا أكثر بكثير مما بنوها”. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.
دولي

ترمب يصل إلى الإمارات
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة لجولة خليجية باشرها أول من أمس. وحطّت طائرة «إير فورس وان» في العاصمة أبوظبي، بعدما زار ترمب السعودية وقطر ضمن جولة هي الأولى له إلى الخارج.
دولي

ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة