مراكش

رغم أهميتها وتفاقم أزمة السير فيها.. لماذا تغيب الانفاق في مراكش


كريم بوستة نشر في: 26 نوفمبر 2021

يواصل إنجاز النفق التحت ارضي بباب الحد الرابط بين مدينتي الرباط و سلا، في ظرف 5 اسابيع فقط، في اثارة الجدل سواء بخصوص مدة الانجاز والتي لا تنجز فيها المشاريع المماثلة بمناطق اخرى، او بخصوص مدى حاجة عدة مدن لمشاريع مماثلة خصوصا في مدن من قبيل مراكش، لما تشهده من حاجة ملحة لحلول تنهي مشاكل السير والجولان.وحسب متتبعين للشأن العام المحلي بمراكش، فبإستثناء نفق مدارة باب الخميس، لا تتوفر مدينة بحجم مراكش على اي نفق مروري اخر لتخفيف الازدحام والاختناق المروري في وقت الدروة، حيت تعرف العاصمة السياحية للمغرب عدة نقط سوداء للاختناق المروري.والحاجة في هذا الاطار لانفاق في عدة مدارات من قبيل مدارة محطة القطار والمسرح الملكي و مدارة باب دكالة مدارة الحي الصناعي قرب سوق متلاشيات الخاص بالسيارات صارت ملحة ، علما ان مخططا رسميا في هذا السياق سبق ان وضع 7 انفاق قيد البرمجة للتنفيذ بمراكش في المدرات المذكورة و مدارات اخرى، الا ان الانجاز لم يكتب لها، وبقيت حبرا على الورق في الوقت الذي تجاوزت فيه مجالس مدن اخرى مرحلة التخطيط للتنفيذ .وتتسأل الساكنة عن سبب غياب هذه الانفاق في مراكش التي أصبحت ضرورية وملحة من أجل تخفيف حركة السير خصوصا في العطل ونهاية الاسبوع التي تعرف توافد اعداد كبيرة من السيارات على مراكش من مختلف مدن المغرب  مستغربة تجاهل المسؤولين بمراكش على انجاز هذا النوع من البنى التحتية الذي أصبحت ضرورة ملحة، خصوصا في مدينة بحجم مراكش التي تحتضن اغلب المؤسسات السياحية، إضافة لاحتضانها لكبرى التظاهرات والملتقيات الدولية والوطنية.ويأتي هذا المطلب خصوصا أن إنجاز هذه الانفاق لا يتطلب وقتا كبيرا، بما ان انجاز نفق حسان بالرباط تم في ظرف قياسي يقدر40يوما من طرف أيادي مغربية، وخصوصا ايضا ان عمدة مراكش المطالبة ببرمجة مثل هذه المشاريع لتغيير وجه مراكش وتطوير البنية التحتية بها، تعتبر ايضا وزيرة للتعمير و"سياسية المدينة" مع ما يعنيه الامر من امكانية تبني الفكرة في اقرب وقت، خدمة للساكنة ولحصيلة العمدة على رأس جماعة مراكش.

يواصل إنجاز النفق التحت ارضي بباب الحد الرابط بين مدينتي الرباط و سلا، في ظرف 5 اسابيع فقط، في اثارة الجدل سواء بخصوص مدة الانجاز والتي لا تنجز فيها المشاريع المماثلة بمناطق اخرى، او بخصوص مدى حاجة عدة مدن لمشاريع مماثلة خصوصا في مدن من قبيل مراكش، لما تشهده من حاجة ملحة لحلول تنهي مشاكل السير والجولان.وحسب متتبعين للشأن العام المحلي بمراكش، فبإستثناء نفق مدارة باب الخميس، لا تتوفر مدينة بحجم مراكش على اي نفق مروري اخر لتخفيف الازدحام والاختناق المروري في وقت الدروة، حيت تعرف العاصمة السياحية للمغرب عدة نقط سوداء للاختناق المروري.والحاجة في هذا الاطار لانفاق في عدة مدارات من قبيل مدارة محطة القطار والمسرح الملكي و مدارة باب دكالة مدارة الحي الصناعي قرب سوق متلاشيات الخاص بالسيارات صارت ملحة ، علما ان مخططا رسميا في هذا السياق سبق ان وضع 7 انفاق قيد البرمجة للتنفيذ بمراكش في المدرات المذكورة و مدارات اخرى، الا ان الانجاز لم يكتب لها، وبقيت حبرا على الورق في الوقت الذي تجاوزت فيه مجالس مدن اخرى مرحلة التخطيط للتنفيذ .وتتسأل الساكنة عن سبب غياب هذه الانفاق في مراكش التي أصبحت ضرورية وملحة من أجل تخفيف حركة السير خصوصا في العطل ونهاية الاسبوع التي تعرف توافد اعداد كبيرة من السيارات على مراكش من مختلف مدن المغرب  مستغربة تجاهل المسؤولين بمراكش على انجاز هذا النوع من البنى التحتية الذي أصبحت ضرورة ملحة، خصوصا في مدينة بحجم مراكش التي تحتضن اغلب المؤسسات السياحية، إضافة لاحتضانها لكبرى التظاهرات والملتقيات الدولية والوطنية.ويأتي هذا المطلب خصوصا أن إنجاز هذه الانفاق لا يتطلب وقتا كبيرا، بما ان انجاز نفق حسان بالرباط تم في ظرف قياسي يقدر40يوما من طرف أيادي مغربية، وخصوصا ايضا ان عمدة مراكش المطالبة ببرمجة مثل هذه المشاريع لتغيير وجه مراكش وتطوير البنية التحتية بها، تعتبر ايضا وزيرة للتعمير و"سياسية المدينة" مع ما يعنيه الامر من امكانية تبني الفكرة في اقرب وقت، خدمة للساكنة ولحصيلة العمدة على رأس جماعة مراكش.



اقرأ أيضاً
قريباً.. موقف سيارات علوي من 3 طوابق بمراكش
في إطار الجهود الرامية إلى تنظيم حركة السير وفك أزمة مواقف السيارات بمدينة مراكش، انطلقت الترتيبات الأولية لإطلاق مشروع بناء موقف علوي للسيارات بمنطقة عرصة لمعاش، أحد أبرز المواقع الحيوية داخل النسيج العتيق للمدينة. ووفقاً للمعطيات التي أوردتها صفحة "Projets et chantiers au maroc"، سيقام هذا الموقف على ثلاثة مستويات، مما سيوفر عدداً هاماً من أماكن وقوف السيارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المنطقة في ظل تنامي أعداد الزوار والمركبات.وتُقدر تكلفة إنجاز هذا المشروع الهام بحوالي 75 مليون درهم، في حين حُددت مدة الأشغال في ستة أشهر. ويُرتقب أن يُسهم هذا المشروع في تسهيل حركة المرور، وتقليص مظاهر الفوضى المرتبطة بالركن العشوائي، إضافة إلى تعزيز جاذبية المدينة القديمة من خلال توفير بنية تحتية تواكب متطلبات الزوار والسكان على حد سواء.
مراكش

“الأميرة المفقودة” في مراكش
تتجه أنظار عشاق أفلام الأكشن والمغامرة، خلال الفترة الحالية، إلى فيلم "الأميرة المفقودة" "The Lost Princess" الذي سيصدر يوم 15 ماي الجاري. وتدور قصة فيلم "الأميرة المفقودة" حول رجل ثري يعثر بالصدفة على قلعة قديمة ومرعبة. وعندما يكتشف أن للقلعة تاريخاً مميزاً، يقرر حمايتها. وخلال رحلته، يكتشف هويته الحقيقية وما قُدِّر له أن يفعله. فيلم "The Lost Princess" من إخراج هشام حجّي وكتابة جان-دانيال كامو، هشام حجّي، وجوناثان ماكونيل. يضم الفيلم مجموعة من النجوم مثل إيريك روبرتس، وروبرت نيبّر، وغاري دوردان. وتم تصوير الفيلم المذكور بالكامل في المغرب،  وخصوصاً في منطقة مراكش، حيث بدأ التصوير الرئيسي رسمياً في عام 2024، وتم تصوير المشاهد العامة للفيلم في ضواحي مدينة مراكش، حيث تشمل هذه المشاهد الأسواق المزدحمة، ومشاهد الشوارع، والخلفيات الثقافية التي تعكس أجواء المغرب، كما شمل التصوير المدينة القديمة التاريخية (المدينة العتيقة) وأماكن شهيرة مثل ساحة جامع الفنا وبالإضافة للعديد من الفنادق والمناطق السياحية بالمدينة.
مراكش

بالصور.. محل لإصلاح التجهيزات المنزلية يقض مضجع ساكنة بمراكش
تشتكي ساكنة تجزئة المسار بمقاطعة سيدي غانم من تصرفات صاحب محل لإصلاح التجهيزات المنزلية الذي يحتل مساحة كبيرة من الملك العمومي.وحسب معطيات توصلت بها كشـ24، فإن صاحب المحل المذكور، المتواجد بالضبط قرب مقهى مزاج، يخرج التجهيزات التي يقوم بإصلاحها مستغلا مساحة غير مبنية، الشيء الذي يعرقل حركة مرور الساكنة ويشوه المنظر العام.وأضافت مصادر كشـ24 أن الأجهزة الموضوعة تحولت إلى وكر للمنحرفين الذين يختبأون وراءها من أجل تعاطي المخدرات بعيدا عن أنظار المواطنين.وتتحول هذه الأجهزة، خلال فصل الصيف، إلى منازل تلجأ إليها العقارب والثعابين، مما يشكل خطرا حقيقيا على حياة الساكنة خاصة الأطفال. وأمام هذه الوضعية، طالبت الساكنة السلطات المعنية بالتدخل من أجل رفع الضرر الذي يتسبب فيه صاحب المحل المذكور.  
مراكش

خاص.. عملية تتبع دقيقة تمكن الأمن من توقيف “بزناس” وحجز كمية مهمة من المخدرات بمراكش
تمكنت فرقة محاربة العصابات التابعة لأمن مراكش، بعد عملية تتبع ميداني دقيق، اليوم السبت 10 ماي الجاري، من توقيف شخص للإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج مخدر الشيرا، وذلك على مستوى حي الضحى أبواب مراكش. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، جرى إيقاف المشتبه به في حالة تلبس بحيازة كمية من الحشيش، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز كمية مهمة من المخدر ذاته مكونة من ست وعشرين صفيحة ونصف صفيحة، معدة للترويج، بلغ وزنها الإجمالي حوالي 2.570 كيلوغرام. وقد تم وضع الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تعميق البحث ومعرفة كافة الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، سواء على مستوى التزود أو التوزيع. وتندرج هذه العملية في إطار المجهودات المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمراكش لمحاربة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعه حماية للأمن العام وصحة المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة