دولي
روسيا تنفي إرسال عناصر أمنية خاصة إلى فنزويلا
نفى الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، اليوم الأحد 27 يناير، أن تكون روسيا أرسلت عناصر أمنية خاصة الى فنزويلا.وقال بيسكوف، في تصريح لقناة "روسيا 1" التلفزيونية، "قطاعا لم ترسل موسكو 400 عنصر من شركة أمنية روسية خاصة إلى فنزويلا لحماية رئيس البلاد نيكولاس مادورو، بعد أن نصب زعيم المعارضة هناك نفسه رئيسا للبلاد بالنيابة إلى غاية الانتخابات القادمة" .واعتبر الناطق باسم الرئاسة الروسية أن "للخوف عيون كبيرة"، مضيفا أن "ما يحدث في فنزويلا خطير، لكن الأمر الأكثر خطورة هو أن يحدث تدخل عسكري مباشر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية".ورأى بيسكوف أنه "لا يخفى على أحد أن اعتراف واشنطن بخوان غويدو رئيسا لفنزويلا يعتبر تأكيدا على علاقة الولايات المتحدة بأجندة المعارضة الفنزويلية" .كما رأى بيسكوف أن "الأحداث في فنزويلا، للأسف، لا يمكن وصفها بأنها غير مسبوقة، لأن هناك الكثير من السوابق الشبيهة".وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا، إثر توالي الخلافات بين الرئاسة والمعارضة ،وكذا بعد إعلان رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان)، خوان غوايدو، نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد، تلاه اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكونه رئيسا انتقاليا لفنزويلا وبعده الكثير من دول أمريكا اللاتينية.فيما أمهلت دول من الاتحاد الأوروبي كاراكاس بإعادة الانتخابات الرئاسية في ظرف 8 أيام وإلا ستعرف بزعيم المعارضة رئيسا مؤقتا للبلاد.
نفى الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، اليوم الأحد 27 يناير، أن تكون روسيا أرسلت عناصر أمنية خاصة الى فنزويلا.وقال بيسكوف، في تصريح لقناة "روسيا 1" التلفزيونية، "قطاعا لم ترسل موسكو 400 عنصر من شركة أمنية روسية خاصة إلى فنزويلا لحماية رئيس البلاد نيكولاس مادورو، بعد أن نصب زعيم المعارضة هناك نفسه رئيسا للبلاد بالنيابة إلى غاية الانتخابات القادمة" .واعتبر الناطق باسم الرئاسة الروسية أن "للخوف عيون كبيرة"، مضيفا أن "ما يحدث في فنزويلا خطير، لكن الأمر الأكثر خطورة هو أن يحدث تدخل عسكري مباشر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية".ورأى بيسكوف أنه "لا يخفى على أحد أن اعتراف واشنطن بخوان غويدو رئيسا لفنزويلا يعتبر تأكيدا على علاقة الولايات المتحدة بأجندة المعارضة الفنزويلية" .كما رأى بيسكوف أن "الأحداث في فنزويلا، للأسف، لا يمكن وصفها بأنها غير مسبوقة، لأن هناك الكثير من السوابق الشبيهة".وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا، إثر توالي الخلافات بين الرئاسة والمعارضة ،وكذا بعد إعلان رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان)، خوان غوايدو، نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد، تلاه اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكونه رئيسا انتقاليا لفنزويلا وبعده الكثير من دول أمريكا اللاتينية.فيما أمهلت دول من الاتحاد الأوروبي كاراكاس بإعادة الانتخابات الرئاسية في ظرف 8 أيام وإلا ستعرف بزعيم المعارضة رئيسا مؤقتا للبلاد.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي