تشهد تجارة التمور في مراكش، مع بداية شهر رمضان، انتعاشة كبيرة، ووفرة في مختلف الأسواق، كونها تعتبر من أهم العناصر الغذائية للصائمين، نظرا للقيمة التي تحتوي عليها، خاصة وأنه وردت أحاديث توضح أهميتها وفائدتها، حيث يكون الإقبال كبيرا عليها.
وإلى جانب المحال التجارية يوفر باعة التمور المتجولون في الشهر الفضيل جميع احتياجات الزبائن، ويُسارع الكثير من المواطنين إلى شراء التمور بأنواعها المختلفة، والتي يتم جلبها من واحات زاكورة والرشيدية وطاطا الى جانب استيرادها من الامارات ومصر وتونس، وكذا الجزائر.
وتتضاعف مبيعات التمور في الشهر الكريم عشرات المرات، وتتعدد أنواع التمور التي تباع في السوق بأسعار متفاوتة، ما بين 30 درهما و150 درهما حسب الأنواع والأصناف الأكثر شهرة.
وتقدر أسعار التمور الشهيرة هذه السنة حسب جودتها العالية، حيث يباع تمر الجهيل ما بين 30 إلى 35 درهما، والفكوس بـ60 درهما، وبسة حمي بـ120 درهما فيما يصل سعر نوع المجهول إلى 150 درهما.
وتعتبر التمور جزءاً أساسياً لا يغيب عن موائد الإفطار الرمضانية، اقتداءً بسُنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
تشهد تجارة التمور في مراكش، مع بداية شهر رمضان، انتعاشة كبيرة، ووفرة في مختلف الأسواق، كونها تعتبر من أهم العناصر الغذائية للصائمين، نظرا للقيمة التي تحتوي عليها، خاصة وأنه وردت أحاديث توضح أهميتها وفائدتها، حيث يكون الإقبال كبيرا عليها.
وإلى جانب المحال التجارية يوفر باعة التمور المتجولون في الشهر الفضيل جميع احتياجات الزبائن، ويُسارع الكثير من المواطنين إلى شراء التمور بأنواعها المختلفة، والتي يتم جلبها من واحات زاكورة والرشيدية وطاطا الى جانب استيرادها من الامارات ومصر وتونس، وكذا الجزائر.
وتتضاعف مبيعات التمور في الشهر الكريم عشرات المرات، وتتعدد أنواع التمور التي تباع في السوق بأسعار متفاوتة، ما بين 30 درهما و150 درهما حسب الأنواع والأصناف الأكثر شهرة.
وتقدر أسعار التمور الشهيرة هذه السنة حسب جودتها العالية، حيث يباع تمر الجهيل ما بين 30 إلى 35 درهما، والفكوس بـ60 درهما، وبسة حمي بـ120 درهما فيما يصل سعر نوع المجهول إلى 150 درهما.
وتعتبر التمور جزءاً أساسياً لا يغيب عن موائد الإفطار الرمضانية، اقتداءً بسُنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.