مراكش
رغم تضرره الواضح من الزلزال.. إستبعاد منزل من أي دعم يعرض ساكنته للخطر
رغم تضرره الواضح من الزلزال الذي ضرب مراكش، وعدة اقاليم أخرى مجاورة في شتنبر الماضي، تم استبعاد منزل عتيق بعرصة اهيري بحي باب دكالة بمراكش، من اي دعم من طرف الدولة، ما وضع قاطنيه في موقف حرج، وضائقة مادية، وازمات متلاحقة منذ الليلة المشؤومة.
وحسب ما أفاد به مصدر مقرب من العائلة القاطنة بالمنزل رقم 80، المتواجد بدرب الدردوبة بطريق الكزا، فإن اللجنة التي عاينت المنزل، استبعدت تصنيفه ضمن المنازل التي تحتاج الهدم الجزئي او الكلي، واكتفت بقرار تدعيم البناية، بدعوى ان المنزل متدهور ىجدرانه تعرضت لشقوق فقط، علما ان هذه الشقوق عميقة، ودليل على انه صار آيلا للسقوط، ومع ذلك لم تتخذ السلطات لحدود الساعة اي إجراء، ولم تقم بأي عملية تدعيم للمنزل.
وقد عمقت الامطار الغزيرة التي تهاطلت على مراكش نهاية الاسبوع الماضي، من معاناة الاسرة صاحبة المنزل، حيث اضطر افرد الاسرة لمغادرته خوفا من الانهيار، على غرار منازل اخرى بالمدينة العتيقة، وقضوا الليل عند الجيران، وهو الامر الغير مقبول على اعتبار انهم متضررون كغيرهم من الكارثة الطبيعية، التي رصدت الدولة لها ميزانية ضخمة.
ويرى المتضررون من وضعية هذا المنزل، ان من حقهم الاستفادة كغيرهم من الدعم، سواء المادي لكراء منزل في انتظار اصلاح منزلهم، او الدعم العيني باعادة بناء منزلهم على غرار الاخرين، او على الاقل تدعيمه في انتظار حل ذاتي، إن كانت الجهات المعنية غير مقتنعة بكونه يستحق الهدم الجزئي او الكلي .
وما يحز في الانفس وفق المتضررين سواء في هذه الحالة او حالات اخرى حرمت من الدعم، ان منازل مهجورة استفاد اصحابها من الدعم المادي الشهري، وكذا من قرارات الهدم واعادة الاعمار ، فيما ساكنة منازل ايلة للسقوط لا يجدون عنها بديلا للسكن،حرموا من كل انواع الدعم، ما يستوجب اعادة النظر في المعايير المعتدة، واعادة إيفاد لجان جديدة لتدارس وضعية هذه المنازل المستبعدة من الدعم.
رغم تضرره الواضح من الزلزال الذي ضرب مراكش، وعدة اقاليم أخرى مجاورة في شتنبر الماضي، تم استبعاد منزل عتيق بعرصة اهيري بحي باب دكالة بمراكش، من اي دعم من طرف الدولة، ما وضع قاطنيه في موقف حرج، وضائقة مادية، وازمات متلاحقة منذ الليلة المشؤومة.
وحسب ما أفاد به مصدر مقرب من العائلة القاطنة بالمنزل رقم 80، المتواجد بدرب الدردوبة بطريق الكزا، فإن اللجنة التي عاينت المنزل، استبعدت تصنيفه ضمن المنازل التي تحتاج الهدم الجزئي او الكلي، واكتفت بقرار تدعيم البناية، بدعوى ان المنزل متدهور ىجدرانه تعرضت لشقوق فقط، علما ان هذه الشقوق عميقة، ودليل على انه صار آيلا للسقوط، ومع ذلك لم تتخذ السلطات لحدود الساعة اي إجراء، ولم تقم بأي عملية تدعيم للمنزل.
وقد عمقت الامطار الغزيرة التي تهاطلت على مراكش نهاية الاسبوع الماضي، من معاناة الاسرة صاحبة المنزل، حيث اضطر افرد الاسرة لمغادرته خوفا من الانهيار، على غرار منازل اخرى بالمدينة العتيقة، وقضوا الليل عند الجيران، وهو الامر الغير مقبول على اعتبار انهم متضررون كغيرهم من الكارثة الطبيعية، التي رصدت الدولة لها ميزانية ضخمة.
ويرى المتضررون من وضعية هذا المنزل، ان من حقهم الاستفادة كغيرهم من الدعم، سواء المادي لكراء منزل في انتظار اصلاح منزلهم، او الدعم العيني باعادة بناء منزلهم على غرار الاخرين، او على الاقل تدعيمه في انتظار حل ذاتي، إن كانت الجهات المعنية غير مقتنعة بكونه يستحق الهدم الجزئي او الكلي .
وما يحز في الانفس وفق المتضررين سواء في هذه الحالة او حالات اخرى حرمت من الدعم، ان منازل مهجورة استفاد اصحابها من الدعم المادي الشهري، وكذا من قرارات الهدم واعادة الاعمار ، فيما ساكنة منازل ايلة للسقوط لا يجدون عنها بديلا للسكن،حرموا من كل انواع الدعم، ما يستوجب اعادة النظر في المعايير المعتدة، واعادة إيفاد لجان جديدة لتدارس وضعية هذه المنازل المستبعدة من الدعم.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش