غير مصنف

رفاق الهايج يؤكدون موقفهم الثابت من الصهيونية كحركة عنصرية


كريم بوستة نشر في: 15 مايو 2018

بحلول يوم 15 ماي هذا العام، يكون قد مر سبعون عاما على اغتصاب فلسطين، وهي ذكرى أليمة، ليس بالنسبة للشعب الفلسطيني فقط، بل وبالنسبة لكل أحرار العالم، شعوبا وأمما.وأكدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، استنادا على ما تنص عليه كافة المواثيق والعهود الدولية لحقوق الإنسان وحقوق الشعوب، وفي مقدمتها حقها في تقرير المصير، واعتمادا على القانون الدولي الإنساني الذي يحمي المدنيين في زمن الاحتلال، عن موقفها الثابت من الصهيونية كحركة عنصرية استيطانية واستعمارية عدوانية، ومن لاشرعية الكيان الصهيوني الذي تم تنصيبه من طرف الحكومة البريطانية وبدعم من القوى الاستعمارية على حساب اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه.وطالبت الجمعية في بلاغ بالمناسبة، بمحاكمة قادة الكيان الصهيوني المدنيين والعسكريين على ما يقترفونه من جرائم ضد الإنسانية في حق الشعب الفلسطيني، مدينة بشدة الأنشطة التطبيعية التي تشهدها بلادنا على مستوى الدولة والمؤسسات الاقتصادية والأكاديمية والفنية والرياضية، وعلى صعيد عدد من النخب والشخصيات المنسوبة لهيئات المجتمع؛ وتطالب بضرورة سن قانون لتجريم كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني؛واهابت الجمعة بالهيئات الديمقراطية في مختلف مواقعها وبعموم المواطنين والمواطنات إلى التصدي لجميع أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، والانخراط في جميع المبادرات النضالية لدعم الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده ومقاومته، منددة بقوة بإقدام الإدارة الأمريكية على افتتاح سفارتها بالقدس، وتعتبر هذه الخطوة الاستفزازية انتهاكا سافرا للشرعية الدولية والقرارات الأممية؛وطالبت الجمعية الهيئات الأممية بالكف عن الكيل بمكيالين، وعدم رهن حق الشعب الفلسطيني في تصفية الاستعمار وعودة اللاجئين لمشيئة الدوائر الإمبريالية خدمة للكيان الصهيوني، وبتحمل كافة مسؤولياتها في ضمان الحقوق الوطنية العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، والإسراع بتنفيذ القرار 194 القاضي بعودة اللاجئين إلى بلدهم.وذكر بلاغ الجمعية، ان في مثل هذا اليوم من عام 1948، دخل قرار التقسيم، سيئ الذكر، الصادر يوم 29 نونبر 1947 حيز التنفيذ، على حساب الشعب الفلسطيني الذي تعرض لأكبر جريمة ضد الإنسانية على يد عصابات الحركة الصهيونية العالمية؛ إذ تم طرد ما يربو على 800 ألف فلسطيني وتحويلهم إلى لاجئين في مخيمات الشتات، وهدم أكثر من 500 قرية فلسطينية وتدمير المدن الرئيسية بها، واحتلال معظم أراضي فلسطين وهدم معالمها الحضارية، واقتراف عشرات المجازر وجرائم الإرهاب والنهب والسلب.وقد جرى كل ذلك بدعم من القوى الاستعمارية، التي عملت على إقامة كيان استيطاني عنصري عدواني على حساب الشعب الفلسطيني، أطلق عليه اسم "إسرائيل"؛ كيان لا حدود له معروفة، تحقيقا لوعد بالفور البريطاني المشؤوم عام 1917، وعد منح من لا يملك لمن لا يستحق، فكانت "النكبة.ومنذ ذلك التاريخ وحتى اليوم لا زال الشعب الفلسطيني يقاوم الاحتلال، متمسكا بحقوق الوطنية، رافضا للاحتلال والاستيطان، متشبثا بحق العودة وبناء دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس، مقدما في سبيل ذلك الآلاف من الشهداء والشهيدات والأسرى والأسيرات، في تحد بطولي لغطرسة الكيان الصهيوني المستفيد من ارتباطه العضوي بالإمبريالية الأمريكية، وتواطؤ الأنظمة الرجعية في المنطقة العربية والصمت المريب للمنتظم الدولي.وتحل ذكرى النكبة هذا العام والقضية الفلسطينية تعيش منعطفا خطيرا، بفعل الحروب المشتعلة في المنطقة العربية، وتعميق وتوسيع دائرة التطبيع السافر مع الكيان الصهيوني من لدن مجموعة من الأنظمة القائمة بالمنطقة، وانخراطها الكامل في المخططات الهادفة إلى تصفية هذه القضية في إطار ما سمي بصفقة القرن؛ مما وفر شروطا ملائمة لاستمرار هذا الكيان في سياسته التوسعية والعدوانية على الشعب الفلسطيني وعلى شعوب المنطقة، وشجع الإدارة الأمريكية، في خطوة تصعيدية، على إعلان القدس عاصمة لاسرائيل، ضدا على كل أصوات أحرار العالم المنددة بهذا القرار.وعلى العكس من ذلك فإن هذا المنعطف الخطير، الذي تعيشه القضية الفلسطينية، لم يزد الشعب الفلسطيني إلا تشبتا بحقوقه الوطنية وعلى رأسها حقه في العودة إلى أرضه، وتصعيدا وإبداعا في فن المقاومة؛ فكانت مخيمات العودة ومسيرة العودة الكبرى، التي انطلقت فعالياتها مع إحياء ذكرى 30 مارس 2018، والتي قدم خلالها الشعب الفلسطيني العشرات من الشهداء ومئات من المصابين. 

بحلول يوم 15 ماي هذا العام، يكون قد مر سبعون عاما على اغتصاب فلسطين، وهي ذكرى أليمة، ليس بالنسبة للشعب الفلسطيني فقط، بل وبالنسبة لكل أحرار العالم، شعوبا وأمما.وأكدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، استنادا على ما تنص عليه كافة المواثيق والعهود الدولية لحقوق الإنسان وحقوق الشعوب، وفي مقدمتها حقها في تقرير المصير، واعتمادا على القانون الدولي الإنساني الذي يحمي المدنيين في زمن الاحتلال، عن موقفها الثابت من الصهيونية كحركة عنصرية استيطانية واستعمارية عدوانية، ومن لاشرعية الكيان الصهيوني الذي تم تنصيبه من طرف الحكومة البريطانية وبدعم من القوى الاستعمارية على حساب اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه.وطالبت الجمعية في بلاغ بالمناسبة، بمحاكمة قادة الكيان الصهيوني المدنيين والعسكريين على ما يقترفونه من جرائم ضد الإنسانية في حق الشعب الفلسطيني، مدينة بشدة الأنشطة التطبيعية التي تشهدها بلادنا على مستوى الدولة والمؤسسات الاقتصادية والأكاديمية والفنية والرياضية، وعلى صعيد عدد من النخب والشخصيات المنسوبة لهيئات المجتمع؛ وتطالب بضرورة سن قانون لتجريم كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني؛واهابت الجمعة بالهيئات الديمقراطية في مختلف مواقعها وبعموم المواطنين والمواطنات إلى التصدي لجميع أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، والانخراط في جميع المبادرات النضالية لدعم الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده ومقاومته، منددة بقوة بإقدام الإدارة الأمريكية على افتتاح سفارتها بالقدس، وتعتبر هذه الخطوة الاستفزازية انتهاكا سافرا للشرعية الدولية والقرارات الأممية؛وطالبت الجمعية الهيئات الأممية بالكف عن الكيل بمكيالين، وعدم رهن حق الشعب الفلسطيني في تصفية الاستعمار وعودة اللاجئين لمشيئة الدوائر الإمبريالية خدمة للكيان الصهيوني، وبتحمل كافة مسؤولياتها في ضمان الحقوق الوطنية العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، والإسراع بتنفيذ القرار 194 القاضي بعودة اللاجئين إلى بلدهم.وذكر بلاغ الجمعية، ان في مثل هذا اليوم من عام 1948، دخل قرار التقسيم، سيئ الذكر، الصادر يوم 29 نونبر 1947 حيز التنفيذ، على حساب الشعب الفلسطيني الذي تعرض لأكبر جريمة ضد الإنسانية على يد عصابات الحركة الصهيونية العالمية؛ إذ تم طرد ما يربو على 800 ألف فلسطيني وتحويلهم إلى لاجئين في مخيمات الشتات، وهدم أكثر من 500 قرية فلسطينية وتدمير المدن الرئيسية بها، واحتلال معظم أراضي فلسطين وهدم معالمها الحضارية، واقتراف عشرات المجازر وجرائم الإرهاب والنهب والسلب.وقد جرى كل ذلك بدعم من القوى الاستعمارية، التي عملت على إقامة كيان استيطاني عنصري عدواني على حساب الشعب الفلسطيني، أطلق عليه اسم "إسرائيل"؛ كيان لا حدود له معروفة، تحقيقا لوعد بالفور البريطاني المشؤوم عام 1917، وعد منح من لا يملك لمن لا يستحق، فكانت "النكبة.ومنذ ذلك التاريخ وحتى اليوم لا زال الشعب الفلسطيني يقاوم الاحتلال، متمسكا بحقوق الوطنية، رافضا للاحتلال والاستيطان، متشبثا بحق العودة وبناء دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس، مقدما في سبيل ذلك الآلاف من الشهداء والشهيدات والأسرى والأسيرات، في تحد بطولي لغطرسة الكيان الصهيوني المستفيد من ارتباطه العضوي بالإمبريالية الأمريكية، وتواطؤ الأنظمة الرجعية في المنطقة العربية والصمت المريب للمنتظم الدولي.وتحل ذكرى النكبة هذا العام والقضية الفلسطينية تعيش منعطفا خطيرا، بفعل الحروب المشتعلة في المنطقة العربية، وتعميق وتوسيع دائرة التطبيع السافر مع الكيان الصهيوني من لدن مجموعة من الأنظمة القائمة بالمنطقة، وانخراطها الكامل في المخططات الهادفة إلى تصفية هذه القضية في إطار ما سمي بصفقة القرن؛ مما وفر شروطا ملائمة لاستمرار هذا الكيان في سياسته التوسعية والعدوانية على الشعب الفلسطيني وعلى شعوب المنطقة، وشجع الإدارة الأمريكية، في خطوة تصعيدية، على إعلان القدس عاصمة لاسرائيل، ضدا على كل أصوات أحرار العالم المنددة بهذا القرار.وعلى العكس من ذلك فإن هذا المنعطف الخطير، الذي تعيشه القضية الفلسطينية، لم يزد الشعب الفلسطيني إلا تشبتا بحقوقه الوطنية وعلى رأسها حقه في العودة إلى أرضه، وتصعيدا وإبداعا في فن المقاومة؛ فكانت مخيمات العودة ومسيرة العودة الكبرى، التي انطلقت فعالياتها مع إحياء ذكرى 30 مارس 2018، والتي قدم خلالها الشعب الفلسطيني العشرات من الشهداء ومئات من المصابين. 



اقرأ أيضاً
العلماء يكتشفون طفرة جينية قد تفسر سبب تفاوت ساعات النوم
في كشف علمي مثير، اكتشف باحثون طفرة جينية نادرة في جين SIK3 تمنح بعض الأشخاص قدرة استثنائية على النوم لساعات أقل دون التأثير على صحتهم أو نشاطهم، ما يفتح الباب لإعادة التفكير في كم نحتاج من النوم فعلًا كل ليلة؟ وقاد فريق من الأكاديمية الصينية للعلوم دراسة اكتشف خلالها طفرة جينية لدى شخص ينام 6.3 ساعات فقط كل ليلة، ومع ذلك يتمتع بصحة جيدة. جاء هذا الاكتشاف ضمن مشروع بحثي يهدف إلى فهم الأشخاص الذين ينامون لساعات أقل من المعتاد بشكل طبيعي ودون التأثير على نشاطهم أو صحتهم، وفقًا لموقع Sciences Alert. وتُعد هذه الطفرة الخامسة التي يتم ربطها بظاهرة النوم القصير، مما يعزز الفكرة القائلة بأن الجينات تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد عدد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم ليشعر بالراحة ويؤدي وظائفه اليومية بشكل طبيعي. وقد وجد الباحثون أن الفئران المعدلة وراثيًا بنفس الطفرة الجينية تنام أيضًا لفترات أقل، وإن كان الفارق طفيفًا؛ حيث كانت هذه الفئران تنام عادةً حوالي 12 ساعة يوميًا، وقد قللت الطفرة هذه المدة بنحو نصف ساعة. وأظهرت فحوصات نشاط الدماغ لدى الفئران أن البروتينات الناتجة عن الجين المتحور كانت نشطة في المشابك العصبية التي تربط الخلايا العصبية ببعضها. ويُنتج جين SIK3 بروتينًا يُسمى "كيناز"، الذي يرسل إشارات كيميائية إلى بروتينات أخرى لتعديل وظائفها. ويبدو أن بعض هذه الإشارات تُشارك في تنظيم مدة النوم التي يحتاجها الجسم. وقال الباحثون إلى أن "هذه النتائج تُعزز فهمنا للأسس الجينية للنوم، وتُسلط الضوء على دور نشاط الكيناز في تنظيم النومعبر الأنواع المختلفة، كما تدعم استراتيجيات علاجية مُحتملة لتعزيز كفاءة النوم." بحسب الدراسة التي نُشرت في موقع جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، يساعد اكتشاف هذه الطفرات الجينية في تسليط الضوء على ما يفعله الدماغ أثناء النوم، مثل الحفاظ على صحة الجهاز المناعي، وتحسين القدرات الإدراكية، وتنظيم أحداث اليوم. وأوضحت عالمة الأعصاب وخبيرة الوراثة يينغ-هوي فو في حديثها لمجلة Nature: "الأشخاص الذين يعانون من متلازمة النوم غير الطبيعي يمكنهم أداء وظائف الجسم أثناء النوم بشكل أفضل مما نستطيع."
غير مصنف

بسبب جهلها لـ “الجنرال فرانكو”.. رفض منح الجنسية الإسبانية لمهاجرة مغربية
رفضت المحكمة الوطنية الإسبانية بشكل نهائي طلب سيدة مغربية الحصول على الجنسية الإسبانية عن طريق الإقامة، معتبرة أنها لم تثبت مستوى الاندماج المطلوب بموجب التشريع الحالي. وأيدت المحكمة بذلك رأي قاضي السجل المدني الذي قيم بشكل سلبي إجابات مقدمة الطلب في مقابلة أجريت معها لتقييم مدى تكيفها الثقافي والاجتماعي مع البلاد. وخلال المقابلة، طُرحت عليها أسئلة تعتبر أساسية بالنسبة لأي مواطن إسباني، مثل هوية مؤلف رواية دون كيخوت أو الشخصية التاريخية فرانسيسكو فرانكو. وبحسب حكم المحكمة، لم تتمكن المرأة من الإجابة بشكل واضح على هذه الأسئلة، ولا على أسئلة أخرى تتعلق بالهيكل الإقليمي للدولة، أو الحقوق والواجبات الدستورية، أو التحول الديمقراطي، أو الأعياد الوطنية، أو الشخصيات البارزة في الثقافة الإسبانية. وعلاوة على ذلك، لاحظ القاضي أن مقدمة الطلب للحصول على الجنسية أظهرت صعوبات خطيرة في فهم اللغة الإسبانية والتعبير عنها باللغة الإسبانية، وهو ما كان له تأثير كبير في التقييم النهائي. وتنص المادة 22.4 من القانون المدني الإسباني على أن منح الجنسية الإسبانية عن طريق الإقامة، يفرض إثبات درجة كافية من الاندماج في المجتمع. وتؤكد الغرفة الإدارية بالمحكمة الوطنية في حكمها أنه بما أن الجنسية تنطوي على رابطة قانونية أقوى من مجرد الإقامة القانونية، فمن المعقول أن نطلب من مقدم الطلب التكيف مع البلد وثقافته بدرجة أعلى. وتضيف المحكمة أن الجنسية ليست إجراء إداريا بسيطا، بل هي قرار يمنح حقوقا كاملة في المجالات السياسية والمدنية والاجتماعية، وبالتالي يجب أن يكون مصحوبا بمستوى أدنى من الإلمام بمؤسسات وعادات ولغة البلد الذي يرغب المرء في الانتماء إليه.
غير مصنف

