صحة
حقوقيون يرسمون صورة قاتمة عن الخدمات الصحية بمستشفى صفرو
صورة قاتمة رسمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن الخدمات الصحية العمومية في إقليم صفرو، في رسالة مفتوحة موجهة إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب.
الجمعية تحدثت عن ضعف الولوجية غلى الخدمات الصحية بالمركز الاستشفائي الإقليمي محمد الخامس، وانتقدت طول المواعيد خصوصا المتعلقة منها بإجراء الفحوصات الإشعاعية للعمليات الجراحية. كما تطرقت إلى إثقال كاهل المرضى وذويهم بوصفات الأدوية والمستلزمات الضرورية لإجراء العمليات الجراحية، وفي بعض الأحيان المستلزمات البسيطة مثل القفازات ومحاليل التعقيم.
وأشارت الجمعية في السياق ذاته، إلى عدم احترام الزي مما يصعب معه التمييز بين الأطباء والممرضين والمتدربين وموظفات أوراش، والضعف الكبير في بنية الاستقبال والوضع الصحي المتردي بالمراكز الصحية بدون استثناء وغياب الأدوية خصوصا بالنسبة للأمراض الزمنة.
وذكرت في الرسالة المفتوحة بأن أسرة المستشفى ضعيفة العدد، مهترئة. وقالت إن حراس الأمن في بعض المراكز الصحية يقومون مقام الممرضين والممرضات مما يجعل صحة المواطنين في خطر.
صورة قاتمة رسمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن الخدمات الصحية العمومية في إقليم صفرو، في رسالة مفتوحة موجهة إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب.
الجمعية تحدثت عن ضعف الولوجية غلى الخدمات الصحية بالمركز الاستشفائي الإقليمي محمد الخامس، وانتقدت طول المواعيد خصوصا المتعلقة منها بإجراء الفحوصات الإشعاعية للعمليات الجراحية. كما تطرقت إلى إثقال كاهل المرضى وذويهم بوصفات الأدوية والمستلزمات الضرورية لإجراء العمليات الجراحية، وفي بعض الأحيان المستلزمات البسيطة مثل القفازات ومحاليل التعقيم.
وأشارت الجمعية في السياق ذاته، إلى عدم احترام الزي مما يصعب معه التمييز بين الأطباء والممرضين والمتدربين وموظفات أوراش، والضعف الكبير في بنية الاستقبال والوضع الصحي المتردي بالمراكز الصحية بدون استثناء وغياب الأدوية خصوصا بالنسبة للأمراض الزمنة.
وذكرت في الرسالة المفتوحة بأن أسرة المستشفى ضعيفة العدد، مهترئة. وقالت إن حراس الأمن في بعض المراكز الصحية يقومون مقام الممرضين والممرضات مما يجعل صحة المواطنين في خطر.
ملصقات
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة
صحة