التعليقات مغلقة لهذا المنشور


رغم الشكاية التي توجه بها مجموعة من التجار وأرباب الفنادق المتواجدة بزنقة القباضة زاوية ممر مولاي رشيد بالمدينة العتيقة لمراكش، إلى والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو، تتواصل عملية هدم منزل آيل للسقوط معروف بمنزل “الجنرال أوفقير”، بطريقة بدائية تضر بالتجار وأصحاب الفنادق وتهدد حياة المارة.
وكان هؤلاء التجار وأرباب الفنادق توجهوا بشكاية إلى والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو، من أجل التدخل لرفع الضرر الناتج عن هدم المنزل المذكور حيث لا يكلف العمال أنفسهم عناء رش أماكن الهدم بالماء لمنع تطاير الأتربة والغبار، مما أرغم عددا من التجار على اغلاق محلاتهم .وقال المتضررون في شكايتهم التي توصلت “كشـ24″، إن “عمليات الهدم التي تجري بطريقة تقليدية وبدون رش الجدران لمنع تطاير الأتربة والغبار، تتواصل منذ أزيد من أسبوع مما تسبب لهم في ضرر مادي متمثل في تقليص مداخيل التجار، مع العلم أن السومة الكرائية بهذه المنطقة جد مرتفعة ناهيك عن الضرر المعنوي المتمثل في فقدان الزبائن نتيجة خوف السياح من سقوط الجدار الموالي لدرب القباضة”.وطالب المشتكون الوالي من أجل التدخل لرفع الضرر عنهم من خلال القيام بعمليات الهدم ليلا لاسيما وأن الموقع المذكور يشهد اكتظاظا من طرف الباعة وأصحاب الفنادق طيلة النهار وهو ما يعرض حياتهم وحياة المارة للخطر، علاوة على الحاق الضرر بتجارتهم نتيجة الخوف من الإنهيار المفاجئ للجدار المذكور”، وهي أضرار جعلتهم يناشدون والي الجهة قصد التدخل الفوري والسريع لإصدار أوامره وتعليماته للسطات المعنية للقيام بما يضمن حقهم ويجبر ضررهم الناتج عن عملية هدم المنزل المذكور”.رغم الشكاية التي توجه بها مجموعة من التجار وأرباب الفنادق المتواجدة بزنقة القباضة زاوية ممر مولاي رشيد بالمدينة العتيقة لمراكش، إلى والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو، تتواصل عملية هدم منزل آيل للسقوط معروف بمنزل “الجنرال أوفقير”، بطريقة بدائية تضر بالتجار وأصحاب الفنادق وتهدد حياة المارة.
وكان هؤلاء التجار وأرباب الفنادق توجهوا بشكاية إلى والي جهة مراكش أسفي كريم قسي لحلو، من أجل التدخل لرفع الضرر الناتج عن هدم المنزل المذكور حيث لا يكلف العمال أنفسهم عناء رش أماكن الهدم بالماء لمنع تطاير الأتربة والغبار، مما أرغم عددا من التجار على اغلاق محلاتهم .وقال المتضررون في شكايتهم التي توصلت “كشـ24″، إن “عمليات الهدم التي تجري بطريقة تقليدية وبدون رش الجدران لمنع تطاير الأتربة والغبار، تتواصل منذ أزيد من أسبوع مما تسبب لهم في ضرر مادي متمثل في تقليص مداخيل التجار، مع العلم أن السومة الكرائية بهذه المنطقة جد مرتفعة ناهيك عن الضرر المعنوي المتمثل في فقدان الزبائن نتيجة خوف السياح من سقوط الجدار الموالي لدرب القباضة”.وطالب المشتكون الوالي من أجل التدخل لرفع الضرر عنهم من خلال القيام بعمليات الهدم ليلا لاسيما وأن الموقع المذكور يشهد اكتظاظا من طرف الباعة وأصحاب الفنادق طيلة النهار وهو ما يعرض حياتهم وحياة المارة للخطر، علاوة على الحاق الضرر بتجارتهم نتيجة الخوف من الإنهيار المفاجئ للجدار المذكور”، وهي أضرار جعلتهم يناشدون والي الجهة قصد التدخل الفوري والسريع لإصدار أوامره وتعليماته للسطات المعنية للقيام بما يضمن حقهم ويجبر ضررهم الناتج عن عملية هدم المنزل المذكور”.ملصقات