كاميرات المراقبة تكشف تفاصيل جديدة حول شجار الدركي والممرض بقلعة السراغنة
شهد المركز الصحي بالحي الإداري في قلعة السراغنة في صباح الأربعاء، 19 مارس 2025، شجارا عنيفا بين دركي وممرض ، ما تسبب في اصابة الطرفين، و ترويح المرضى و المرتفقين. وحسب مصادر "كشـ24" تم نقل كل من الدركي والممرض إلى مستشفى السلامة لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة. فيما حالت النيابة العامة بقلعة السراغنة ملف النزاع إلى الشرطة القضائية للتحقيق، وأمرت بتفريغ محتوى تسجيلات كاميرات المراقبة التي وثقت الحادث. ووفق المصادر ذاتها فقد تقدم الممرض بشهادة طبية بمدة عجز تناهز 60 يوما تؤكد ان الحادت أسفر عن إصابة الممرض بكسور مزدوجة في الساق وثلاثية في الوجه، بالإضافة إلى تسجيل خسائر مادية في المكتب نتيجة العراك. وفقًا للمعلومات المتوفرة، تم تقديم الدركي أمام النيابة العامة، حيث تمت متابعته في حالة اعتقال بتهمة الضرب والجرح، وأُحيل إلى السجن مع تحديد يوم الاثنين، 24 مارس 2025، كموعد لجلسة المحاكمة. في المقابل، تمت متابعة الممرض في حالة سراح بتهمة استعمال العنف. والجدير بالذكر أن هناك تسجيل فيديو الحادث حصلت عليه كشـ24 وقامت بتفريغه يُظهر أن الممرض هو من بادر بمحاولة الاعتداء على الدركي أولاً، وأنه كان يسير على قدميه دون ظهور إصابات واضحة عليه من التي ذكرت في الشهادة الطبية. كما ان الامر يتعلق بشجار وتبادل للضرب وليس اعتداء من طرف الدركي على الطرف الاخر، وذلك في انتظار التحقق من الامر في التحقيقات الجارية تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد الملابسات الكاملة لهذا الحادث واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحق الطرفين.   السعدية فنتاس
غير مصنف

بعد إعفاء السحيمي.. الوزير برادة يكلف أقضاض بمهام الكاتب العام
كلف محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، الحسين أقضاض، بمهام الكاتب العام للوزارة، وذلك بعد قرار إعفاء الكاتب العام السابق، الاستقلالي يونس السحيمي. وأشارت المصادر إلى أن التكليف مؤقت، في انتظار تعيين مسؤول جديد. وأثار قرار الإعفاء الكثير من الجدل في أوساط شغيلة التعليم، حيث اعتبر استقلاليون أن القرار له خلفية سياسية، بينما ذهب آخرون إلى أن الأمر يتعلق بتفاعل مع انتقادات لأطراف نقابية تحدثت عن محاباة لنقابة الذراع النقابي لحزب الاستقلال، وبطء تنزيل مخرجات الحوار القطاعي. كما أثار التعيين المؤقت لأقضاض في مهام الكاتب العام بدوره موجة انتقادات، حيث رأى عدد من المتتبعين للشأن التعليمي بأن الأمر يتعلق بأحد الأسماء المعروفة بكونه ضمن "الحرس القديم". وقد سبق أن أثير اسمه في ملفات لها علاقة باختلالات تنزيل البرنامج الاستعجالي.وكان أقضاض قبل ذلك يشغل منصب المفتش العام للوزارة. وتشير المعطيات إلى أن له بصمة واضحة في موجة الإعفاءات التي أعلن عنها الوزير برادة في حق حوالي 26 مديرا إقليميا.
غير مصنف

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 23 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة