رفاق منيب بمراكش يشجبون بشدة الرأي الإستشاري لمجلس عزيمان القاضي بإلغاء مجانية التعليم
كشـ24
نشر في: 7 ديسمبر 2016 كشـ24
عبر المكتب الجهوي للحزب الإشتراكي الموحد بجهة مراكش آسفي، عن "إدانته الشديدة للرأي الإستشاري للمجلس الأعلى للتعليم القاضي بإلغاء مجانية التعليم، ووجه نداء إلى كل الهيئات الديمقراطية والضمائر الحية من أجل التعبئة الشاملة للدفاع عن حق أبناء الشعب المغربي في تعليم مجاني وجيد".
واعتبر رفاق منيب في بيان لهم أن "تبذير وصرف الملايير من مالية الشعب المغربي في ملتقيات ومهرجانات ليست من الأولويات وفي غنى عنها عوض أن تصرف في القطاعات الحيوية والأساسية كالتعليم والصحة والذي هو في أمس الحاجة لها هدرا للمال العام، وطالبوا الدولة بوقف هذا النزيف الذي قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه".
وندد الفرع الجهوي بـ"القمع التي تواجه به الدولة الحركات الإحتجاجية وطالب الدولة بفتح حوار جدي معها، والإستجابة لمطالبها المشروعة".
وطالب البيان بفتح تحقييق فيما وصفه بـ"الهجوم الهمجي" على الأطر التربوية والإدارية المعتصمة بجامع الفناء، معلنا تضامنه المطلق معها.
وأكد المكتب الجهوي للإشتراكي الموحد بأن الوضع السياسي والإجتماعي يتميز على الصعيد الوطني بـ"التراجعات الخطيرة عن المكاسب الإجتماعية للشعب المغربي بسبب السياسات اللاشعبية واللاديمقراطية للدولة، والتي كان آخرها الإجهاز على حق أبناء الشعب المغربي في التعليم عن طريق ضرب مجانيته وبالتالي دق آخر في مسمار في نعش المدرسة العمومية بعد تمرير التوظيف بالتعاقد، ومواجهة كل الحركات المطلبية والإحتجاجية بالقمع، كان آخرها الهجوم على معتصم الأطر التربوية والإدارية بساحة جامع الفناء، فيما يتسم الوضع محليا باستمرار تدهور الخدمات الإجتماعية المقدمة للعديد من مناطق الجهة في مجالي الصحة والتعليم وغياب التجهيزات والبنية التحتية الضرورة واستمرار استنزاف خيرات المنطقة وتخريب بيئتها".
عبر المكتب الجهوي للحزب الإشتراكي الموحد بجهة مراكش آسفي، عن "إدانته الشديدة للرأي الإستشاري للمجلس الأعلى للتعليم القاضي بإلغاء مجانية التعليم، ووجه نداء إلى كل الهيئات الديمقراطية والضمائر الحية من أجل التعبئة الشاملة للدفاع عن حق أبناء الشعب المغربي في تعليم مجاني وجيد".
واعتبر رفاق منيب في بيان لهم أن "تبذير وصرف الملايير من مالية الشعب المغربي في ملتقيات ومهرجانات ليست من الأولويات وفي غنى عنها عوض أن تصرف في القطاعات الحيوية والأساسية كالتعليم والصحة والذي هو في أمس الحاجة لها هدرا للمال العام، وطالبوا الدولة بوقف هذا النزيف الذي قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه".
وندد الفرع الجهوي بـ"القمع التي تواجه به الدولة الحركات الإحتجاجية وطالب الدولة بفتح حوار جدي معها، والإستجابة لمطالبها المشروعة".
وطالب البيان بفتح تحقييق فيما وصفه بـ"الهجوم الهمجي" على الأطر التربوية والإدارية المعتصمة بجامع الفناء، معلنا تضامنه المطلق معها.
وأكد المكتب الجهوي للإشتراكي الموحد بأن الوضع السياسي والإجتماعي يتميز على الصعيد الوطني بـ"التراجعات الخطيرة عن المكاسب الإجتماعية للشعب المغربي بسبب السياسات اللاشعبية واللاديمقراطية للدولة، والتي كان آخرها الإجهاز على حق أبناء الشعب المغربي في التعليم عن طريق ضرب مجانيته وبالتالي دق آخر في مسمار في نعش المدرسة العمومية بعد تمرير التوظيف بالتعاقد، ومواجهة كل الحركات المطلبية والإحتجاجية بالقمع، كان آخرها الهجوم على معتصم الأطر التربوية والإدارية بساحة جامع الفناء، فيما يتسم الوضع محليا باستمرار تدهور الخدمات الإجتماعية المقدمة للعديد من مناطق الجهة في مجالي الصحة والتعليم وغياب التجهيزات والبنية التحتية الضرورة واستمرار استنزاف خيرات المنطقة وتخريب بيئتها".