التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
زعيم تنظيم “أنصار المهدي” يعترف بتخطيطه لقلب النظام بالمغرب
نشر في: 22 مايو 2016
كشف الشيخ السلفي حسن الخطاب، زعيم تنظيم “أنصار المهدي”، عن الكيفية التي أسس بها دولة بالناظور لقلب النظام؛ وقال الخطاب: “هاجرنا إلى غابة بضواحي مدينة الناظور، واشترينا بقعة أرضية بثلاثة ملايين سنتيم على أساس تكوين دولة بمنظورنا الخاص، عمرت سنة كاملة”، مؤكدا أنه لو لم يذهب إلى السجن لحلت الكارثة.
وأضاف الخطاب في حوار مع اسبوعية "الايام": “أعتقد أن ملف خلية أنصار المهدي دخل في سياق معين، أقصد في سيرورة معينة كانت تنهجها الدولة في إطار الضربات الاستباقية، نعم الخطأ كان موجودا وأعترف بذلك، ولن أتباكى وأتهم الدولة بأنها أرسلتني للسجن ظلما وعدوانا”، وكشف: “كنت أسوق السيارة في الشارع العام دون وثائق، لأنني كنت أكفر الدولة”.
في الحوار ذاته، أفاد حسن الخطاب بأنه في عام 2011 لما تم الإفراج عن الفيزازي والشادلي، اتصل به الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان محمد الصبار، وأخبره بأنه سيخرج من السجن وأنه حصل على العفو، لكن لا يعرف كيف تم الاستثناء في آخر لحظة، مشيرا إلى خروج الشيوخ الأربعة قبله بأربع أو خمس سنوات، وقد فشلوا في احتضان الشباب السلفي، مستغربا، في الوقت ذاته، محاولة أحزاب يسارية استمالته
وقال الخطاب: “لا أفهم كيف أن حزبا يساريا يطالب إسلاميا بالانضمام إليه، بل أزيد هنا أن أمناء عامين تواصلوا معي وقالوا لي: مقراتنا في المغرب كلها تحت تصرفك، ومنهم من ينتمون إلى أحزاب يسارية كانت معروفة بعدائها التاريخي لكل ما هو إسلامي”.
وأضاف الخطاب في حوار مع اسبوعية "الايام": “أعتقد أن ملف خلية أنصار المهدي دخل في سياق معين، أقصد في سيرورة معينة كانت تنهجها الدولة في إطار الضربات الاستباقية، نعم الخطأ كان موجودا وأعترف بذلك، ولن أتباكى وأتهم الدولة بأنها أرسلتني للسجن ظلما وعدوانا”، وكشف: “كنت أسوق السيارة في الشارع العام دون وثائق، لأنني كنت أكفر الدولة”.
في الحوار ذاته، أفاد حسن الخطاب بأنه في عام 2011 لما تم الإفراج عن الفيزازي والشادلي، اتصل به الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان محمد الصبار، وأخبره بأنه سيخرج من السجن وأنه حصل على العفو، لكن لا يعرف كيف تم الاستثناء في آخر لحظة، مشيرا إلى خروج الشيوخ الأربعة قبله بأربع أو خمس سنوات، وقد فشلوا في احتضان الشباب السلفي، مستغربا، في الوقت ذاته، محاولة أحزاب يسارية استمالته
وقال الخطاب: “لا أفهم كيف أن حزبا يساريا يطالب إسلاميا بالانضمام إليه، بل أزيد هنا أن أمناء عامين تواصلوا معي وقالوا لي: مقراتنا في المغرب كلها تحت تصرفك، ومنهم من ينتمون إلى أحزاب يسارية كانت معروفة بعدائها التاريخي لكل ما هو إسلامي”.
كشف الشيخ السلفي حسن الخطاب، زعيم تنظيم “أنصار المهدي”، عن الكيفية التي أسس بها دولة بالناظور لقلب النظام؛ وقال الخطاب: “هاجرنا إلى غابة بضواحي مدينة الناظور، واشترينا بقعة أرضية بثلاثة ملايين سنتيم على أساس تكوين دولة بمنظورنا الخاص، عمرت سنة كاملة”، مؤكدا أنه لو لم يذهب إلى السجن لحلت الكارثة.
