رسميا : المغرب و اسبانيا و البرتغال يستعدون لمواجهة أمواج التسونامي
كشـ24
نشر في: 11 نوفمبر 2015 كشـ24
يشارك وفد يمثل الوقاية المدنية بالمغرب مع نظراهم من إسبانيا والبرتغال في تمرين حول الانذار بأمواج تسونامي أطلق عليه "ويستسونامي 2015". وأوضح بلاغ للمديرية العامة للوقاية المدنية والطوارئ الإسبانية أن هذا التمرين للمحاكاة النظرية، الذي جري الثلاثاء والأربعاء بمدريد، بمشاركة مسؤولي الوقاية المدنية بالبلدان الثلاثة لا ينص على إقامة جهاز عملي أو تدخل ميداني.
وأضاف البلاغ أن هذا التمرين، الذي يندرج في إطار الآلية الأوروبية للوقاية المدنية، سيساعد على تعزيز الإجراءات المعمول بها في البلدان الثلاثة في حال وقوع تسونامي وتنفيذها على الميدان، ويروم تحسين التنسيق فيما بينها في إطار المركز الأوروبي للتنسيق والتدخل.
وتابع المصدر ذاته أن هذا التمرين النظري يروم، كذلك، تعزيز آليات التنسيق والاستجابة لمواجهة ظاهرة نادرة جدا بسواحل البلدان الثلاثة، والتي تهم، أيضا، تحذير السلطات المختصة، ومصالح الطوارئ والسكان المتضررين، واتخاذ القرار وجمع المعلومات.
وسيتميز هذا التمرين بحضور مجموعة من المراقبين يمثلون مجموعة من البلدان مثل فرنسا وأستراليا وأذربيجان وجورجيا ولبنان وتونس، إلى جانب فريق من الخبراء في مجال الحماية المدنية من الاتحاد الأوروبي.
يشارك وفد يمثل الوقاية المدنية بالمغرب مع نظراهم من إسبانيا والبرتغال في تمرين حول الانذار بأمواج تسونامي أطلق عليه "ويستسونامي 2015". وأوضح بلاغ للمديرية العامة للوقاية المدنية والطوارئ الإسبانية أن هذا التمرين للمحاكاة النظرية، الذي جري الثلاثاء والأربعاء بمدريد، بمشاركة مسؤولي الوقاية المدنية بالبلدان الثلاثة لا ينص على إقامة جهاز عملي أو تدخل ميداني.
وأضاف البلاغ أن هذا التمرين، الذي يندرج في إطار الآلية الأوروبية للوقاية المدنية، سيساعد على تعزيز الإجراءات المعمول بها في البلدان الثلاثة في حال وقوع تسونامي وتنفيذها على الميدان، ويروم تحسين التنسيق فيما بينها في إطار المركز الأوروبي للتنسيق والتدخل.
وتابع المصدر ذاته أن هذا التمرين النظري يروم، كذلك، تعزيز آليات التنسيق والاستجابة لمواجهة ظاهرة نادرة جدا بسواحل البلدان الثلاثة، والتي تهم، أيضا، تحذير السلطات المختصة، ومصالح الطوارئ والسكان المتضررين، واتخاذ القرار وجمع المعلومات.
وسيتميز هذا التمرين بحضور مجموعة من المراقبين يمثلون مجموعة من البلدان مثل فرنسا وأستراليا وأذربيجان وجورجيا ولبنان وتونس، إلى جانب فريق من الخبراء في مجال الحماية المدنية من الاتحاد الأوروبي.