

مراكش
زادت الطين بلّة.. العطلة المدرسية تخنق شوارع مراكش
تشهد مدينة مراكش منذ بداية الأسبوع الجاري، اختناقا مروريا كبيرا على مستوى العديد من الشوارع الرئيسية للمدينة، وذلك بفعل توافد المئات من الزوار على المدينة الحمراء بالتزامن مع العطلة المدرسية، ما زاد من حدة أزمة التنقل والإكتظاظ اللذين تعرفها المدينة منذ مدة.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن حدة الإختناقات المرورية ارتفعت خلال هذه الفترة بمجموعة من الشوارع، على غرار شارع الحسن الثاني، عبد الكريم الخطابي، محمد الخامس، علال الفاسي، وشارع يعقوب المنصور، ما حولها إلى فضاء يخنق أنفاس السائقين، ويضع المسؤولين بالمدينة من جديد في مرمى الإنتقادات، بسبب ما اعتبره المراكشيون تقاعسا في إيجاد حل جذري لهذه الأزمة التي عمرت طويلا، وتخليص مستعملي طرق مراكش من شبح الإختناقات المرورية التي تؤرقهم.
ولعل ما تشهده المدينة على طول السنة من اختناقات وازدحامات مرورية تزداد حدتها في كل مناسبة، يعود إلى ضعف البنية الطرقية وضيق مختلف طرق المدينة، نتيجة غياب رؤية واضحة لدى المسؤولين عن الشأن المحلي بهذا الخصوص، والتدبير العشوائي لهذا المجال، ما ينعكس سلبا على حركة المرور بمختلف الشوارع الرئيسية بهذه الأخيرة، مما بات يستدعي مراجعة، بناء على نظرة تقنية علمية مواكِبة للعصر وللصبغة العالمية التي إكتسبتها المدينة الحمراء.
تشهد مدينة مراكش منذ بداية الأسبوع الجاري، اختناقا مروريا كبيرا على مستوى العديد من الشوارع الرئيسية للمدينة، وذلك بفعل توافد المئات من الزوار على المدينة الحمراء بالتزامن مع العطلة المدرسية، ما زاد من حدة أزمة التنقل والإكتظاظ اللذين تعرفها المدينة منذ مدة.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن حدة الإختناقات المرورية ارتفعت خلال هذه الفترة بمجموعة من الشوارع، على غرار شارع الحسن الثاني، عبد الكريم الخطابي، محمد الخامس، علال الفاسي، وشارع يعقوب المنصور، ما حولها إلى فضاء يخنق أنفاس السائقين، ويضع المسؤولين بالمدينة من جديد في مرمى الإنتقادات، بسبب ما اعتبره المراكشيون تقاعسا في إيجاد حل جذري لهذه الأزمة التي عمرت طويلا، وتخليص مستعملي طرق مراكش من شبح الإختناقات المرورية التي تؤرقهم.
ولعل ما تشهده المدينة على طول السنة من اختناقات وازدحامات مرورية تزداد حدتها في كل مناسبة، يعود إلى ضعف البنية الطرقية وضيق مختلف طرق المدينة، نتيجة غياب رؤية واضحة لدى المسؤولين عن الشأن المحلي بهذا الخصوص، والتدبير العشوائي لهذا المجال، ما ينعكس سلبا على حركة المرور بمختلف الشوارع الرئيسية بهذه الأخيرة، مما بات يستدعي مراجعة، بناء على نظرة تقنية علمية مواكِبة للعصر وللصبغة العالمية التي إكتسبتها المدينة الحمراء.
ملصقات