وأضاف الخطاب في حوار مع اسبوعية "الايام": “أعتقد أن ملف خلية أنصار المهدي دخل في سياق معين، أقصد في سيرورة معينة كانت تنهجها الدولة في إطار الضربات الاستباقية، نعم الخطأ كان موجودا وأعترف بذلك، ولن أتباكى وأتهم الدولة بأنها أرسلتني للسجن ظلما وعدوانا”، وكشف: “كنت أسوق السيارة في الشارع العام دون وثائق، لأنني كنت أكفر الدولة”.
في الحوار ذاته، أفاد حسن الخطاب بأنه في عام 2011 لما تم الإفراج عن الفيزازي والشادلي، اتصل به الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان محمد الصبار، وأخبره بأنه سيخرج من السجن وأنه حصل على العفو، لكن لا يعرف كيف تم الاستثناء في آخر لحظة، مشيرا إلى خروج الشيوخ الأربعة قبله بأربع أو خمس سنوات، وقد فشلوا في احتضان الشباب السلفي، مستغربا، في الوقت ذاته، محاولة أحزاب يسارية استمالته
وقال الخطاب: “لا أفهم كيف أن حزبا يساريا يطالب إسلاميا بالانضمام إليه، بل أزيد هنا أن أمناء عامين تواصلوا معي وقالوا لي: مقراتنا في المغرب كلها تحت تصرفك، ومنهم من ينتمون إلى أحزاب يسارية كانت معروفة بعدائها التاريخي لكل ما هو إسلامي”.
وأضاف الخطاب في حوار مع اسبوعية "الايام": “أعتقد أن ملف خلية أنصار المهدي دخل في سياق معين، أقصد في سيرورة معينة كانت تنهجها الدولة في إطار الضربات الاستباقية، نعم الخطأ كان موجودا وأعترف بذلك، ولن أتباكى وأتهم الدولة بأنها أرسلتني للسجن ظلما وعدوانا”، وكشف: “كنت أسوق السيارة في الشارع العام دون وثائق، لأنني كنت أكفر الدولة”.
في الحوار ذاته، أفاد حسن الخطاب بأنه في عام 2011 لما تم الإفراج عن الفيزازي والشادلي، اتصل به الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان محمد الصبار، وأخبره بأنه سيخرج من السجن وأنه حصل على العفو، لكن لا يعرف كيف تم الاستثناء في آخر لحظة، مشيرا إلى خروج الشيوخ الأربعة قبله بأربع أو خمس سنوات، وقد فشلوا في احتضان الشباب السلفي، مستغربا، في الوقت ذاته، محاولة أحزاب يسارية استمالته
وقال الخطاب: “لا أفهم كيف أن حزبا يساريا يطالب إسلاميا بالانضمام إليه، بل أزيد هنا أن أمناء عامين تواصلوا معي وقالوا لي: مقراتنا في المغرب كلها تحت تصرفك، ومنهم من ينتمون إلى أحزاب يسارية كانت معروفة بعدائها التاريخي لكل ما هو إسلامي”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة أكبر من أوكرانيا
دولي
دولي
الداخلية التركية تعتقل 41 شخصا مشتبها بانتمائهم لـ”داعش”
دولي
دولي
أمريكا تستعد لتصنيف القنّب الهندي مخدراً أقل خطورة
دولي
دولي
إطلاق برنامج لإنقاذ آلاف الرجال من “السرطان القاتل” ببريطانيا
دولي
دولي
أمطار غزيرة بالسعودية والإمارات ترفع مستوى التأهب
دولي
دولي
منع تونس من استضافة بطولات قارية أو عالمية ورفع علمها في الألعاب الأولمبية
دولي
دولي
عمال العالم ينتفضون في عيدهم وسط توقعات بارتفاع معدلات البطالة والفقر
دولي
دولي