

مراكش
رواية مغايرة لواقعة الإعتداء على زوجة إعلامي بمراكش
نفى عبد المغيث الشعباني الشاب البالغ من العمر 18 سنة، ما وجه إليه من اتهامات جملة وتفصيلا، بخصوص اعتدائه على زوجة إعلامي بالداوديات، وإشهار السلاح الأبيض في وجهها بالإستعانة بكلب شرس، مؤكدا أنه صادف أثناء خروجه برفقة كلبته التي تتوفر على الوثائق القانونية والخاضعة للتلقيح لدى المصالح البطرية، السيدة المذكورة، وأثناء محاولته قطع الطريق إلى الجهة المقابلة، تفاجئت المعنية بالأمر وهي على متن دراجة نارية بمرور الكلبة وسط الطريق، وهو ما دفعها لملاحقتها من الخلف، قبل أن تبدأ "بالضغط باستمرار على بوق دراجتها النارية وتوجه لي وابلا من السب والشتم" بحسب تعبيره.وتابع المتحدث ذاته، قائلا: " أنه عندما حاولت مغادرة المكان، نزلت المعنية بالأمر من فوق دراجتها، وقامت بتمزيق ملابسي، وهددتني بالإتصال بأحد الأشخاص، وطلبت منها إطلاقي بعدما أحكمت قبضتها علي، وبعدما حاولت الدفاع عن نفسي حضر عدد من المواطنين الذين اتهموني بالإعتداء عليها، وبدل مساعدتي بدأوا ينهالون علي بالضرب، وفي هذه الأثناء جاءت والدتي لتخليصي من الإعتداء والظلم الذي تعرضت لهما".
وأكد الشاب عبد المغيث الشعباني، "أن جميع الإتهامات التي وجهت لي السيدة المعنية، لا أساس لها من الصحة، وأنا رياضي خلوق، وسمعتي جيدة، ولا أدخل أبدا في أي شجارات مهما كانت، وأنا طالب في السنة الثانية باكالوريا، وحاليا أنا مُقبل على إجراء الإمتحانات"، مضيفا بنبرة مؤثرة.
وأشار الشاب عبد المغيث، والدموع تغالبه، أنه مصاب بداء السكري، ويتوفر على جميع الوثائق التي تثبث صحة كلامه، نافيا جملة وتفصيلا اتهامه بأنه لاذ بالفرار، حيث ذهب في اليوم الموالي بغد خروجه من المدرسة إلى مخفر الشرطة بعد توصله بالاستدعاء.
وزاد الشاب عبد المغيث، أن حالته الصحية تدهورت بعد ما وقع، وأنه يشعر بالظلم بعدما تعرض للضرب على يد زوج المعنية بالأمر، مشيرا إلى أنه تعرض في واقعة أخرى لـ "الكريساج" وتمت سرقة هاتفه المحمول ومبلغ مالي قدره 600 درهم كانت داخل محفظته، وكان ينوي بذلك المبلغ أداء واجبات التسجيل في الساعات الإضافية.
وطالب الشاب عبد المغيث، من السيدة المشتكية، أن تراعي وضعه الصحي، مناشدا إياها التنازل عن الدعوى الموجهة في حقه، لأن مستقبله الدراسي بات على المحك، خصوصا وأنه مقبل على الإمتحانات، وحاليا قد فوت الكثير من الحصص و الإمتحانات.
نفى عبد المغيث الشعباني الشاب البالغ من العمر 18 سنة، ما وجه إليه من اتهامات جملة وتفصيلا، بخصوص اعتدائه على زوجة إعلامي بالداوديات، وإشهار السلاح الأبيض في وجهها بالإستعانة بكلب شرس، مؤكدا أنه صادف أثناء خروجه برفقة كلبته التي تتوفر على الوثائق القانونية والخاضعة للتلقيح لدى المصالح البطرية، السيدة المذكورة، وأثناء محاولته قطع الطريق إلى الجهة المقابلة، تفاجئت المعنية بالأمر وهي على متن دراجة نارية بمرور الكلبة وسط الطريق، وهو ما دفعها لملاحقتها من الخلف، قبل أن تبدأ "بالضغط باستمرار على بوق دراجتها النارية وتوجه لي وابلا من السب والشتم" بحسب تعبيره.وتابع المتحدث ذاته، قائلا: " أنه عندما حاولت مغادرة المكان، نزلت المعنية بالأمر من فوق دراجتها، وقامت بتمزيق ملابسي، وهددتني بالإتصال بأحد الأشخاص، وطلبت منها إطلاقي بعدما أحكمت قبضتها علي، وبعدما حاولت الدفاع عن نفسي حضر عدد من المواطنين الذين اتهموني بالإعتداء عليها، وبدل مساعدتي بدأوا ينهالون علي بالضرب، وفي هذه الأثناء جاءت والدتي لتخليصي من الإعتداء والظلم الذي تعرضت لهما".
وأكد الشاب عبد المغيث الشعباني، "أن جميع الإتهامات التي وجهت لي السيدة المعنية، لا أساس لها من الصحة، وأنا رياضي خلوق، وسمعتي جيدة، ولا أدخل أبدا في أي شجارات مهما كانت، وأنا طالب في السنة الثانية باكالوريا، وحاليا أنا مُقبل على إجراء الإمتحانات"، مضيفا بنبرة مؤثرة.
وأشار الشاب عبد المغيث، والدموع تغالبه، أنه مصاب بداء السكري، ويتوفر على جميع الوثائق التي تثبث صحة كلامه، نافيا جملة وتفصيلا اتهامه بأنه لاذ بالفرار، حيث ذهب في اليوم الموالي بغد خروجه من المدرسة إلى مخفر الشرطة بعد توصله بالاستدعاء.
وزاد الشاب عبد المغيث، أن حالته الصحية تدهورت بعد ما وقع، وأنه يشعر بالظلم بعدما تعرض للضرب على يد زوج المعنية بالأمر، مشيرا إلى أنه تعرض في واقعة أخرى لـ "الكريساج" وتمت سرقة هاتفه المحمول ومبلغ مالي قدره 600 درهم كانت داخل محفظته، وكان ينوي بذلك المبلغ أداء واجبات التسجيل في الساعات الإضافية.
وطالب الشاب عبد المغيث، من السيدة المشتكية، أن تراعي وضعه الصحي، مناشدا إياها التنازل عن الدعوى الموجهة في حقه، لأن مستقبله الدراسي بات على المحك، خصوصا وأنه مقبل على الإمتحانات، وحاليا قد فوت الكثير من الحصص و الإمتحانات.
ملصقات
