

مراكش
رغم تطويقه بالسلطة.. منافذ تكسر الحجر المفروض على بؤرة لكورونا
رغم تسجيل عدة حالات مؤكدة بفيروس كورونا، وتواجد بؤرة للفيروس شملت 14 مصابا بدرب واحد، الا ان مواطنين من ساكنة حي عين ايطي بمقاطعة النخيل، لا يزالون يتعاملون باستخفاف مع التدابير المتخذة للوقاية والحد من فيروس كورونا.وحسب ما أفاد به مواطنون من المنطقة في اتصالات بـ "كشـ24" فإن مواطنين، خرجوا افواجا للاحتجاج مؤخرا على عدم توصلهم بمساعدات غذائية اثر تضررهم من تداعيات الحجر الصحي وحلول شهر رمضان، فيما كشفت مصادر أخرى أن درب لفقيه الذي بعتبر بؤرة الفيروس في الحي بعد تسجيل 14 حالة مؤكدة، لا زالت الحركة غير مقيدة فيه تماما، رغم تواجد السلطات المحلية والامنية بعين المكان بشك دائم.ووفق المصادر ذاتها، فإن سبب الامر يعود لكون بعض المنازل تتوفر على مداخل من الجهتين، احداها من جهة المسجد، والاخرى من جهة مقهى "الشريف" ، وهو أمر يقوض اي حجر مفروض على المنطقة، خصوصا وان درب الفقيه أصبح بؤرة تشكل خطرا على ساكنة عين إيطي، ما وجب معه أخذ هذه المعطيات بعين الاعتبار.
رغم تسجيل عدة حالات مؤكدة بفيروس كورونا، وتواجد بؤرة للفيروس شملت 14 مصابا بدرب واحد، الا ان مواطنين من ساكنة حي عين ايطي بمقاطعة النخيل، لا يزالون يتعاملون باستخفاف مع التدابير المتخذة للوقاية والحد من فيروس كورونا.وحسب ما أفاد به مواطنون من المنطقة في اتصالات بـ "كشـ24" فإن مواطنين، خرجوا افواجا للاحتجاج مؤخرا على عدم توصلهم بمساعدات غذائية اثر تضررهم من تداعيات الحجر الصحي وحلول شهر رمضان، فيما كشفت مصادر أخرى أن درب لفقيه الذي بعتبر بؤرة الفيروس في الحي بعد تسجيل 14 حالة مؤكدة، لا زالت الحركة غير مقيدة فيه تماما، رغم تواجد السلطات المحلية والامنية بعين المكان بشك دائم.ووفق المصادر ذاتها، فإن سبب الامر يعود لكون بعض المنازل تتوفر على مداخل من الجهتين، احداها من جهة المسجد، والاخرى من جهة مقهى "الشريف" ، وهو أمر يقوض اي حجر مفروض على المنطقة، خصوصا وان درب الفقيه أصبح بؤرة تشكل خطرا على ساكنة عين إيطي، ما وجب معه أخذ هذه المعطيات بعين الاعتبار.
ملصقات
